وجوه جديدة في قائمة منتخب سويسرا المستدعاة لمواجهة صربيا وإسبانيا
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مراد ياكين المدير الفني للمنتخب السويسري، قائمة المنتخب المستدعاة لمواجهة صربيا وإسبانيا، فى الجولتين الأخيرتين من دور المجموعات بدوري الأمم الأوروبية.
وتضم قائمة المنتخب السويسرى 26 لاعبا، من بينهم نواه أوكافور مهاجم ميلان، الذي غاب منذ كأس أمم أوروبا "اليورو".
كما انضم كل من ميرو موهايم لاعب هامبورج، وألبيان حيدري لاعب لوجانو، باسكال لوريتز لاعب لوسرن، وأوريل أميندا لاعب أينتراخت فرانكفورت، وسيمون سوهم لاعب بارما، الذين تم استدعاؤهم لأول مرة في قائمة للمنتخب السويسري الأول.
وتضم القائمة كلا من ريكاردو رودريجيز الظهير الأيسر لريال بيتيس، وإراي كوميرت مدافع بلد الوليد.
وتسببت الإصابات في كل هذه التغييرات، لكن إحدى المسائل إثارة للقلق هي وضع جريجور كوبيل، حارس مرمى بوروسيا دورتموند، الذي يعاني من متاعب ولن يُحسم قبل مطلع الأسبوع المقبل ما إذا كان يمكنه اللعب أم لا. وإذا لم يكن متاحا، فسيكون حارس المرمى هو إيفون مفوجو.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وجوه جديدة تشكيل منتخب سويسرا صربيا إسبانيا
إقرأ أيضاً:
أوروبا وإسبانيا تتصدّيان لتهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية جديدة
صراحة نيوز- رفضت المفوضية الأوروبية والحكومة الإسبانية تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية مرتفعة على مدريد، على خلفية رفضها الالتزام بهدفه الجديد بزيادة الإنفاق الدفاعي في حلف شمال الأطلسي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي.
وقال ترامب في تصريحات صحفية إنه “مستاء للغاية” من موقف إسبانيا، ملوّحاً بفرض عقوبات اقتصادية عليها، ومؤكداً أنه قد يجعلها “تدفع ضعف ما تدفعه حالياً” في إطار المحادثات التجارية بين البلدين.
وردّ المتحدث باسم المفوضية الأوروبية، أولوف جيل، قائلاً إن “السياسة التجارية من صلاحيات الاتحاد الأوروبي، وسنرد بالشكل المناسب على أي إجراءات تستهدف إحدى دولنا الأعضاء”، مشيراً إلى أن الاتفاق التجاري الموقّع بين بروكسل وواشنطن في يوليو الماضي هو الإطار الصحيح لمعالجة مثل هذه الخلافات.
من جانبها، أكدت وزارة الاقتصاد الإسبانية أن النقاش حول الإنفاق الدفاعي “ليس سباقاً بالأرقام، بل يتعلق بالاستجابة للتهديدات الواقعية وتعزيز القدرات الدفاعية المشتركة للحلف”. وأوضحت وزيرة الدفاع مارجاريتا روبليس أن اجتماع الناتو الأخير ركّز على تطورات الحرب في أوكرانيا، دون التطرق إلى هدف الإنفاق الجديد الذي طرحه ترامب.