دفاع الأمة الأخير ضد #الصهيونية
#ليندا_حمدود
زهقت الجزائر العراق وسوريا واليمن وليبيا ومصر بعدما طلبت الشعوب أن تعيش بسلام بعيدا عن إضطهاد السلطة بعضها دفع الثمن ويعيش بسلام اليوم والبعض الآخر دفع تٱمر و خذلان دول عربية وعاش حرب بإستعمار أمريكي وتففكت وحدته ونشرت الفتنة ولا يزال تحت النار الان بعدما دمرت منطقتنا العربية بالكامل.
غزّة ولبنان تنزفان بتجديد السلاح والدمار في آخر مستعمرات الوطن العربي .
دولتان تكافحان نظام الإجرامي الأول، ومعقل الصهيونية وورم دمار الأمة الإسلامية .
حرب غزّة لم تتفجر في السابع من أكتوبر و معركة طوفان الأقصى العظيمة لم تأتي لتحرر فلسطين فقط،بل جائت لتحرر الأمة جمعاء وتغير نظام العالم وجغرافيته.
تٱمرت الأنظمة وقدمت عسكرها العميل في سفك دماء الغزيين!
في مشاركة حصارهم واليوم لتسجيل إبادتهم!
الصمت العربي لم يبدأ اليوم و الخذلان رسم في سرية واليوم خرج للعلن ليثبت أن دم المسلم لم يزهقه الكيان الصهيوني أو المجرم الأمريكي فقط بل شاركته الٱيادي العربية في جلسة مغلقة من أجل مصالح تضمن حكمها.
قوافل شهداء يطوفون من غزّة لبيروت ودمار يمتد لكل ما هو ثابت وصامد.
كفاح ونضال مستمر دون سند أمة هما يحاربان معا لتحرير أمة!.
بوادر المعركة الأخيرة تجلت ولن تكتفي بغزّة وبيروت فقط لأن الكيان في حرب زوال أو وجود حسب ما قرر به ولا يؤمن به قط لأن زوال الورم الصهيوني في منطقتنا ٱن ويلفظ أنفاسه الأخيرة. مقالات ذات صلة
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: الصهيونية
إقرأ أيضاً:
علينا اليقظة.. إيران: لا يمكن الثقة بوعود الكيان الصهيوني
أكدت وزارة الخارجية الإيرانية أنه لا يمكن الثقة بوعود الكيان الصهيوني وعلى طهران أن تكون في غاية اليقظة خلال الأيام المقبلة.
وشددت وزارة الخارجية في بيان لها علي القوات المسلحة الإيرانية تتصرف بأقصى درجات الحذر الجاهزية، مشيرة الي ان الكيان الصهيوني سيواجه ردا حاسما وحازما إذا كرر عدوانه.
وقالت وزارة الخارجية الإيرانية : قطع التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية هو رد الشعب على الهجمات غير القانونية.
وختم وزارة الخارجية الإيرانية بيانها قائلة : يجب حماية منشآتنا النووية وعلمائنا وتوفير الأمن لهم.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تصريحات سابقة ، إن احتمال اندلاع حرب بين إسرائيل وإيران "لم يعد مطروحًا بعد اليوم"، مشيرًا إلى أن الهجمات الأمريكية الأخيرة على منشآت إيرانية نووية كانت "دقيقة وناجحة للغاية".
وأضاف ترامب، في تصريحات أدلى بها اليوم، أن الهجوم الذي نفذ الأسبوع الماضي استهدف مواقع حساسة تتعلق ببرنامج إيران النووي، مؤكدًا أن "الانتشار الهائل للقوة الأمريكية في المنطقة قد مهد الطريق للسلام".
وأشار إلى بيان صادر عن هيئة الطاقة الذرية الإسرائيلية، أفاد بأن “الهجمات نجحت في تأخير برنامج إيران النووي لعدة سنوات”.
وشدد الرئيس الأمريكي على أن "الولايات المتحدة تمتلك جيشًا رائعًا، وأوضحت هذه العمليات العسكرية أن واشنطن لن تتهاون مع التهديدات النووية".