السفارة التشيكية في الدولة تحتفل بيومها الوطني
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
أقامت سفارة جمهورية التشيك لدى الدولة، مساء الاثنين، حفل استقبال بمناسبة اليوم الوطني لبلادها، بحضور عمر النيادي، مدير إدارة الشؤون الأوروبية في وزارة الخارجية.
كما حضر الحفل الذي أقيم في فندق «راديسون بلو» في أبوظبي، عدد من أعضاء السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي المعتمدين لدى الدولة وأبناء الجالية التشيكية المقيمة في الدولة.
وأشاد جوزيف كوتسكي، سفير جمهورية التشيك لدى الدولة، بهذه المناسبة، بمتانة العلاقات بين بلاده ودولة الإمارات وحرص القيادتين على تعزيز علاقات الشراكة الإستراتيجية، وانطلاقها إلى آفاق أرحب في المجالات كافة.
وأكد أن العلاقات الاقتصادية تشهد نمواً مستمراً في مختلف القطاعات والمجالات، وأن دولة الإمارات من أكبر الشركاء الاقتصاديين للتشيك في المنطقة. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات التشيك
إقرأ أيضاً:
الجبهة الوطنية يرفض دعوات التظاهر أمام السفارة المصرية في تل أبيب
أعرب حزب الجبهة الوطنية عن رفضه القاطع وإدانته البالغة للدعوات المشبوهة التي تروج للخروج في تظاهرات أمام السفارة المصرية في تل أبيب، تحت أسباب مغلوطة وشعارات ظاهرها التعاطف مع القضيه الفلسطنية وباطنها التحريض والتشكيك في ثوابت الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية.
وأكد الحزب أن الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي كانت ولا تزال حجر الزاوية في دعم الحقوق الفلسطينية، وأن التحركات المشبوهة التي تُدار من خارج الحدود أو عبر منصات تحريضية لا تمثل الشعب الفلسطيني الأصيل ولا تعبر عن الامتنان للدور المصري الوطني والقومي في حماية القضية الفلسطينية والدفاع عنها في المحافل كافة.
وأكد الحزب ان السفارات المصرية في الخارج، وخصوصًا في مناطق التماس السياسي والدبلوماسي، تمثل سيادة الدولة المصرية، وأي محاولة للمساس بها أو تشويه صورتها هو عدوان مباشر على الدولة المصرية، ويخدم بالأساس أجندات لا تمت لفلسطين بصلة، بل تهدف إلى ضرب الاستقرار المصري وخلط الأوراق. وهو الامر الذى لن يحدث فى ظل تماسك الجبهه الداخليه المصريه والتفاف الشعب المصرى حول قياداته.
وأهاب حزب الجبهة الوطنية بكل القوى الفلسطينية والعربية والفاعلين السياسيين والمنصات الإعلامية بضرورة التنبه لحساسية اللحظة وخطورة مثل هذه الدعوات، والتحلي بالمسؤولية السياسية والأخلاقية، والتفرقة بين الخصومة السياسية وبين من يقف مع الحق الفلسطيني بثبات وشرف، كما فعلت مصر على مدار عقود.