كيف يحمي القانون المستهلك في فترة ضمان السلعة؟
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وضع قانون حماية المستهلك رقم 181 لسنة 2018، الضوابط الخاصة بالسلعة في فترة الضمان، فوفقًا لنص المادة 23: يشمل الضمان أعمال الكشف والفحص والإصلاح وقطع الغيار الأصلية.
كما يتحمل الضمان نفقات انتقال الفنيين ونفقات نقل المنتج عند الحاجة إلى الإصلاح من مقر المستهلك إلى مقر الشركة أو مركز الصيانة وإعادته إلى مقر المستهلك بعد الإصلاح بعد نفقات التركيب والتشغيل.
ويلتزم المورد خلال فترة الضمان بإعلام المستهلك بفترات الصيانة الدورية.
ويلتزم المورد بتسليم المستهلك إيصال موضح به ما تم من أعمال إصلاح وصيانة، وإذا لم يقم المورد بإصلاح المنتج التزم بأن يستبدل بالسلعة أخرى جديدة من ذات النوع والمواصفات ، أو رد قيمتها، وذلك كله وفقا للمدد والأحوال التي تحددها اللائحة التنفيذية لهذا القانون.
كما ألزم المورد حال تكرر في السلعة العيب ذاته أكثر من مرتين خلال العام الأول من تاریخ استلام المستهلك لها بما يؤثر جوهرياً على جودة الأداء الوظيفي للسلعة بأن يستبدل بها أخرى جديدة من ذات النوع والمواصفات دون أي تكلفة على المستهلك أو استردادها مع رد قيمتها، ما لم يحدد الجهاز مدة أقل من المدة المشار إليها بالنظر إلى طبيعة السلعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قانون حماية المستهلك المستهلك حماية المستهلك
إقرأ أيضاً:
اليابان: تطبيق إلكتروني جديد يتنبأ بالسكري
طوكيو-سانا
نجح فريق بحثي ياباني من جامعة كيوتو للطب في تطوير تطبيق إلكتروني مبتكر، يتنبأ بدقة بخطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، خلال عشر سنوات.
وحسب صحيفة “أساهي” اليابانية، يستهدف هذا التطبيق الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 40 عاماً فأكثر، حيث يمكنهم إدخال بيانات بسيطة من الفحص الطبي للحصول على النتائج، ومن المتوقع أن يسهم ذلك في مساعدة المستخدمين على تحديد المخاطر مبكراً، واتخاذ التدابير الوقائية اللازمة.
وتابع الفريق البحثي، وفقاً للصحيفة، حالة 72124 موظفاً تبلغ أعمارهم 40 عاماً أو أكثر في إحدى شركات تصنيع الإلكترونيات الكبرى لمدة عشر سنوات، ووجدوا أن 5133 منهم أصيبوا بالسكري، وبناءً على هذه البيانات، طور العلماء التطبيق الإلكتروني الذي يمكنه حساب خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بدقة، استناداً إلى عدة عوامل منها العمر، والجنس، ومؤشر كتلة الجسم (مستوى السمنة)، وضغط الدم الانقباضي، والدهون الثلاثية، و”HDL”، و”ALT”، ونسبة السكر في الدم أثناء الصيام، وزيادة الوزن، وحالة التدخين.
وينقسم مرض السكري على نطاق واسع إلى النوع الأول، الذي يكون فيه إفراز الأنسولين من خلايا البنكرياس قليلاً جداً، والنوع الثاني، الذي يكون لعادات نمط الحياة مثل النظام الغذائي والافتقار إلى التمارين الرياضية تأثير كبير في الإصابة به، ويشكل النوع الثاني قرابة 95 بالمئة من الحالات في اليابان، حسب الصحيفة.
وقد طور التطبيق من قبل فريق يضم البروفيسور المساعد هيروفومي أوكادا من قسم الغدد الصماء والتمثيل الغذائي بالجامعة، والباحث شيهيرو مونيكاوا، والأستاذ المساعد تسويوشي هوريغوتشي، والأستاذ المساعد أكاري نايتو من قسم الإحصاء الحيوي.
تابعوا أخبار سانا على