7 جرحى إثر قصف إسرائيلي لمنزل في رفح جنوب قطاع غزة
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أفاد مسعفون من الهلال الأحمر الفلسطيني بنقل سبعة جرحى إلى مستشفى اللجنة الدولية للصليب الأحمر الميداني، إثر قصف صاروخي إسرائيلي استهدف منزلاً لعائلة البردويل في منطقة المواصي غرب مدينة رفح، جنوب قطاع غزة.
وأشار المسعفون إلى أن الإصابات متفاوتة، فيما يواصل الطاقم الطبي التعامل مع الوضع الطارئ في ظل تزايد عدد الجرحى بسبب القصف المتواصل.
ويأتي هذه القصف في سياق عدوان إسرائيلي مستمر في غزة، حيث يتعرض المدنيون للقصف، ما يزيد من أعباء الطواقم الطبية التي تعمل على مدار الساعة لإسعاف وإنقاذ الجرحى رغم الظروف الصعبة ونقص الإمدادات الطبية.
اقرأ أيضاًاستشهاد 4 فلسطينيين وسقوط جرحى في قصف إسرائيلي على شمال غزة
شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا شمال غزة
بـ«مخيم النصيرات».. 16 شهيدا و32 مصابًا جراء قصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الهلال الأحمر الفلسطيني جنوب قطاع غزة مدينة رفح قصف إسرائیلی
إقرأ أيضاً:
توغل إسرائيلي جديد في ريف القنيطرة.. وطائرات الاحتلال تحلق فوق السويداء
ذكرت وسائل إعلام سورية، مساء الثلاثاء، أن طائرات إسرائيلية حلقت في سماء محافظة السويداء جنوب البلاد.
وقالت القناة "الإخبارية" السورية، إن "طائرات الاحتلال الإسرائيلي حلقت في سماء السويداء
في ذات الوقت تحدثت عن توغل قوات إسرائيلية في بلدتين شمال القنيطرة جنوب غربي البلاد، في أحدث انتهاك لسيادة البلد العربي.
وأشارت القناةإلى أن "دورية لقوات الاحتلال الإسرائيلي تتوغل داخل بلدة طرنجة شمال القنيطرة".
وأضافت، أن تلك الدورية "توقفت في ساحة البلدة قبل أن تتابع تحركها باتجاه بلدة حضر بريف القنيطرة الشمالي".
وبينت أن "المنطقة تشهد تحركا عسكريا آخر، حيث تحرك رتل عسكري لقوات الاحتلال من تل الأحمر الغربي وتوجّه نحو أطراف قرية الأصبح بريف القنيطرة الجنوبي وسط حالة ترقب بين الأهالي".
والاثنين، توغلت دورية للجيش الإسرائيلي في قرية بريف محافظة القنيطرة، وقبلها بيومين، أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" بنصب جنود إسرائيليين حواجز لتفتيش المارة قبل انسحابهم من عدة قرى بالمحافظة.
ومرارا أدانت دمشق انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة، وأكدت التزامها باتفاقية فصل القوات المبرمة بين الجانبين عام 1974.
وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، التزام حكومة بلاده بحماية جميع مكونات محافظة السويداء، رافضا محاولات وضع الدروز في “معادلة الإقصاء أو التهميش تحت أي ذريعة”.
وتستخدم دولة الاحتلال، ما تزعم أنها “حماية الدروز” ذريعة لتبرير انتهاكاتها المتكررة لسيادة سوريا، ومنها رغبتها في جعل جنوب البلد العربي “منزوع السلاح”.
ومنذ 19 تموز/ يوليو الماضي، تشهد محافظة السويداء وقفا لإطلاق النار عقب اشتباكات مسلحة دامت أسبوعا بين مجموعات درزية وعشائر بدوية، خلفت مئات القتلى.
ومنذ 7 أشهر، يحتل الجيش الإسرائيلي جبل الشيخ السوري وشريطا أمنيا بعرض 15 كيلومترا في بعض المناطق بالجنوب، ويسيطر على أكثر من 40 ألف سوري داخل المنطقة العازلة السورية المحتلة.
وتحتل "إسرائيل" منذ 1967 معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت أحداث الإطاحة بالرئيس بشار الأسد أواخر 2024 ووسعت رقعة احتلالها.