بعد عفو رئيس الإمارات.. ثلاثي الزمالك المصري يغادر الحبس
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
غادر ثلاثي نادي الزمالك المصري، الأربعاء، الحبس في أبوظبي بعد قرار رئاسي بالعفو عنهم، إثر إدانتهم بالاعتداء على موظفين خلال مباراة كرة قدم مع نادي بيراميدز في بطولة السوبر المصري يوم 20 أكتوبر.
ونقلت وسائل إعلام مصرية أن مدير الكرة بالنادي، عبد الواحد السيد، واللاعبين مصطفى شلبي ونبيل عماد، غادروا الحبس بعد إنهاء إجراءات الخروج عقب قرار العفو.
#عاجل_وام #رئيس_الدولة يعفو عن المتهمين في أحداث مباراة كرة قدم جمعت ناديي #الزمالك و #بيرامدز المصريين في #أبوظبي انطلاقاً من العلاقات الأخوية التي تجمع بين #الإمارات و #مصر pic.twitter.com/XAU191KLzE
— وكالة أنباء الإمارات (@wamnews) October 29, 2024وذكرت صحيفة "المصري اليوم" المحلية، أنه من المقرر أن تصل الطائرة التى تقل ثلاثي الزمالك، إلى القاهرة، في تمام الساعة الخامسة من مساء الأربعاء، بالتوقيت المحلي.
وأمر رئيس دولة الإمارات، محمد بن زايد آل نهيان، الثلاثاء، بالعفو عن الثلاثي "انطلاقا من العلاقات الأخوية بين مصر والإمارات".
وكانت دائرة القضاء في أبوظبي قد قررت إدانة الثلاثي "بارتكاب جريمة التعدي على سلامة موظفين عموميين أثناء تأدية مهام عملهم، وإتيان أفعال من شأنها الإخلال بالنظام العام وإثارة الشغب أمام الجماهير".
وخسر الزمالك نهائي البطولة بركلات الترجيح أمام الأهلي الخميس الماضي، بعدما انتهى شوطي المباراة بالتعادل السلبي.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
كيف يغادر المرء عمان؟
صراحة نيوز- بقلم / الشاعر اللبناني مهدي منصور/ باريس
من أمام باب الطائرة، أسأل نفسي كيف يغادر المرء عمّان!؟ ولماذا؟
ذلك أن فيها شيئًا من الروح..
شكرًا لكم يا أصدقاء على هذه الأيام التي تكثّف فيها عمر كامل من الألق..
إدارة المهرجان، الرفاق في وزارة الثقافة، الشعراء الأردنيين والضيوف (الذين سامحهم الله لم يتركوا لنا وقتًا للنوم على سرير خمس نجوم!) شكرًا لكم على هذه المساحة المضيئة الذي تشبه الأردنّ جماًلا وعراقةً..
شكرًا للعزيز أ. أيمن سماوي وللصديق محمود الخطيب على ترتيب هذا الجمال، والشكر موصول للمحب أ. نمر أبو رمان لحرصه وانتباهه على التفاصيل..
الأحبة الشعراء، الذين لم يُكتب لي لقاؤهم، شكرًا لأنكم تركتم أصواتكم معلقة في بهو الفندق والقاعات وشوارع المدينة..
شكرًا لدارة الشعراء، لرابطة الكتاب، لمركز الحسين، لكل من جعل هذه التجربة استثنائية..
إلى اللقاء يا رفاق، وعذرًا على الاطالة.