لبنان ٢٤:
2025-12-12@21:34:57 GMT

أمن الدولة نعت شهيدها العريف رائد دندش

تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT

صدر عن المديريّة العامّة لأمن الدولة - قسم الإعلام والتوجيه والعلاقات العامّة، البيان التالي:   " تنعى المديريّة العامّة لأمن الدولة العريف رائد دندش، الذي استُشهد بتاريخ 5-11-2024، من جرّاء غارة استهدف فيها العدوّ الإسرائيليّ سيّارته التي كان يقودها في بلدة طليا البقاعيّة، واستُشهد معه شقيقته ناتالي وشقيقه محمّد، وأصيبت والدته السيّدة إيمان حبيب بجروحٍ بالغة، وفي ما يلي نبذة عن حياته: -    من مواليد 1 - 8 - 2002 -  بعلبكّ.


-    تطوّع في المديريّة العامّة لأمن الدولة بصفة مأمور متمرّن اعتباراً من 1-12-2023.
-    بعد استشهاده، رُقّي إلى رتبة عريف ونال وسام الحرب ووسام الجرحى والميداليّة العسكريّة وميداليّة المديريّة العامّة لأمن الدولة.
-    خدم في عدّة مراكز تابعة لأمن الدولة كانت آخرها شعبة الخدمة والمعلومات.
-    تابع عدّة دورات قتاليّة داخل المديريّة ونجح فيها. -    صُلّيَ على جثمانه عند الساعة الواحدة والنصف من بعد ظُهر يوم الأربعاء 6 -11 - 2024 في جامع الإمام عليّ في بعلبك، ثمّ وُوريَ في الثرى في جبّانة بعلبك".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: المدیری ة العام ة لأمن الدولة

إقرأ أيضاً:

الرائد يبحث عن العودة وليس تصفية الحسابات

حين هبط نادي الرائد في الموسم الماضي من دوري روشن السعودي للمحترفين، شعر الجميع من محبي رائد التحدي بأن صفحة جديدة سوف تفتح، وأن هناك اهتمامًا ودعمًا للفريق، ولكن بعد مرور عشر جولات على انطلاق دوري يلو، يأتي الفريق في المركز السادس بـ 18 نقطة، وبفارق خمس نقاط عن المتصدر. الوقت ما زال مبكراً، والطريق نحو العودة ما زال مفتوحاً لمن أراد أن يعمل ويصبر ويدعم الفريق. لكن السؤال الذي يجول في خاطر كل محب وعاشق لهذا الكيان الكبير؛ ما لذي يحدث من الجماهير الرائدية التي هدفها انتقاد رئيس النادي فهد المطوع فقط، في وقت يحتاج فيه الفريق إلى الهدوء أكثر من أي شيء آخر. قد يختلف البعض مع قرارات فهد المطوع، وقد ينتقد عمله مثل أي رئيس ناد، ولكن أن نجعله هو سبب المشكلة، فهذا لا يخدم النادي، ولا يساعد الفريق في مهمته الأصعب هذا الموسم.
رائد التحدي يحتاج اليوم إلى التركيز في الملعب، وليس التركيز على من يجلس على الكرسي. فالرئيس يتغير والمدرب يغادر واللاعبون يرحلون، لكن كيان الرائد، هو الذي يبقى والكلمة العليا يجب ان تكون للمصلحة العامة. العتب الكبير يبقى على جماهير الرائد التي تهدف فقط لإبعاد رئيس النادي بدلًا من الوقوف خلف الفريق، وكذلك أين دور أبناء النادي من رؤساء النادي واللاعبين والإداريين السابقين، والمحبين لرائد التحدي؟ لن أذكر أسماء، فهم يعرفون أنفسهم جيدًا، ويعرفون أن الرائد اليوم، وفي هذا الوقت بالذات بأمس الحاجة إلى وقفة صادقة، وإلى كلمة دعم وإلى التفاف رجالات النادي، لا إلى الصمت الذي لن يفيد في شيء، بل يعيد للوراء.
الرائد يستطيع العودة للمنافسة على الصدارة، وأكثر من ذلك، لكنه يحتاج إلى شيء واحد فقط، وهو الوقوف مع النادي، وليس الأشخاص. أتمنى أن تجتمع كلمة البيت الرائدي ويكون الجميع حول الفريق. الرائد بحاجة إلى لكل رجل مخلص، ولكل صوت داعم، ولكل يد تمتد إليه في هذا الظرف، وحتمًا عند ذلك سيتحقق الهدف، ويعود رائد التحدي- الذي يعرفه الجميع- قويًا وثابتًا، لتحقيق الانتصارات، وخلفه جمهور كبير يعشقه بصدق. كلنا خلف رائد التحدي.
@jassim33jassim

مقالات مشابهة

  • التصدى للشائعات حماية لأمن واستقرار مصر
  • ضبط مواطن بحوزته حطب محلي معروض للبيع في المدينة المنورة
  • الصليب الأحمر اللبناني يُعرب عن تقديره لشركة ABC لالتزامها المستمرّ منذ العام 2024
  • الاستخبارات الدنماركية تعتبر الولايات المتحدة تهديدًا محتملاً لأمن أوروبا
  • مدبولي: الحكومة تدعم نجاح المدارس اليابانية في مصر والتوسع فيها
  • الحكومة تدعم نجاح مشروع المدارس اليابانية في مصر والتوسع فيها
  • رئيس الوزراء: الحكومة تدعم نجاح مشروع المدارس اليابانية بمصر والتوسع فيها
  • السبت 20 ديسمبر.. مجلس الدولة يفتح باب التعيين لوظيفة «مندوب مساعد» لخريجى 2024
  • النائب رائد الرباع يحجب الثقة عن الموازنة ويطالب بتحسين الخدمات في الزرقاء والرصيفة
  • الرائد يبحث عن العودة وليس تصفية الحسابات