انطلاق محاضرات "رواق الأزهر للطفل والأسرة" بمركز شباب أم الحويطات بمدينة سفاجا
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
نظمت مديرية الشباب والرياضة بالبحر الأحمر من خلال "الإدارة العامة لتنمية النشء" برنامج "رواق الأزهر للطفل والأسرة" بمركز شباب أم الحويطات في مدينة سفاجا. يأتي هذا البرنامج تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، واللواء عمرو حنفي، محافظ البحر الأحمر، وبتوجيهات فراج عبد المقصود، وكيل الوزارة، بهدف توجيه النشء نحو الطريق السليم.
أهداف برنامج رواق الأزهر للطفل والأسرة
يركز البرنامج على تحقيق عدد من الأهداف التربوية والتعليمية، من بينها:
تصحيح المفاهيم الدينية: توجيه النشء نحو فهم صحيح لمفاهيم الدين والابتعاد عن المغالطات.التوجيه السليم: إرشاد الأطفال والشباب نحو القيم الإيجابية والسلوك الحسن.الرد على التساؤلات: الإجابة على أسئلة الأطفال والشباب وتبصيرهم بالطريق الصحيح.اهتمام بالطفولة والأسرة
يعد "رواق الأزهر" من البرامج التعليمية المهمة التي تنظمها مديرية الشباب والرياضة في البحر الأحمر، ويأتي ضمن سلسلة مبادرات تهدف لدعم الطفل والأسرة وتعزيز الوعي الثقافي والديني بين النشء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رواق الأزهر مديرية الشباب والرياضة تصحيح المفاهيم الدينية رواق الأزهر
إقرأ أيضاً:
احتفالًا بالعيد القومي.. الشباب والرياضة بالإسكندرية تتفقد الاستعدادات لمهرجان الدراجات الهوائية
أجرت الدكتورة صفاء الشريف، وكيل وزارة الشباب والرياضة بالإسكندرية جولة تفقدية اليوم الجمعة و ذلك للوقوف للاستعدادات النهائية لانطلاق مهرجان الدراجات الهوائية الذي تنظمه المديرية بمشاركة واسعة من الشباب و الرياضيين وهواة ركوب الدراجات وذلك في إطار احتفالات محافظة الإسكندرية بعيدها القومي الـ 73.
أكدت كيل وزارة الشباب والرياضة بالإسكندرية، خلال جولتها حرص الوزارة على تقديم فعاليات رياضية جماهيرية تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية، وتُسهم في نشر الوعي البيئي والصحي بين المواطنين، مشيرة إلى أن المهرجان يأتي ضمن سلسلة من الأنشطة والفعاليات التي تنظمها المديرية احتفالًا بهذه المناسبة الوطنية العزيزة مشدده على جاهزية المسارات المخصصة للسباق، والتنسيق مع الجهات المعنية لتأمين الفعالية وضمان خروجها بالشكل اللائق الذي يعكس روح الإسكندرية واهتمامها المتزايد بالرياضة.
و الجدير بالذكر أن محافظة الإسكندرية تحتفل في السادس والعشرين من يوليو من كل عام بعيدها القومي، إحياءً لذكرى خروج الملك فاروق من مصر عقب ثورة 23 يوليو، حيث غادر البلاد من ميناء رأس التين مستقلًا اليخت الملكي "المحروسة" متجهًا إلى إيطاليا في مثل هذا اليوم من عام 1952. وتُلقب الإسكندرية بـ"عروس البحر الأبيض المتوسط" و"لؤلؤته"، نظرًا لما تتمتع به من مكانة تاريخية وسياحية فريدة، إذ تُعد العاصمة الثانية لمصر بعد القاهرة، والعاصمة القديمة لها و التي تأسست المدينة على يد الإسكندر الأكبر، وكانت مركزًا عالميًا للثقافة والحضارة في العصرين اليوناني والروماني، ولا تزال اليوم مقصدًا سياحيًا على مدار العام، تجمع بين سحر المعالم الأثرية وروعة الشواطئ وجمال الطبيعة.