وزير الصحة يرأس اجتماعاً لمناقشة آليات التدريب والقبول في المجلس اليمني للاختصاصات الطبية
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
الثورة نت|
ناقش المجلس التنفيذي للزمالة العربية واليمنية والماجستير في اجتماعه اليوم برئاسة وزير الصحة والبيئة الدكتور علي شيبان، آليات تعزيز عمل المجلس اليمني للاختصاصات الطبية والصحية.
واستعرض الاجتماع بحضور الأمين العام للمجلس الدكتورة أثمار حسين والأمين العام المساعد الدكتور مطيع أبو عريج والأطباء منسقي التخصصات الطبية، آليات التدريب والقبول واعتماد المراكز التدريبية في أمانة العاصمة والمحافظات.
وأكد الاجتماع ضرورة تجويد الخدمات الطبية والمتابعة المستمرة من قبل المدربين والتركيز على تطوير الخدمات في المناطق الطرفية من خلال تفعيل فروع المجلس اليمني للاختصاصات الطبية والصحية بالمحافظات.
وبارك الإنجاز الكبير في حصول المجلس اليمني للاختصاصات الطبية والصحية على الاعتماد المؤسسي الكامل من قبل الأمانة العامة للمجلس العربي للاختصاصات الصحية لمدة ست سنوات.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن القومي الإيراني: انتصارنا أجبر العدو على التراجع والقبول بالهزيمة
الثورة نت/
قال المجلس الأعلى للأمن القومي في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، اليوم الثلاثاء، أن النصر والظفر الذي تحقق، هديةً إلهيةً نتيجة لوعي الشعب الإيراني وتصرفه العميق والحكيم، وجهاد المجاهدين، وقيادة الإمام الحكيمة، وهو ما أجبر العدو على التراجع والقبول بالهزيمة.
وأكد المجلس، في بيان، أن القوات المسلحة الإيرانية، وبدون أدنى ثقة بأقوال الأعداء، ما تزال على أُهبة الاستعداد، ويدها على الزناد، للرد الحازم والموجع على أي عمل عدواني محتمل.
وأضاف المجلس في بيانه مخاطباً الشعب الإيراني: “عقب العدوان الذي شنه العدو الصهيوني، لبّى أبناؤكم الشجعان والمضحّون في القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية نداء قائد الثورة الإسلامية والقائد العام للقوات المسلحة، وردّوا على كل عدوان وردعوا كل شرٍّ من العدو ببسالة نادرة. وقد شملت آخر ردودهم استهداف قاعدة “العديد” الأميركية، وبعدها استُهدفت كافة الأراضي المحتلة بوابل من الصواريخ”.
وتابع: “إن وعيكم ويقظتكم، وتوقيتكم المناسب، وصمودكم وتلاحمكم الفريد، أفشل المخطط الاستراتيجي للعدو، ومهّد الطريق لاستخدام القوة الرادعة والمرعبة التي راكمها المجاهدون المخلصون عبر سنوات من الإبداع والجهاد المستمر، والتي استُخدمت بكفاءة على مدى 12 يوماً من الجهاد الدموي والمدبّر، لردع كل عدوان بشكل مناسب وفي وقته”