104 كيلوجرامات من أجود أنواع العود تعطر أرجاء المسجد النبوي
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
نفّذت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي 5781 جولة لتبخير وتطييب أرجاء المسجد النبوي في قسمي الرجال والنساء منذ بداية العام الحالي 2024، وذلك ضمن جهود العناية بالمسجد النبوي، وخدمة قاصديه من المصلين والزائرين.
وبيّنت الهيئة أنه تم استخدام 9039 لترًا من العطور الفاخرة، ودهن العود، إضافة إلى 104 كيلوجرامات من أجود أنواع العود والبخور خلال جولات التطييب والتبخير هذا العام.
أخبار متعلقة 244 مروحة ضباب مائي لتبريد ساحات المسجد الحرامبالصور.. ضيوف الرحمن ينعمون بخدمات متكاملة خلال جمعة اليومإمام الحرم النبوي يلقي خطبة الجمعة بمسجد السرخسي في قيرغيزياوذلك عبر برنامج ينفّذه كادر ميداني، لنشر الروائح الزكيّة في أرجاء المسجد النبوي، وتهيئة المكان لراحة المصلين، ليؤدوا الصلوات في بيئة صحية بسكينة وخشوع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس المدينة المنورة المسجد النبوي العود العناية بالمسجد النبوي المسجد النبوی
إقرأ أيضاً:
انسيابية في حركة الزوار من باب السلام بالمسجد النبوي تبرز تكامل التنظيم والجهود الميدانية
يُعد “باب السلام” أحد أبرز أبواب المسجد النبوي التاريخية المؤدية إلى منطقة الروضة الشريفة، ويشهد على مدار اليوم كثافة متزايدة من الزائرين القادمين من مختلف أنحاء العالم.
وتعمل وكالة الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي، بالتعاون مع الجهات الأمنية والصحية والتطوعية، على تنفيذ خطط تشغيلية محكمة تضمن انسيابية الحركة، وتنظيم المسارات بما يحقق أقصى درجات الراحة والسلامة للزائرين، كما تعمل الجهات المعنية في إدارة الحشود، على تسهيل وصول الزائرين إلى الروضة الشريفة، والسلام على الرسول المصطفى -صلى الله عليه وسلم- وصاحبيه أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب -رضي الله عنهما-، في أجواء إيمانية تسودها السكينة والطمأنينة.
أخبار قد تهمك مظلات المسجد النبوي تُسهم في تهيئة بيئة آمنة ومريحة للمصلين 17 يونيو 2025 - 6:01 صباحًا 10 مآذن تُزيِّن المسجد النبوي الشريف بصدًى يوميٍّ للنداء الخالد 15 يونيو 2025 - 7:38 مساءًوتتوزع الكوادر الميدانية على امتداد المسار المخصص للزيارة، بدءًا من نقاط الاستقبال والتفويج، مرورًا بمناطق الانتظار والتنظيم الداخلي، وصولًا إلى الروضة الشريفة، حيث يتم توجيه الزوار وتوعيتهم بالضوابط والتعليمات، إلى جانب توفير خدمات الإرشاد والترجمة لمساعدة غير الناطقين بالعربية.
وتأتي هذه الجهود المتواصلة ضمن منظومة متكاملة تسعى إلى الحفاظ على قدسية المكان، وتحقيق أعلى معايير الأمن والسلامة والراحة للزائرين، تأكيدًا للعناية والرعاية الكبيرة التي توليها المملكة للحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والمعتمرين والزوار.