قال رئيس الحكومة الليبية المكلف من البرلمان أسامة حماد، إنه يتابع بقلق التطورات الحاصلة في العاصمة طرابلس وأنباء عن التحشيدات المستمرة من كافة الأطراف.

وأكد حماد، عبر حسابه على “تويتر”:” ندعو جميع الجهات الأمنية والعسكرية لضبط النفس واللجوء إلى الحوار لحل كافة القضايا، خوفاً من إراقة الدماء وتدمير الممتلكات الخاصة والعامة بالمدينة والحفاظ على السلم الأهلي.

وتابع حماد:” أدعو الله عز وجل أن يحفظ كل المواطنين والمقيمين في العاصمة طرابلس”.

وكانت قوة تابعة لجهاز الردع، ألقت القبض على محمود حمزة آمر اللواء 444، من داخل مطار معيتيقة، ومنعه من التوجه لحضور حفل التخرج في مدينة مصراتة.

الوسومالتطورات في طرابلس حماد ضبط النفس قلق

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: حماد ضبط النفس قلق

إقرأ أيضاً:

مزيد من التفكك.. آخر التطورات الأمنية في اليمن

عواصم - رويترز

 قال المجلس الانتقالي الجنوبي الذي يسعى لانفصال جنوب اليمن إنه استولى على أراض واسعة من الحكومة المعترف بها دوليا بما في ذلك بعض حقول النفط، مما أدى إلى تجدد القلاقل بعد سنوات من انحسار معظم القتال في الحرب الأهلية التي تعيشها البلاد.

وسيطر المجلس، المدعوم من الإمارات، على محافظة حضرموت بشرق اليمن الأسبوع الماضي. وقال شهود إن القوات المدعومة من السعودية انسحبت، على نحو مفاجئ، من المحافظة الغنية بالنفط دون مقاومة تذكر.

وتهدد هذه الخطوة بمزيد من التفكك في اليمن الذي وصلت فيه الحرب الأهلية إلى نقطة جمود في عام 2022. وأحيا الهدوء النسبي الذي ساد اليمن في السنوات القليلة الماضية الآمال في تحقيق السلام بين جماعة الحوثي التي تسيطر على المناطق ذات الكثافة السكانية الأعلى في شمال البلاد والحكومة المدعومة من السعودية والمعترف بها دوليا ومقرها الجنوب.

ووفقا لبيان نُشر على موقع المجلس الانتقالي الجنوبي على الإنترنت، عقد رئيس المجلس عيدروس الزبيدي اجتماعا في عدن بجنوب البلاد يوم السبت رحب فيه بما أسماه "الانتصارات والمكتسبات" التي تحققت في محافظتي حضرموت والمهرة.

ولم ترد حكومتا السعودية والإمارات على طلبات للتعليق. وكان البلدان في السابق جزءا من تحالف ضد الحوثيين لكنهما اختلفا لاحقا لدعم أطراف متنافسة.

ولم يرد المجلس الانتقالي الجنوبي على طلب للحصول على مزيد من التفاصيل حول تقدمه، بما في ذلك الأراضي التي يسيطر عليها الآن، وما إذا كان واجه مقاومة من الأطراف المدعومة من السعودية أو ما إذا كان تقدمه جرى بإيعاز من الإمارات.

وكانت القوات الانفصالية التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي في البداية جزءا من التحالف الإسلامي السني الذي تقوده السعودية والذي تدخل في اليمن عام 2015 ضد الحوثيين. لكن موقف المجلس من الحكومة تحول وسعى إلى إقامة حكم ذاتي في الجنوب، بما في ذلك مدينة عدن الساحلية الرئيسية حيث مقر الحكومة المدعومة من السعودية.

وكان شمال اليمن وجنوبه دولتين منفصلتين في الفترة من 1967 إلى 1990.

مقالات مشابهة

  • الركُون
  • مياه الشرب بالشرقية تُعلن الانتهاء من إصلاح كسر خط مياه قطر 400 مم المغذي للحلمية
  • العليمي يحذر من “اضطراب اقتصادي وشيك وغير مسبوق” في كافة مناطق سيطرة الرئاسي
  • مزيد من التفكك.. آخر التطورات الأمنية في اليمن
  • العاصمة الليبية طرابلس تستضيف منتدى الحوار الإعلامي العربي الدولي
  • د.حماد عبدالله يكتب: المثقفين والمسئولية الوطنية !!
  • المنوفى: خطوة لضبط الأسواق.. وندعو التجار لخفض هامش الربح
  • المنوفى: معارض أهلا رمضان خطوة لضبط الأسواق.. وندعو التجار لخفض هامش الربح
  • هل يخفض نزول «الدولار» أسعار السيارات؟ .. رئيس قطاع المُستعمل يكشف مفاجأة
  • وزير الخارجية المصري: رفح لن يكون بوابة للتهجير وندعو لنشر قوة استقرار دولية في غزة