متابعة بتجــرد: يواجه قطب الهيب هوب “باف ديدي” سلسلة من الدعاوى القضائيّة تتضمّن تهم الاعتداء الجنسي، الابتزاز، والاتجار بالجنس على مدى سنوات، وتسلّط الأضواء على ما يُعرف بحفلات “Freak Off” الجنسيّة، التي تسببت في إحراج كبير للعديد من المشاهير مثل بيونسيه، كريس براون، جاستن بيبر، وجنيفر لوبيز.

مع هذا الجدل، برزت لقطات من عام 2011 لتايلور سويفت أثناء ظهورها في برنامج “Rachael Ray”، حيث صرّحت بأن “باف ديدي” كان من بين “حفلات التخرّج التي تحلم بها” وأثنت عليه بقولها: “لقد كان ديدي دائمًا لطيفًا جدًّا بالنسبة لي.

” وعلّقت “راي” على كلامها قائلة: “إنه رجل نبيل، أليس كذلك؟”.

وفي الوقت الذي تختتم فيه سويفت جولتها العالمية المربحة “Eras Tour” في الولايات المتحدة، يمكن أن يشكّل هذا الارتباط غير المرغوب فيه مصدر تشويش لسويفت، التي يُشاع أنها قريبة من خطوبتها لترافيس كيلسي.

ومن المقرر أن تختتم سويفت جولتها في استاد لوكاس أويل في إنديانابوليس في الثالث من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل.

main 2024-10-28Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

مع تدهور علاقته ببوتين.. ترامب يدرس فرض عقوبات على روسيا

يفكر الرئيس الأميركي دونالد ترامب في فرض عقوبات على موسكو هذا الأسبوع، مع تزايد إحباطه من استمرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في شن الهجمات على أوكرانيا وبطء وتيرة مفاوضات السلام، وذلك بحسب أشخاص مطلعين على تفكير ترامب.

ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن أحد هؤلاء الأشخاص قوله إن العقوبات المحتملة على الأرجح لن تشمل قيوداً جديدة على القطاع المصرفي، لكن هناك خيارات أخرى قيد المناقشة بهدف الضغط على الرئيس الروسي لتقديم تنازلات على طاولة المفاوضات، بما في ذلك وقف لإطلاق النار لمدة 30 يوماً تدعمه أوكرانيا وكانت روسيا ترفضه طويلاً.

وقد يقرر ترامب في نهاية المطاف عدم فرض عقوبات جديدة.

وتحدث ترامب عن احتمال فرض عقوبات جديدة، الأحد، قائلاً إنه "بالتأكيد" يفكر في ذلك.

وقال عن بوتين: "إنه يقتل الكثير من الناس. لا أعلم ما خطبه. ما الذي حصل له بحق الجحيم؟"

كما بدأ ترامب يشعر بالضجر من مفاوضات السلام، ويفكر في التخلي عنها بالكامل إذا لم تنجح المحاولة الأخيرة، بحسب أشخاص مطلعين على تفكيره، وهو تغيير لافت في موقف رئيس كان قد خاض حملته الانتخابية متعهداً بإنهاء الصراع في يومه الأول في المنصب.

ومن غير الواضح ما الذي سيحدث إذا انسحبت الولايات المتحدة من عملية السلام، أو ما إذا كان ترامب سيواصل تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا.

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في بيان لصحيفة "وول ستريت جورنال": "كان الرئيس ترامب واضحاً في رغبته برؤية اتفاق سلام يتم التفاوض عليه".

وأضافت: "كما أنه احتفظ بكل الخيارات المطروحة على الطاولة بحكمة".

وتمثل هذه التطورات تدهوراً جديداً في العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا، وهي العلاقات التي شهدت تقلبات حتى في الأشهر القليلة الماضية.

وكان ترامب قد تولى المنصب معتقداً أنه في وضع فريد يسمح له بتحسين العلاقات بين البلدين، استناداً إلى ما اعتبره علاقة شخصية قوية تربطه ببوتين.

مقالات مشابهة

  • السلطات السورية تغلق بحضور ممثلين عن المغرب المباني التي استخدمها انفصاليو “البوليساريو” في دمشق
  • حريق مهول يلتهم غابة هوارة رئة طنجة وتساؤلات حول نجاعة “استراتيجية 16 مليار” التي أطلقها هومي
  • مصاريف بدون فواتير ومحاسبة وإخفاء الكشوفات البنكية.. مجلس الحسابات يكشف فضائح “الأحزاب الصغرى”
  • تصريحات نتنياهو تثير غضب عائلات المخطوفين: “نهاية مأساوية تنتظر أحباءنا”
  • خبيرة بريطانية: العنف الجنسي في المدارس أزمة صحية عامة
  • مع تدهور علاقته ببوتين.. ترامب يدرس فرض عقوبات على روسيا
  • شركات الطيران الأجنبية التي ألغت أو أجلت رحلاتها إلى “إسرائيل” نتيجة الضربات الصاروخية على مطار اللد “بن غوريون”
  • تفاصيل صادمة في نزاع ليفلي وبالدوني.. ما علاقة تايلور سويفت؟
  • العالم شرقًا.. قمة أسيوية تكسر الجغرافيا وتحركات أمريكية تثير التساؤلات
  • مدينة الحجاج بمنفذ “حالة عمار”.. أول مشاهد العناية التي تلامس مشاعر الحجيج