استشهد ثلاثة فلسطينيين وأصيب خمسة آخرون؛ إثر قصف استهدف خيمة تؤوي نازحين غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.

كما استشهد طفل في قصف من مسيّرة إسرائيلية، استهدف منزلا في عبسان الجديدة شرقي خان يونس.

أخر المستجدات

استشهاد طفل في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في عبسان الجديدة شرقي خان يونس

عدد من الشهداء والجرحى بعد استهداف إسرائيلي لخيمة نازحين في منطقة المواصي غربي خان يونس

شهيدان (أب وابنته) وعدد من الجرحى بقصف اسرائيلي لمنزل في بلدة مجدل بلهيص بالبقاع الغربي في لبنان???? pic.

twitter.com/VvZb50dn1C — الحرب العالمية الثالثة (@WWIIIAR) November 8, 2024
3 شهداء وعدد من الجرحى بقصف الاحتلال نازحين في مواصي خانيونس جنوب قطاع غزة. pic.twitter.com/RaG2q6rhNX — محمد نواف الصرايرة (@asaearaRh) November 8, 2024

إظهار أخبار متعلقة



وقالت وسائل إعلام فلسطينية؛ إن آليات عسكرية إسرائيلية موجودة شرق مخيم جباليا، أطلقت النار الليلة تجاه منازل الفلسطينيين بالمخيم، وفي منطقة تل الزعتر شمالي قطاع غزة.

وأضافت القناة أن المدفعية الإسرائيلية قصفت بالتزامن بيت لاهيا القريبة.

وارتفعت حصيلة الإبادة الجماعية في قطاع غزة إلى أرقام غير مسبوقة، في أعقاب ارتكاب الاحتلال مجازر وحشية جديدة بحق المدنيين العزل.

وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، الجمعة، ارتفاع حصيلة الإبادة إلى "43 ألفا و508 شهداء منذ السابع من  تشرين الأول/ أكتوبر 2023".

وقالت الوزارة في بيان؛ إنه بالتزامن مع مرور 399 يوما من العدوان على قطاع غزة، ارتكب 3 مجازر ضد عائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 39 شهيدا و123 مصابا خلال الـ 24 ساعة الماضية.

إظهار أخبار متعلقة



وذكرت أن "عددا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم".

وبجانب الشهداء والمصابين، فإن حرب الإبادة الجماعية التي تشنها دولة الاحتلال على غزة، بدعم أمريكي، خلفت ما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية خان يونس الاحتلال الاحتلال خان يونس قصف غزة المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة خان یونس قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

ما دوافع الاحتلال لإغراق قطاع غزة بأحدث الهواتف الذكية؟

#سواليف

يشهد قطاع #غزة، خلال الأسابيع الماضية، تدفقا غير مسبوق للهواتف الذكية الحديثة، ولا سيما من فئات #آيفون و #سامسونج، في مشهد أثار حالة من #القلق و #التوجس في أوساط المواطنين، خاصة في ظل استمرار #الاحتلال بفرض قيود على إدخال أصناف أساسية من #الغذاء، والمنظفات، والأدوية، والمستلزمات الصحية، فضلا عن مواد ومتطلبات إعادة الإعمار.

وطيلة عامين من #حرب_الإبادة_الإسرائيلية على القطاع، منعت سلطات الاحتلال إدخال الهواتف المحمولة إلى غزة، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع أسعارها بشكل حاد، إذ تجاوز سعر الهاتف الواحد آنذاك نحو عشرة أضعاف سعره في مناطق الاحتلال والمناطق المجاورة.

غير أن وقف إطلاق النار الأخير، وإعادة فتح معبر كرم أبو سالم، سمحا للتجار باستيراد الهواتف المحمولة مجددا، ما أدى إلى إدخال كميات كبيرة من الأجهزة الذكية إلى القطاع. وأسهم ذلك في انخفاض أسعارها نسبيا، حيث باتت تباع اليوم بسعر يتراوح بين ضعفين إلى ثلاثة أضعاف سعرها الحقيقي.

مقالات ذات صلة الأوقاف توضح حول مشاجرة مسجد في جرش 2025/11/30

ورغم هذا التراجع، ما يزال سعر هاتف آيفون 17، الأحدث من إنتاج شركة آبل، مرتفعا ويصل سعره لنحو 10 آلاف شيكل (ما يقارب 2800 دولار)، بعد أن كان قد وصل سعره قبل نحو أسبوعين لنحو 18 ألف شيكل (نحو 5 آلاف دولار).

وحاولت “قدس برس” الوقوف على أسباب هذا التذبذب السريع في الأسعار، عبر التواصل مع عدد من أصحاب محلات بيع الهواتف الذكية. وأوضح أحد التجار الذي عرف نفسه باسم شادي، أن “سلطات الاحتلال فرضت، في الفترة التي تلت فتح معبر كرم أبو سالم، رسوم “تنسيق” مرتفعة على شاحنات الهواتف، وصلت إلى أكثر من 600 ألف شيكل (184 ألف دولار) للشاحنة الواحدة، قبل أن تنخفض لاحقا إلى نحو 250 ألف شيكل (76 ألف دولار)، ما انعكس مباشرة على تراجع الأسعار في السوق”.

وأضاف شادي أن “هذه المبالغ الباهظة تحول إلى خزينة الاحتلال، الذي يستغل حاجة الفلسطينيين للسلع الممنوعة أو النادرة، ويشترط دفع رسوم مالية مرتفعة مقابل السماح بدخولها إلى القطاع”.

ووفق بيان صادر عن اتحاد غرف التجارة والصناعة في غزة، فإن إجمالي المبالغ التي دفعت مقابل “تنسيق” دخول البضائع منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحتى أكتوبر/تشرين الأول 2025، تجاوز 950 مليون دولار، ما تسبب بارتفاعات غير مسبوقة في أسعار السلع، بلغت في بعض الأصناف أكثر من 3300%.

وبحسب البيان، يصل تنسيق شاحنة الملابس إلى نحو 350 ألف شيكل (110 آلاف دولار)، فيما يبلغ تنسيق شاحنة الدجاج واللحوم قرابة 400 ألف شيكل (120 ألف دولار).

من جانبه، يرى الباحث في الشؤون الاقتصادية أحمد أبو قمر أن “إغراق أسواق القطاع بالهواتف الذكية الحديثة يحمل أبعادا متعددة، في مقدمتها السعي لاستنزاف أكبر قدر ممكن من السيولة النقدية المتبقية لدى المواطنين، عبر دفعهم نحو إنفاقها على سلع كمالية، بما يضمن عودة جزء كبير من هذه الأموال إلى اقتصاد الاحتلال من خلال مبالغ التنسيقات الخاصة بإدخالها.

وأضاف أبو قمر أن الاحتلال يحاول من خلال هذه الخطوة ترويج صورة مضللة أمام الرأي العام الدولي، عبر إبراز مظاهر رفاهية محدودة في قطاع غزة، كإدخال هواتف باهظة الثمن، بهدف التغطية على الواقع الإنساني الكارثي الذي خلفته حرب الإبادة، وصرف الأنظار عن حجم الدمار والمعاناة المتواصلة التي يعيشها السكان.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع عدد شهداء الإبادة الإسرائيلية بغزة إلى 70 ألفا و112شهداء
  • حصيلة الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة تتجاوز 70 ألف شهيد
  • مسيرة ترفع أسماء شهداء الإبادة في غزة بشوارع فيينا (شاهد)
  • ما دوافع الاحتلال لإغراق قطاع غزة بأحدث الهواتف الذكية؟
  • شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 368 (محمد أبو سمرة)
  • 70 ألف شهيد في غزة والاحتلال يقصف رفح وخان يونس
  • طفلان شهيدان بخان يونس والاحتلال يكثف قصفه بأنحاء غزة
  • جيش الاحتلال يطلق النار بكثافة على عدة مناطق بمدينة خان يونس
  • الاحتلال يطلق قنابل إنارة ويستهدف الصيادين والنازحين في خان يونس
  • ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على ريف دمشق إلى 15 بينهم أطفال ونساء