أحمد حلمي يكشف عن مواعيد عرض مسرحية "ميمو" خلال الشهر الجاري
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
روج الفنان أحمد حلمي لعرضه المسرحي "ميمو"، بعد النجاح المذهل الذي حققه خلال الفترة الأخيرة، وأعلن عن مواعيد العرض خلال شهر نوفمبر حيث سيكون في نهاية الأسبوع الجاري يومي 7،8 نوفمبر على مسرح جراند تاور، والعرض مازال يحقق نجاح كبير وإقبال من الجمهور.
وبلغ سعر تذاكر فئة الرويال الأعلى فئة 2500 جنيه، أما فئة الـ VIP سعرها كان 2000، وتضمنت فئات البلاتينيوم 1250، والجولد 1000 جنيه واخر فئة سعر التذاكر فيها كان 500 جنيه.
أحداث مسرحية ميمو
تدور أحداث مسرحية "ميمو" في إطار كوميدي حول "مسعود" المهمش من أسرته والمجتمع حينما يقرر النجاح وإثبات نفسه من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، لكن ما يحدث مختلف تمامًا عن توقعاته وخطته التي رسمها لنفسه.
وشارك ببطولة المسرحية: الفنانة أسماء جلال، الفنان أحمد رزق، الفنانة هنا شيحة، الفنان حمدي الميرغني، تأليف ضياء محمد، وإخراج هشام عطوة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحداث مسرحية ميمو أحمد حلمى احمد رزق اسماء جلال الفنان حمدي الميرغني الفنانة هنا شيحة الفنان أحمد رزق الفنانة اسماء جلال
إقرأ أيضاً:
اختتام مشروع تعزيز فرص النجاح للطلبة الأردنيين والسوريين
صراحة نيوز-اختتم اليوم الأحد مشروع “تعزيز فرص النجاح للطلبة الأردنيين والسوريين في المجتمعات المستضيفة” الذي نظمته مبادرة “مدرستي” بالشراكة مع صندوق عبد العزيز الغرير لتعليم اللاجئين.
وخلال الحفل الذي حضره ممثلون عن وزارة التربية والتعليم، وصندوق الغرير، وشركاء المبادرة، بالإضافة إلى مديري ومعلمي وطلبة المدارس المستهدفة، أكدت مندوبة وزير التربية والتعليم، الأمينة العامة للشؤون الإدارية والمالية في الوزارة الدكتورة سحر الشخاترة، ، أن المشروع يجسد روح التعاون والعمل المشترك في دعم الطلبة وتمكينهم، مشيرة الى المشروع يجسد التزام الوزارة وشركائها بتوفير فرص تعلم حقيقية تمكن أبناءنا الطلبة من بناء مستقبل أكثر إشراقا ووعيا.
وأضافت، إن تمكين الطلبة يمثل استثمارا وطنيا في رأس المال البشري، مشيرة إلى أن المشروع قدم نماذج متميزة لطلبة تمكنوا من خلال التوجيه السليم والدعم المناسب، من اكتشاف قدراتهم وميولهم وتحديد مسارات مهنية واضحة تتناسب مع مهاراتهم وطموحاتهم.
بدورها، أكدت مديرة مبادرة “مدرستي” تالا صويص، أن أثر المشروع وصل إلى أكثر من 4200 طالب وطالبة من الأردنيين والسوريين، من خلال برنامج شمل التوجيه المهني، وتطوير مهارات التوظيف، ودعم المواد الأساسية.
وقالت: “نجحنا في تحقيق تغيير ملموس، وأظهر المشروع أن الطلبة المشاركين بات لديهم نظرة مختلفة وأكثر إيجابية تجاه التعليم المهني”.
من جانبها، أكدت مديرة المشاريع الإقليمية في صندوق عبدالعزيز الغرير لتعليم اللاجئين دانا بلقر، أهمية الاستثمار في التعليم باعتباره محركا رئيسيا للتنمية والتغيير، مشيرة إلى أن نتائج المشروع تعكس أثر هذا الاستثمار.
وشهدت الفعالية عرض قصص نجاح لطلبة تمكنوا من إعادة تعريف إمكاناتهم عند حصولهم على فرصة عادلة ودعم موجه، إضافة إلى استعراض أبرز النتائج والمؤشرات التي حققها المشروع خلال فترة تنفيذه.