عقب حركة رؤساء الأحياء.. لقاء يجمع أسرة مناخ بورسعيد برئيسي الحي السابق والجديد
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
عُقد بحي المناخ فى محافظة بورسعيد لقاء يجمع محمد فواز رزق الله رئيس حي المناخ الجديد و المهندس نعمان علي نعمان رئيس الحي السابق والضواحي الحالي مع أسرة الحي عقب حركة تغيير رؤساء الأحياء التي اعتمدها اللواء محب حبشي محافظ بورسعيد خلال اليومين الماضيين .
جاء اللقاء كتقليد تتخذه محافظة بورسعيد إيمانا منها باستكمال مسيرة رؤساء الأحياء للعمل بصالح المواطن، في لفتة طيبة منهم بيوم الوفاء والتكريم للقيادات بالحي بعدما تفانت وأخلصت العطاء من أجل الارتقاء بالعمل في الحي.
رئيس مناخ بورسعيد السابق يشكر العاملين بالحي على عطائهم خلال رئاسته
وألقى "نعمان" كلمة وجه فيها الشكر لجميع العاملين بالحي من قيادات ومديرين وموظفين وعمال الذين حضروا جميعا لتهنئته ، وأعربوا عن مشاعرهم الخالصة بالحب والود والتقدير لشخصه مع تمنياتهم له بالتوفيق في منصبه الجديد.
رئيس مناخ بورسعيد السابق يشكر العاملين بالحي على عطائهم خلال رئاستهومن جانبه أعرب "فواز" رئيس حي المناخ الجديد فى بورسعيد عن تقديره للجهود التي بذلها المهندس نعمان خلال الفترة التي تولي فيها منصب رئيس الحي، في تطوير ودفع عجلة العمل به وبذل قصاري جهدها للارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين، مؤكدا أنه إضافة لأي مكان يعمل به .
وتبادل "فواز" و"نعمان" التهنئة متمنين التوفيق لكل منهما في منصبه الجديد ،وفق رؤية محافظ بورسعيد للاهتمام بالمواطن وسط حفاوة من الجميع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد محافظ بورسعيد رؤساء الاحياء محافظة بورسعيد الخدمات المقدمة للمواطنين اليومين الماضيين مناخ بورسعيد
إقرأ أيضاً:
الرئيس الروسي السابق: من غير المرجح لقاء بوتين مع زيلينسكي.. والانتقام قادم
قال الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف، ونائب رئيس مجلس الأمن الروسي الحالي ، إنه من غير المرجح عقد لقاء بالمستقبل القريب يجمع بين الرئيس الروسي بوتين، والرئيس الأوكراني زيلينسكي، والرئيس الأمريكي ترامب.
وتابع : إن روسيا تخوض محادثات السلام باسطنبول من أجل تحقيق الانتصار الكامل، وليس من أجل قبول شروط وهمية يسعى آخرون لفرضها.
ونوه ميدفيديف ، بإن الانتقام الروسي قادم على الضربة الأوكرانية التي دمرت القاذفات النووية الروسية بأربع مطارات عسكرية.
وترددت الأنباء بالأيام الماضية دعوة جديدة وجهها الرئيس التركي أردوغان للمرة الثانية أمس الاثنين لعقد قمة ثلاثية تشمل زيلينسكي،وترامب،وبوتين من أجل تحقيق السلام النهائي للحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات.
وتشترط روسيا من أجل توقيع معاهدة السلام أن تصبح أوكرانيا دولة محاية، ويرحل زيلينسكي من الحكم مع إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية أوكرانية مع اعتراف أوكراني بروسية الأقاليم الأوكرانية الأربعة التي سيطرت عليها روسيا خلال الحرب، وهم دونيتسك ولوجانسك وخيرسون وزابارويجيا الواقعون في شرق أوكرانيا.
وانتهت محادثات اسطنبول الأخيرة، إلى تبادل الأسرى بين الطرفين دون الاتفاق الكامل على انهاء الحرب ، حتى الآن وهو ما دفع زيلينسكي لمطالبة ترامب بمعاقبة بوتين بفرض عقوبات أمريكية على موسكو.