أسعار تذاكر حفل كايرو ستيبس في جامعة مصر.. تبدأ من 500 جنيه
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
طُرحت اليوم، تذاكر حفل فرقة «كايرو ستيبس» العالمية، المقرر إقامته على مسرح أوبرا جامعة مصر.
موعد حفل كايرو ستيبس في جامعة مصرويقام حفل فريق كايرو ستيبس، في أوبرا جامعة مصر لأول مرة، مساء يوم الأربعاء 30 أغسطس الجاري.
وخلال حفل جامعة مصر، تعيد كايرو ستيبس إحياء مشروعها الموسيقي الشهير «المولد والميلاد» الذي تمزج خلاله بين روائع الموسيقى الصوفية والترانيم في توليفة من موسيقى الجاز العالمية والإيقاعات الشرقية، وذلك بعد غياب ما يزيد عن خمس سنوات منذ أخر حفلات «المولد والميلاد» في مصر.
وأيضا تقدم فرقة كايرو ستيبس مفاجآت غنائية مميزة لجمهورها، بضيافة المنشد والمطرب علي الهلباوي والشيخ إيهاب يونس لتقديم القصائد الصوفية، بجانب المرنمين مونيكا جورج وبيتر غطاس في تقديم الترانيم المسيحية، وبقيادة موسيقية لرامي عطالله، مع العرض الحي الأول لمشروع كايرو ستيبس الموسيقي الجديد «روائع الإمام الشافعي».
وتبدأ أسعار تذاكر حفل كايرو ستيبس في جامعة مصر من 500 جنيه وتصل لـ 1200 جنيه مصري.
ألبوم كايرو ستيبسوخلال الحفل، تحتفل فرقة كايرو ستيبس بنجاح ألبومها الموسيقي الجديد «كافيه جروبي»، وتقدم مجموعة منتقاة من أشهر مقطوعاتها الموسيقية مثل «خليجي ستيبس» و«انفراج» و«صعيدي» وأيضا نجاح أحدث فيديو كليب لها «دهب».
يذكر أن فرقة كايرو ستيبس يمتد مشوارها لأكثر من عشرين عاما، وهي من أبرز التجارب الموسيقية، وتم تتويجها بجائزة موسيقى الجاز الألمانية «جاز ميوزيك أوورد»، عن ألبومها الأخير «فلاينج كاربت»، بصحبة فرقة كوادرو نويفو العالمية، وحمل مؤسسها المؤلف الموسيقي المصري باسم درويش لقب أول عازف عود ينال هذه الجائزة في مصر والشرق الأوسط.
اقرأ أيضاًلأول مرة.. «كايرو ستيبس» في حفل موسيقي بجامعة مصر في هذا الموعد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حفل كايرو ستيبس حفل كايرو ستيبس في جامعة مصر كايرو ستيبس في جامعة مصر تذاکر حفل
إقرأ أيضاً:
اقتصادي: برنامج الفيدرالي «إشارة مبكرة» لتحولات كبرى في الأسواق العالمية
أكد الدكتور محمد عبد الوهاب، الخبير الاقتصادي، أن قرار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي البدء في شراء سندات خزانة قصيرة الأجل بقيمة 40 مليار دولار شهريًا يمثل خطوة استثنائية تحمل دلالات تتجاوز كونها إجراءً تقنيًا.
وقال إن هذا التحرك يعكس حرص الفيدرالي على تعزيز مستويات السيولة داخل النظام المالي، خاصة بعد فترة ممتدة من التشديد الكمي.
وأوضح عبد الوهاب أن تنفيذ هذا البرنامج، المقرر أن يبدأ في 12 ديسمبر، يأتي عقب خفض ميزانية الفيدرالي من نحو 9 تريليونات دولار إلى 6.6 تريليون دولار خلال السنوات الماضية، الأمر الذي تسبب في ضغوط على البنوك داخل أسواق التمويل قصير الأجل، وأضاف: «الفيدرالي لا يعلن صراحة تغيير توجهه، لكنه يبعث برسالة واضحة مفادها أنه يتحرك لتفادي أي اضطرابات محتملة في أسواق الفائدة والريبو».
ويرى الخبير الاقتصادي أن ضخ 40 مليار دولار شهريًا قد يُفسَّر في الأسواق كنوع من التيسير غير المعلن للسيولة، بما قد ينعكس في:
تحسين حركة الإقراض على المدى القصير.
دعم محدود لأسواق المال.
الحد من احتمالات حدوث قفزات مفاجئة في أسعار الفائدة القصيرة.
ووصف عبد الوهاب القرار بأنه يجمع بين «الحذر والتفاؤل»، موضحًا أن الفيدرالي يسعى لتهدئة الأسواق قبل نهاية العام، وهي فترة عادة ما تشهد تقلبات قوية، دون أن يبعث برسالة خاطئة عن بدء دورة تحفيز جديدة قد تُفسَّر في سياق التضخم.
وأشار إلى أن الحكم على ما إذا كانت هذه الخطوة تمهيدًا لموجة انتعاش عالمية «لا يزال مبكرًا»، مؤكدًا أن الإجراء أقرب إلى تحرك استباقي لضمان الاستقرار منه إلى سياسة توسعية كاملة، وأن مدى تأثيره سيعتمد على تطورات النمو العالمي خلال الأشهر المقبلة.
واختتم عبد الوهاب تصريحاته بالتأكيد على أن البرنامج قد يمهد لتحسن اقتصادي إذا ترافق مع تحسن في مؤشرات النمو، لكنه «غير كافٍ بمفرده للإعلان عن بداية دورة اقتصادية صاعدة».