السكة الحديد: وقوف جميع قطارات النوم بمحطة صعيد مصر غدا الجمعة
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
أعلنت الهيئة القومية لسكك حديد مصر، أنه تقرر اعتباراً من غد الجمعة، بدء قيام وانتهاء قطارات النوم المتجهة إلى أسوان والقادمة منها بمحطة قطارات صعيد مصر، بدلاً من محطة القاهرة، لافتة إلى وقوف القطارات القادمة من الإسكندرية والمتجهة إلى أسوان أو العكس بكل من محطة القاهرة ومحطة قطارات صعيد مصر.
وأشارت الهيئة - في بيان اليوم الخميس- إلى أنه تقرر بدءًا من غد الجمعة، وقوف كافة القطارات المكيفة (التالجو -VIP - الإسباني المطور- الإسباني - الفرنساوى - الثالثة المكيفة - ذاتية التهوية) بمحطة قطارات صعيد مصر ببشتيل على خط القاهرة - أسوان، والعكس لصعود ونزول الركاب، مع استمرار قيام وانتهاء القطارات من محطة مصر بالقاهرة طبقاً لجداولها المقررة.
وأكدت الهيئة أنها لا تدخر أي جهد للعمل على راحة الركاب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السكة الحديد قطارات النوم محطة صعيد مصر صعید مصر
إقرأ أيضاً:
السكة الحديد تواصل نقل الأشقاء السودانيين ضمن مشروع العودة الطوعية
واصلت الهيئة القومية لسكك حديد مصر مشاركتها في تنفيذ مشروع العودة الطوعية للأشقاء السودانيين، حيث انطلق صباح اليوم السبت الموافق 13 ديسمبر 2025 القطار رقم (1940) من محطة مصر بالقاهرة متجهًا إلى محطة السد العالي بأسوان، وعلى متنه (1028) راكبًا سودانيًا، وذلك ضمن الرحلة رقم (38) من القطارات المخصصة لخدمة هذا المشروع .
يأتي ذلك في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها الدولة المصرية لدعم الأشقاء السودانيين، وتيسير عودة آمنة ومنظمة إلى وطنهم، حيث ارتفع إجمالي عدد من تم نقلهم عبر الرحلات المنتظمة لقطارات الهيئة إلى نحو (36600) راكب منذ انطلاق المشروع .
ومن المقرر أن يصل القطار إلى محطة السد العالي في تمام الساعة 23:40 مساءً، على أن يعود القطار ذاته من أسوان في الساعة 11:30 صباح اليوم التالي ضمن خطة التشغيل لتلبية احتياجات جمهور الركاب.
وأكدت الهيئة القومية لسكك حديد مصر استمرارها في اتخاذ جميع الإجراءات التشغيلية والفنية اللازمة لدعم هذه الرحلات، والاستجابة لمطالب الإقبال المتزايدة على المشروع ، وذلك تنفيذًا لتوجيهات الفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل، وبما يعكس التزام الدولة المصرية بدورها تجاه الأشقاء السودانيين، ويؤكد عمق أواصر العلاقات التاريخية والشعبية بين أبناء وادي النيل.