رئيس الشيوخ يطالب بمراجعة شاملة لملف الأراضي الصحراوية القابلة للزراعة
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
طالب المستشار عبدالوهاب عبدالرازق رئيس مجلس الشيوخ بمراجعة شاملة لملف الأراضي الصحراوية القابلة للزراعة وتقنين واضعي اليد لمن يستزرعها.
وأوضح المستشار هبد الوهاب عبد الرازق خلال الجلسة العامة المخصصة لعرض طلبي مناقشة عامة حول التوسع الافقي للرقعة الزراعية وآليات لدعم وتمكين الفلاح المصري .
جاء ذلك ردا علي ما جاء بكلمة النائب نبيل دعبس رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالمجلس والذي طالب وزارة الزراعة والمحافظات التي لها ظهير صحراوي بطرح ـراضي صحراوية للزراعة للتوسع الافقي في الزراعة،فضلا عن إيجاد منظومة متكاملة واستراتيجية شاملة لهذا الملف بحيث يتم طرح الاراضي بكل شفافية وبالتقسيط مع ضرورة دعم المشتري للحصول علي قروض من البنك الزراعي لشراء تلك الاراضي
كم طالب بالعمل علي سرعة وسهولة استخراج كافة الاوراق الخاصة بتلك الأراضي من حيازة زراعية أو أوارق الملكية أو غير ذلك كما طالب بأن يكون هناك لجنة لتوحيد أسعار تلك الأراضي ، بحيث تكون كل منطقة بسعر واحد وان يكون السعر وفقا للمنطقة وظروفها ، فليس من المعقول أن نجد سعر الفدان بالأراضي الصحراوية 70 أو 80 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المستشار عبدالوهاب عبدالرازق رئيس مجلس الشيوخ الأراضى الصحراوية
إقرأ أيضاً:
استكمال التحقيقات فى نزاع أحفاد نوال الدجوى
تواصل جهات التحقيق المختصة، إجراء التحقيقات، في القضايا الخاصة بأحفاد الدكتورة نوال الدجوي، عقب انتهاء إجازة عيد الأضحى، بالإضافة إلى استكمال محاولات التقارب في وجهات النظر لحل الخلافات المالية بين الأحفاد، للتوصل إلى صيغة اتفاق مرضى لطرفي النزاع الذى بدأ من منذ عام 2022، بين أحمد وعمرو شريف الدجوى من جانب، وبين إنجى ومهيتاب منصور ابنتي الراحلة منى الدجوى، والذى استمر في الخفاء حتى ظهوره للعلن في عام 2025.
من جانبه شارك عمرو الدجوي شقيق الراحل أحمد الدجوي، منشورا عبر حسابه بموقع فيسبوك، يشير لكيفية حديث شقيقه مع إبنته نوال، وعلق عليه قائلا " ربنا هو اللي بيدافع عن أحمد".
واقتربت قصة صراع أحفاد الدكتور نوال الدجوى على الميراث من فصلها الأخير، خاصة بعد تأكيد الأسرة في بيان، أن الورثة يسلكون طريق التسوية بنية صافية، وبقلب مفتوح للتسامح في الحقوق التي يجوز فيها التسامح، إلا أن حقوق الميراث والاعتبار الأسري يجب أن تبنى على أساس “لكل إنسان ما له وعليه ما عليه”.
وأضاف البيان أن المستشار الجليل إيهاب عاصم كان محفزًا أساسيًا لهم لاتخاذ خطوة نحو التسوية، انطلاقًا من حرصه على وحدة العائلة والحفاظ على الإرث التربوي الذي أسسته الدكتورة نوال الدجوي وساهم فيه المستشار عاصم بالنصح والعمل منذ عام 2008 وحتى الآن.
وأوضح الورثة أن المستشار إيهاب عاصم كان مؤتمنًا على أسرار العائلة، وناصحًا لماما نوال، ثم والدهم، ثم شقيقهم الراحل، وأنهم استعانوا به ليس فقط بصفته القانونية، بل كشاهد على محطات مفصلية من حياة العائلة، ليمثل مرشدًا نحو الحل، مدعومًا بفريق محاماة متخصص في إعادة الهيكلة والتسويات.
وفي ختام البيان، وجه الورثة مناشدة صريحة بضرورة احترام خصوصية العائلة، التي تعرضت لانتهاكات إعلامية جسيمة خلال الأسابيع الماضية، ما انعكس سلبًا على صحتهم النفسية والاجتماعية، داعين الله أن يوفق جهود المصلحين ويوحد القلوب.
مشاركة