أكد المرشح الجمهوري دونالد ترامب، أنه يثق من الفوز في الانتخابات ويصف حملته الانتخابية كان بالناجحة، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل .

 

ترامب وزوجته يدليان بصوتيهما في الانتخابات الرئاسية الأمريكية كاتب أمريكي: من الوارد خسارة ترامب حتى وإن ربح في التصويت الشعبي

 

وقال ترامب:" أمريكا عظيمة لكنها في ورطة وتحتاج قيادة جديدة، ونحقق نتائج جيدة في الولايات المتأرجحة".

 

وأضاف ترامب:" حققنا نتائج جيدة وهذه أفضل حملة انتخابية قمنا بها،  والجمهوريون يشاركون بكثافة في الانتخابات وسنرى ما سيحدث".

 

وتابع ترامب:" لا توجد أرقام محددة حول نتائج الانتخابات حتى الآن ولا أعرف النتيجة النهائية، ونتقدم بشكل كبير مما أدى إلى مشاركة واسعة للجمهوريين في التصويت".

 

وأكمل ترامب:" قضيتي الأولى هي الحدود ولن أسمح بدخول المهاجرين غير الشرعيين"، مضيفا:" نبلي بلاء حسنا في جورجيا ونحصل على نتائج إيجابية في كل الولايات".

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ترامب دونالد ترامب أمريكا هاريس اخبار التوك شو

إقرأ أيضاً:

على جمعة: الرضا نعمة عظيمة تجلب السرور للقلب

قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ان الرضا يجلب السرور إلى القلب، وسبب ذلك: التسليم. 

واضاف جمعة، في منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، انه على الانسان ان يسلم لله، ولأمره، ولقدره، ولقضائه، تفرح بما يجريه عليك، فيحدث الرضا. قال تعالى: {رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ} أي: هناك أُناس رضوا عن ربهم، فنطقَتْ قلوبُهم قبل ألسنتهم: "يا رب، أنا راضٍ، أنا مسرور، يا رب!"


فهذا الانبساط، والسرور، والرضا، إنما جاء من أنني قد سلمت نفسي، فأسلمت لله رب العالمين. قال تعالى: {فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}. "وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا": والتعبير بـ {ويسلّموا تس

كيف أكون مستجاب الدعاء؟.. 8 خطوات مجربة لا تفوتهادعاء الصباح .. ردد أفضل 40 دعوة مستجابة وشاملة للخيرات وتحقق الأمنيات

ليمًا} يُعرف في النحو بالمفعول المطلق، والمفعول المطلق يفيد التأكيد. ذلك أن فعل "يسلّموا" فيه معنى التسليم، ثم جاء المصدر "تسليمًا" ليُكرّر المعنى، فكأن المعنى: "ويسلّموا تسليمًا تسليمًا"، والتكرار فيه تأكيدٌ على كمال الرضا والتسليم لِحُكم الله ورسوله ﷺ.
وقد قال أهل اللغة:  "المفعول المطلق يدل على الحقيقة". 

واشار الى ان الرضا نعمة عظيمة. وكان سيدنا عمر رضي الله تعالى عنه يقول: "ما أُبالي على أيِّ حالٍ أصبحتُ: على ما أُحبّ أو على ما أكره؛ لأني لا أدري الخيرَ في أيٍّ منهما." وهذا هو الرضا المطلق. 

وكان يقول أيضًا: «لو أن الصبر والشكر بعيران لي في ملكي، ما أبالي على أيهما ركبت». أي: إن أصابتني مصيبة، ركبتُ بعير الصبر، وإن جاءتني نعمة، ركبتُ بعير الشكر؛ تسليم ورضا على كل حال، كل ما يأتي منك، يا رب، جميل.

وكان سيدنا عمر بن عبد العزيز يقول: «أصبحت وما لي في الأمور من اختيار». أي: لا أرى لي إرادة مع إرادة الله، توكلٌ، ورضا، وتسليم. 

وليس معنى "ترك الأمور لله" أن نترك الأسباب، أو نهمل شؤون الدنيا، بل المعنى: أن يكون القلب معلّقًا بالله، مطمئنًا لحكمه، راضيًا بقضائه،
وهذا شعورٌ جميل، يزيد المؤمنَ ثقةً بالله، وثقةً بنفسه.

طباعة شارك الرضا كيف اجعل قلبي راضي الرضا بالقضاء والقدر

مقالات مشابهة

  • السياحة التركية في ورطة!
  • "أحمد وأحمد" يشعل الجدل ويتصدّر الإيرادات: خال مجرم.. وابن أخ في ورطة!
  • فيدان: مأساة غزة تمثل فشلا للإنسانية لكنها أكبر للعالم الإسلامي
  • ترامب: الولايات المتحدة كانت ميتة وأصبحنا الاقتصاد الأفضل في العالم
  • دا سيلفا يرد على رسوم ترامب.. هل تشتعل حرب تجارية بين البرازيل وأمريكا؟
  • إيكونوميست: سياسة ترامب التجارية استعراضات بلا نتائج
  • على جمعة: الرضا نعمة عظيمة تجلب السرور للقلب
  • مفوضية الانتخابات:أكثر من 21 مليون ناخب لهم الحق في التصويت الانتخابي
  • غروندبرغ: المفاوضات اليمنية صعبة لكنها تمنح الأمل.. وتحذير من تفاقم الانقسامات
  • ترامب: توجد فرصة جيدة للغاية للتسوية بشأن غزة هذا الأسبوع