الحرس السُّلطاني العُماني يحتفي بيومه السنوي
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
العُمانية: احتفى اليوم الحرس السُّلطاني العُماني بيومه السنوي والذي يوافق الأول من نوفمبر من كل عام.
وقد حقق الحرس السُّلطاني العُماني صُوَرًا من الإنجازات وأَوجهًا من المكتسبات الوطنية كفاءةً وتنظيمًا وتسليحًا وتدريبًا، وهو يمضي قُدُمًا نحو المزيد من الأهداف الوطنية بما يحظى به الرعاية الكريمة والاهتمام السامي من لدن حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظم القائد الأعلى -رعاه الله-، ضمن خطط الـتطوير والتحديث التي تنتهجها قيادة الحرس السُّلطاني العُماني وبأسلوب العصر وتقنياته، وذلك جنبًا إلى جنب مع باقي قوات السُّلطان المسلحة والأجهزة العسكرية والأمنية الأخرى.
وبمناسبة يومه السنوي سيقيم الحرس السُّلطاني العُماني صباح غدٍ احتفالًا عسكريًّا بهذه المناسبة المجيدة.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: لطانی الع مانی الحرس الس
إقرأ أيضاً:
مركز كفاءة الطاقة يحتفي مساء الغد بالفائزين بـ”جائزة كفاءة الطاقة”
البلاد (الرياض)
يحتفي المركز السعودي لكفاءة الطاقة مساء غدٍ الأربعاء، بالفائزين بـ”جائزة كفاءة الطاقة” في دورتها الأولى 2025م من القطاع الحكومي والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي إضافة إلى الأفراد، في حفل تكريم يقام تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة رئيس مجلس إدارة المركز السعودي لكفاءة الطاقة, وذلك في قاعة الأمير سلطان بن عبد العزيز بفندق الفيصلية بمدينة الرياض. يأتي هذا التكريم تقديرًا للجهود الوطنية المتميزة في مجال كفاءة الطاقة، بهدف تحفيز كافة القطاعات والأفراد المتميزين في هذا المجال, وتشجيع تبنّي أعلى المعايير المحلية والعالمية وتعزيز الممارسات الإيجابية بشكل مستدام في مجال كفاءة الطاقة، كما تهدف الجائزة إلى إبراز أهمية تحسين كفاءة استهلاك الطاقة، وتحفيز تبني ممارسات تحسين كفاءة استهلاك الطاقة والاستفادة من التجارب الناجحة في هذا المجال. وتستهدف الجائزة كلًا من القطاع الحكومي والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي، إضافة إلى المجتمع والأفراد، وذلك عبر ثلاثة مسارات رئيسة هي: الكفاءة والترشيد, حيث تمنح الجائزة في هذا المسار لأفضل الجهات التي نفذت جهود مستدامة؛ لتحسين كفاءة الطاقة وحققت وفورات في منشآتها.
ويختص المسار الثاني بالتطوير والابتكار, ومن خلاله يتم منح الجائزة لأفضل فكرة تطويرية وابتكارية أسهمت في رفع مستويات كفاءة الطاقة، في حين يختص المسار الثالث بالتوعية والتأثير, إذ تمنح الجائزة في هذا المسار لأفضل الجهود التي أسهمت في رفع الوعي لدى المجتمع بكفاءة الطاقة وأهمية ترشيد الاستهلاك.