استخراج 25 جثة مجهولة من مقبرة بتاجوراء تعود لعام 2011
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أكدت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين؛ استخراج 9 جثامين جديدة مجهولة الهوية من مقبرة بئر الأسطى ميلاد بتاجوراء.
وقالت الهيئة على صفحتها بفيسبوك؛ إن إجمالي عدد الرفات المستخرجة من مقبرة الأسطى ميلاد بتاجوراء، ارتفع إلى 25جثمانا؛ مبينة أنه تم الكشف وأخذ عينات 15 جثمانا من الجثامين المستخرجة.
وفي الـ20 من أكتوبر الجاري، أعلنت الهيئة عن استخراج رفات 6 جثامين من مقبرة جماعية في منطقة بئر الأسطى ميلاد بمدينة تاجوراء، مشيرة إلى أن المقبرة تعود إلى عام 2011.
وأشارت الهيئة، في بيان سابق، إلى أن العمل جارٍ بالتعاون مع إدارتي البحث عن الرفات والطب الشرعي، على الكشف وأخذ العينات من الجثامين المستخرجة، حيث ستحال إلى إدارة المختبرات بالهيئة لإجراء تحليل الحمض النووي بغرض التعرف على هوياتها.
المصدر: الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين + قناة ليبيا الأحرار
الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين
إقرأ أيضاً:
فتاة تترك رضيعتها تموت جوعًا داخل مقبرة
خاص
وقعت جريمة مروعة في إسطنبول التركية، بعدما أقدمت طالبة جامعية على التخلص من رضيعتها حديثة الولادة، عبر تركها داخل مقبرة لتموت جوعاً، بعد يومين فقط من ولادتها.
وبدأت القصة حينما عثر حارس أمن يعمل في مقبرة بمنطقة أرناؤوط كوي على جثة رضيعة داخل أحد القبور، ما دفعه لإبلاغ الشرطة فوراً، ومع وصول فرق التحقيق الجنائي، تبيّن وجود خدوش على جسد الطفلة، وأنها لم تتجاوز يومين إلى ثلاثة أيام من العمر، ولا يزال الحبل السري موصولاً بها.
وكشفت تحقيقات الشرطة أن والدة الرضيعة هي طالبة جامعية تُدعى “أينور ج.”، أنجبت الطفلة في مستشفى حكومي بالمنطقة نفسها، لكنها فرّت من المستشفى بعد الولادة مباشرة، بحجة إرضاع الطفلة، ولم تعد منذ ذلك الحين.
وأبرزت كاميرات المراقبة في المستشفى أن “أينور” تجولت في الحديقة مع طفلتها، قبل أن تختفي عن الأنظار. وبعد تقصي البيانات في المستشفيات القريبة، تم التعرف على هوية الأم، التي تقيم في إسطنبول، وتعيش بمفردها بعد وفاة والدها عام 2018.
واعترفت “أينور” بجريمتها، مشيرة إلى أنها كانت على علاقة عاطفية بشاب، انفصلت عنه قبل اكتشاف الحمل، حاولت التفكير في الإجهاض لكنها عدلت عن الفكرة، وقررت الإبقاء على الحمل بعد مشاورات مع أسرتها.
وأوضحت إنها أخذت الطفلة من المستشفى بنيّة العناية بها، لكنها لاحظت لاحقاً أن الطفلة توقفت عن الرضاعة، وظنت أنها توفيت، وحينها توجهت إلى المقبرة التي دُفن فيها والدها، وتركت الطفلة هناك، أما الشاب الذي يُعتقد أنه والد الطفلة، فقد أنكر معرفته بوجود أي حمل أو إنجاب، مدعياً أنه لم يرَ “أينور” منذ انفصاله عنها.