اعتراض مسيرة في أجواء شمال إسرائيل قادمة من لبنان.. وصفارات الانذار تدوي
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية باعتراض مسيرة في أجواء شمال إسرائيل اجتازت الحدود من لبنان.
ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، تعرضت مستوطنة روش هانيكرا والمجتمعات المحيطة بها لهجوم بطائرات بدون طيار، وسط اطلاق صفارات الإنذار في مدن متعددة.
صفارات الانذار في المطلةأطلق جيش الاحتلال صفارات الإنذار الصاروخية، اليوم الاثنين، في مستوطنة المطلة شمال إسرائيل، بالقرب من الحدود مع لبنان، وذلك قبل أن تدوي للمرة الثانية في أقل من 15 دقيقة.
ثم دوت صفارات الإنذار الصاروخية في المستوطنة نفسها للمرة الثالثة في أقل من 40 دقيقة حيث يبدو أن المدينة الشمالية تتعرض لهجوم مستمر؛ بحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية.صافرات إنذار في شمونا
كما تم سماع صفارات الإنذار في كريات شمونا والبلدات المحيطة بها، محذرا من إطلاق الصواريخ القادمة.
فيما أعلن حزب الله هجوما صاروخيا على كريات شمونة في وقت سابق من صباح يوم الاثنين.
لم يعلق جيش الاحتلال الإسرائيلي حتى الآن. لا توجد تقارير فورية عن أضرار أو إصابات في أي من المنطقتين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال حزب الله إسرائيل لبنان صفارات الإنذار الحدود مع لبنان شمال إسرائيل هجوما صاروخيا طائرات بدون طيار كريات شمونة هجوم بطائرات بدون طيار إطلاق صفارات الإنذار مستوطنة المطلة صفارات الإنذار
إقرأ أيضاً:
صفارات الإنذار تدوي في الاحتلال جراء هجوم صاروخي كبير ومسيرات برؤوس مضادة للتحصينات
دوت صافرات الإنذار في حيفا ومنطقة "الكريوت" جراء الهجوم الصاروخي الكبير والمستمر في ظل صور توثق الصواريخ الإيرانية في سماء فلسطين المحتلة.
كما قالت تقارير عبرية باختباء المستوطنين في نفق تزامنا مع هجمات صاروخية إيرانية ودي صافرات الإنذار في مناطق واسعة حيث تم سقوط صاروخ إيراني على "تل أبيب" وسط فلسطين المحتلة وسط أنباء أولية عن إصابة مباشرة بالصواريخ الإيرانية في الشمال.
يأتي ذلك فيما حذر الاحتلال مستوطنيه بالتوجه إلى الملاجئ بعد رصد صواريخ قادمة من إيران.
وقالت وسائل إعلام عبرية بسقوط صاروخ إيراني في مدينة أسدود جنوب إسرائيل
الإثنين ٢٣ يونيو .
وأعلن الجيش الإيراني منذ قليل، إطلاق عشرات الطائرات المسيرة مزودة برؤوس حربية مضادة للتحصينات باتجاه إسرائيل.
واندلعت المواجهة العسكرية المباشرة بين إسرائيل وإيران فجر الجمعة 13 يونيو، مع تنفيذ الجيش الإسرائيلي ضربة استباقية وواسعة النطاق استهدفت العاصمة الإيرانية طهران، فيما أطلقت عليه تل أبيب اسم "عملية قوة الأسد".
شملت عشرات الطائرات المقاتلة التي استهدفت مواقع نووية وعسكرية، مما دفع وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إلى فرض حالة طوارئ عامة في الداخل الإسرائيلي.
وفي المقابل، ردّت إيران بسلسلة من الهجمات الصاروخية المكثفة، شنتها على مراحل متتالية، كان أعنفها الهجوم الليلي الواسع مساء السبت 15 يونيو، بحسب الشرطة الإسرائيلية – وذلك بعد انتشال جثث من تحت أنقاض مبنى في وسط البلاد وأسفر ذلك عن مقتل 13 إسرائيلي، كما تم تسجيل إصابة 7 آخرين في موجة القصف الثالثة.