دفاع النواب: رئيس وزراء ماليزيا قدم شهادة للعالم على دور مصر التاريخي لدعم الفلسطينيين
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
اعتبر النائب خالد طنطاوى عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب حديث رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم عن الموقف المصرى تجاه القضية الفلسطينية بمثابة شهادة كبيرة وواضحة للعالم كله مثمناً توجيهه الشكر إلى مصر على جهودها في تسليم المساعدات الإنسانية إلى غزة وتأكيده على ان الأمر لم يكن سهلًا بسبب الحصار الإسرائيلي للقطاع.
وقال " طنطاوى " فى بيان له أصدره اليوم : إن العالم كله يعى ويدرك الدور التاريخى للرئيس السيسى فى تقديم جميع أنواع الدعم والمساندة للأشقاء الفلسطينيين وأكبر دليل على ذلك تأكيد رئيس وزراء ماليزيا على أن الرئيس السيسي تدخل بشكل شخصي في عدة مناسبات، لضمان التدفق السلس للمساعدات إلى غزة وأن الرئيس السيسي تدخل من أدجل السماح للطائرات العسكرية بتوصيل المساعدات إلى الشعب الفلسطيني
معرباً عن سعادته الغامرة بإشادة رئيس وزراء ماليزيا بتضحيات الشعب المصري المبذولة دعمًا للأشقاء الفلسطينيين، خاصة في غزة الآن.
كما أشاد النائب خالد طنطاوى بتقديم الدكتور أنور إبراهيم نيابة عن الشعب الماليزي الشكر الجزيل لدور مصر والرئيس السيسى في إيجاد حل للموقف الصعب والمعقد، بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة، وندعم القرارات التي توصلتم إليها في هذا الصدد مطالباً من المجتمع الدولى أن يعى جيداً لهذا الحديث الرائع من رئيس وزراء ماليزيا من اجل الاسراع فى اجبار دولة الاحتلال الاسرائيلى على تنفيذ قرارات الشرعية الدولية وفى مقدمتها اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وإنهاء الاحتلال الإسرائيلى لكامل الأراضي الفلسطينية المحتلة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النائب خالد طنطاوى لجنة الدفاع والأمن القومي رئيس الوزراء الماليزي رئیس وزراء مالیزیا
إقرأ أيضاً:
أبو العينين: الشرق الأوسط هو مستقبل الشراكة والاستثمار
قال النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، إن مستقبل الشراكة والاستثمار هو الشرق الأوسط، فهو الاستثمار الحقيقي والسوق الكبير ومنبع التحدي والربحية الكبير وقلب العالم.
وأضاف النائب محمد أبو العينين، خلال بمشاركته مصر في قمة الشركات متعددة الجنسيات، أن الوقت قد حان لتعظيم القيمة المضافة للشرق الأوسط واستثمار الطاقات الكامنة في مختلف الأماكن، متابعا: نحن نقدر الحكومة الصينية فهي تعد أكبر وأهم شريك استراتيجي في المنطقة.
واسترسل: نحن نعي جيدا أن التوجه الصيني في الشرق الأوسط يستهدف التنمية المستدامة وتحقيق المشروعات العملاقة التي تبني السلام وتحقق الطموحات دون أي تدخلات سياسية.
وشدد على أن الصين أهل علم وحضارة، وأمامهم الهديد من التحديات في المستقبل، مؤكدا أن أبواب الشرق الأوسط مفتوحة أمام الاستثمار، فنحن نتقف تماما مع الرؤية المستقبلية للصين.