موقع أمريكي: مستشاران للرئيس بايدن سيزوران إسرائيل للتوصل لاتفاق خاص بلبنان
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
كشف موقع "أكسيوس" الأمريكي، أن مستشارين للرئيس جو بايدن سيزوران إسرائيل في محاولة للتوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في لبنان.
واشتعل الصراع بين إسرائيل وعناصر حزب الله اللبناني، عقب أحداث السابع من أكتوبر عام 2023، حيث دخل الحزب اللبناني على خط الصراع والحرب في غزة.
وذكر موقع “أكسيوس”، نقلا عن 3 مصادر لم يسمها، أن مستشاري الرئيس الأمريكي جو بايدن الكبيرين آموس هوكستين وبريت ماكغورك سيصلان إلى إسرائيل غدا الخميس لمحاولة إبرام اتفاق من شأنه إنهاء الحرب في لبنان.
وقال مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون إن اتفاقا من شأنه إنهاء القتال
وبين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبنانية يمكن التوصل إليه في غضون أسابيع قليلة، بحسب ما ذكرت “رويترز”.
وكان مراسل موقع "أكسيوس" الأمريكي قال، أمس الثلاثاء، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيعقد اجتماعا مساء اليوم (الثلاثاء) لبحث اتصالات دبلوماسية من شأنها إنهاء الحرب في لبنان.
وذكر باراك رافيد على حسابه في منصة "إكس"، نقلا عن مصدرين، أن نتنياهو سيعقد اجتماعا مع عدد من الوزراء ورؤساء الأجهزة العسكرية والمخابراتية لبحث
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بنيامين نتنياهو الرئيس الأمريكي إسرائيل نتنياهو لبنان
إقرأ أيضاً:
انقسام نيابي أمريكي بشأن تسليح إسرائيل في ظل مجاعة غزة
آخر تحديث: 31 يوليوز 2025 - 12:40 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- رفض مجلس الشيوخ الأمريكي ، مساء امس الأربعاء، محاولة من السيناتور بيرني ساندرز لوقف بيع قنابل وأسلحة نارية أمريكية إلى إسرائيل، رغم أن نتيجة التصويت أظهرت تزايد عدد الديمقراطيين المعارضين لصفقات السلاح في ظل الجوع والمعاناة الواسعة في غزة.وحاول ساندرز، المستقل عن ولاية فيرمونت، مرارا خلال العام الماضي وقف بيع الأسلحة الهجومية إلى إسرائيل. وكان من شأن القرارات المطروحة أمام مجلس الشيوخ يوم الثلاثاء أن توقف صفقة بيع قنابل بقيمة 675 مليون دولار، بالإضافة إلى شحنات تضم 20 ألف بندقية هجومية أوتوماتيكية لإسرائيل.ومرة أخرى، فشلت هذه الجهود في الحصول على موافقة المجلس، لكن 27 عضوا ديمقراطيا، أي أكثر من نصف الكتلة الديمقراطية، صوتوا لصالح القرار المتعلق بالبنادق الهجومية، و24 صوتوا لصالح القرار المتعلق بصفقة القنابل. وتعد هذه الأرقام أكبر من أي محاولة سابقة لساندرز، حيث حصلت مبادرته الأعلى دعما في نوفمبر الماضي على تأييد 18 ديمقراطيا فقط.وأظهرت نتيجة التصويت كيف أن صور المجاعة الواردة من غزة بدأت تُحدث انقساما متزايدا في صفوف النواب الأمريكيين، الذين كانوا يدعمون إسرائيل تقليديا بأغلبية ساحقة من الحزبين الديمقراطي والجمهوري.وقال ساندرز إن الديمقراطيين يستجيبون لـ”أغلبية كبيرة من الشعب الأمريكي الذي سئم من إنفاق المليارات تلو المليارات من الدولارات على حكومة إسرائيلية تقوم حاليا بتجويع الأطفال حتى الموت”.