1000 خبير من 20 قطاعاً يشاركون في منتدى «ود» للطفولة المبكرة
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةبدأت أمس أعمال منتدى «ود» ضمن فعاليات أسبوع أبوظبي للطفولة المبكرة، الذي تنظمه هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة، ويستمر اليوم، بمشاركة أكثر من 1000 خبير من 20 قطاعاً مختلفاً، تشمل الإعلام والاستثمار والتكنولوجيا والقطاع الحكومي والشركات الخاصة، إلى جانب أولياء الأمور ومقدمي الرعاية.
وأوضح الدكتور يوسف سالم الحمادي، المدير التنفيذي لقطاع المعرفة والريادة بالهيئة، أن المنتدى يُعد الفعالية الرئيسية في أسبوع أبوظبي للطفولة المبكرة، حيث يتضمن أكثر من 50 جلسة نقاشية وحوارية تركز على ثلاثة محاور أساسية: الوالدية الفعالة، والثقافة والهوية، ومدن صديقة للأسرة والطفل.
ومن جانبه، أشار حمزة كاظم، رئيس فريق الشراكات والاستراتيجية بالأكاديمية الوطنية لتنمية الطفولة، إلى توقيع اتفاقيتين على هامش المنتدى مع دائرة التعليم والمعرفة ومدرسة خليفة بن زايد الأول، لإنشاء منصة فعالة لمقدمي رعاية المتخرجين من الأكاديمية.
ويشهد الأسبوع، إطلاق الدورة الثانية من معرض تنمية الطفولة المبكرة الذي يقام بالتعاون مع الأكاديمية الوطنية لتنمية الطفولة، الراعي الرسمي للمعرض، في حديقة «أم الإمارات» في أبوظبي بين 31 أكتوبر و2 نوفمبر المقبل.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أبوظبي هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة الإمارات أبوظبي للطفولة المبكرة الطفولة المبكرة تنمية الطفولة المبكرة للطفولة المبکرة
إقرأ أيضاً:
المسند يكشف أسباب التسونامي ويحذر من علاماته المبكرة .. فيديو
الرياض
تحدث الدكتور عبدالله المسند، أستاذ المناخ السابق بجامعة القصيم، عن ظاهرة التسونامي، موضحًا أصل التسمية ومسببات هذه الكارثة الطبيعية التي تعد من أخطر الظواهر البحرية.
وأوضح المسند عبر حسابه الرسمي بمنصة “إكس”، أن كلمة تسونامي ذات أصل ياباني، حيث تعني “تسو” الميناء، و”نامي” الأمواج، أي “أمواج الميناء”، وقد أُطلقت هذه التسمية لأن الموجات المدمرة غالبًا ما تلاحظ وتضرب بقوة عند مرافئ اليابان.
وبين أن التسونامي ينشأ نتيجة زلازل بحرية عظيمة، أو انفجارات بركانية في أعماق البحار والمحيطات، أو حتى انزلاقات أرضية تحت الماء.
وأضاف أن المد التسونامي يحدث عندما تُولد الطاقة الناتجة عن الزلزال اهتزازًا عموديًا في قاع البحر قد يصل إلى عدة أمتار، مما يؤدي إلى إزاحة كمية ضخمة من مياه البحر (تُقدر أحيانًا بمئات الكيلومترات المكعبة)، تبدأ حينها موجات هائلة بالحركة بسرعات تتجاوز 800 كم/س في أعماق البحر، لكنها تبطئ وتزداد ارتفاعًا كلما اقتربت من السواحل الضحلة، وقد تتحول إلى جدار مائي مدمر.
كما أشار إلى أن من أبرز علامات قرب وصول التسونامي: الانحسار المفاجئ وغير الطبيعي لمياه البحر عن الشاطئ، وهي إشارة خطرة تستدعي الإخلاء الفوري.
واختتم المسند تغريدته قائلاً: “التسونامي ليس موجة واحدة، بل سلسلة موجات قد تستمر لساعات، وقد تكون الموجة الثانية أو الثالثة هي الأشد، هذا والله أعلم” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_K8w2BeRRJDdGsCji_852p.mp4