تامر حسني مرشح لتجسيد سيرة حسن يوسف في عمل فني بعد وفاته
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
ما زال اسم الفنان الراحل حسن يوسف يتصدر محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي بعد إقامة عزائه مساء السبت في مسجد عمر مكرم بوسط القاهرة.
شهد العزاء حضورًا كبيرًا لنجوم الفن الذين حرصوا على دعم أسرته وزوجته الفنانة المعتزلة شمس البارودي وسط حالة من الحزن العميق.
أجواء العزاء وتفاعل نجوم الفنخيّم الحزن على أجواء العزاء، حيث حضر العديد من النجوم الذين بدت عليهم علامات التأثر بفقدان الفنان الكبير.
كما تواجدت في العزاء أسماء لامعة مثل نبيلة عبيد، يسرا، سهير رمزي، ريهام عبدالغفور، دنيا سمير غانم، وأشرف زكي، إضافة إلى الإعلاميين مثل هالة سرحان وعمرو الليثي.
الحديث عن تجسيد السيرة الذاتية لحسن يوسفتجددت الأحاديث حول إمكانية تقديم عمل فني يجسد السيرة الذاتية للفنان الراحل حسن يوسف.
في لقاء سابق ببرنامج "كلام الناس" على فضائية "mbc مصر"، كشف حسن يوسف عن ترشيحه للفنان تامر حسني لتقديم شخصيته في عمل فني.
قال الراحل: "أرشح تامر حسني، أبوه كان صديقي وأعرفه من زمان. عنده خفة الظل وممكن يبرزها بشكل جيد، هو مجتهد جدًا في كل ما يقدمه سواء الغناء أو التمثيل".
وأشار إلى أنه شاهد تامر حسني في فيلم "عمر وسلمى" مع مي عز الدين، وأعجب بأدائه، مؤكدًا ثقته بنجاحه في تقديم شخصيته.
حضور بارز وتفاعل على مواقع التواصلشهد العزاء أيضًا ظهور الفنان حسين فهمي في حالة من التأثر، خاصة بعد فراق شقيقه. كما حرصت العديد من الشخصيات العامة وأفراد العائلة على حضور العزاء لمساندة أسرة الراحل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسن يوسف عزاء حسن يوسف تامر حسني مسجد عمر مكرم شمس البارودي نجوم الفن حسين فهمى وفاة مصطفى فهمى تامر حسنی حسن یوسف
إقرأ أيضاً:
وصول جثمان زياد الرحباني كنيسة رقاد في لينان| صور
وصل جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني الي كنيسة رقاد بجبل بكفيا بلبنان، تمهيدًا لبدء مراسم القداس عليه.
واحتشد جمهور الفنان الراحل زياد الرحباني ، أمام ساحة المستشفي التي يرقد بها بمنطقة الحمراء، تمهيدًا لبدء مراسم القداس عليه. .
وتوفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني صباح السبت الماضي 26 يوليو 2025، عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
تعرض الرحباني لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.
وحاول الأطباء إنعاشه، لكن بسبب تدهور حالته العامة وضعف قدرته على مقاومة الصدمة، توقفت عضلة القلب نهائيًا في صباح اليوم التالي، وأُعلن خبر وفاته رسميًا.