بن أفليك يثني على موهبة جينيفر لوبيز رغم معركة الطلاق المستمرة بينهما
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أشاد النجم العالمي بن أفليك بزوجته المنفصلة عنه، النجمة جينيفر لوبيز، وسط معركة طلاق مستمرة بينهما. وفي مقابلة مع مجلة Entertainment Tonight، اعترف أفليك، البالغ من العمر 52 عامًا، بموهبة لوبيز خلال حديثه عن فيلمه القادم Unstoppable، الذي يُنتج بالتعاون مع المخرج بيلي جولدنبرج وبطولة جينيفر لوبيز، ودون تشيدل، وجاريل جيروم، وبوبي كانافال.
الفيلم من المقرر عرضه عالميًا في 6 ديسمبر المقبل، فيما يمر بن أفليك وجينيفر لوبيز بعملية طلاق معقدة بعد أن تقدمت لوبيز بطلب الطلاق من أفليك في 20 أغسطس، بعد عامين من زواجهما. جاء طلب الطلاق بعد عامين من حفل زفافهما الفخم في جورجيا، حيث تبادلا الوعود لأول مرة في يوليو 2022 بكنيسة زفاف في لاس فيجاس.
في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كان أفليك ولوبيز – المعروفان بلقب “بينيفر” – محط أنظار عالم المشاهير، حيث تميزت علاقتهما بالسيارات الفاخرة وخاتم خطوبة من الألماس الوردي عيار 6.1 قيراط، لكنهما ألغيا حفل زفافهما في عام 2003 وانفصلا بعد بضعة أشهر.
main 2024-11-05Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
من فرنسا إلى مكة.. غيث البربوشي يروي قصة إتمامه حفظ القرآن في عامين
في أجواء روحانية تعبق بنفحات الحرم المكي الشريف، يشارك المتسابق غيث البربوشي من الجمهورية الفرنسية في منافسات مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره، التي تنفذها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، حاملاً معه قصة ملهمة عن رحلته مع كتاب الله.
بدأ غيث مشواره القرآني في سن الثانية عشرة، والتحق بحلقات التحفيظ بدعم وتشجيع مستمر من والده الذي كان حريصًا على غرس حب القرآن في قلبه، ولم يمضِ سوى عامين حتى أتم حفظ كتاب الله كاملاً بفضل الله تعالى، ثم بتوجيه معلميه ومتابعة أسرته.
ويصف غيث رحلته مع القرآن بأنها من أجمل محطات حياته، مؤكدًا أن لحظات الحفظ والمراجعة كانت مليئة بالسكينة والبركة، وأن الفضل بعد الله يعود لوالده الذي لم يتوانَ عن توفير البيئة المناسبة وإلحاقه بالبرامج القرآنية التي صقلت قدراته.
وأعرب البربوشي عن امتنانه العميق لكل من ساعده ورافقه في هذه المسيرة المباركة، موجهًا شكره الخاص للقائمين على المسابقة لما وفرته من بيئة تنافسية راقية بين حفظة كتاب الله من مختلف دول العالم، متمنيًا أن يحظى بفرصة العودة للمشاركة في الدورات القادمة، وأن يظل القرآن رفيق دربه ونور حياته.
وتشهد المسابقة مشاركة واسعة من حفظة القرآن الكريم يمثلون عشرات الدول، مما يجسد مكانة المملكة في خدمة كتاب الله، ودورها الرائد في دعم مشاريعه التعليمية والمنافسات القرآنية العالمية.
لجنة أمن محلية الخرطوم.. طوف أمني مشترك بالسوق المحلي والمركزي بقوة مشتركة من الشرطة وجهاز المخابرات والاستخبارات