اخُتطفت في الديوانية واقتيدت إلى بغداد.. مكافحة الإجرام تحرر فتاة محتجزة داخل دار بالعاصمة
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
أعلنت مديرية مكافحة الاجرام، اليوم الإثنين (11 تشرين الثاني 2024)، تحرير فتاة مختطفة كانت محتجزة داخل دار بالعاصمة بغداد.
وقالت المديرية في بيان تلقته "بغداد اليوم"، إن" مفارزها تمكنت من تحرير فتاة تم اختطافها في محافظة الديوانية من قبل متهمين اثنين واقتاداها إلى العاصمة بغداد وتم احتجازها داخل دار أحدهم".
وأضافت، إن" عملية تحرير الفتاة جاءت بعد ورود معلومات الى مفارز مكتب البياع لمكافحة الإجرام عن وجود فتاة بمقتبل العمر مخطوفه ضمن قاطع المسؤولية، حيث تم تشكيل فريق عمل لمتابعة الحادث، وبعد التحري وجمع المعلومات وباستعانة الجهد الفني تم التوصل إلى المتهم الأول والقبض عليه و بدلالته جرى التوصل الى المتهم الثاني وبعد استحصال الموافقات الأصولية تم القبض عليه وتحرير الفتاة المخطوفة من داخل دار المتهم الثاني ، واتخاذ الإجراءات القانونية بحقهما لتقديمهما إلى القضاء لينالا جزاءهما العادل .
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: داخل دار
إقرأ أيضاً:
تفاصيل صادمة|متسولة تحاول تخدير فتاة لاختطافها في وضح النهار.. والأمن يُلقي القبض عليها
روت فتاة من الإسكندرية تفاصيل مروعة عن محاولة لاختطافها من قِبَل سيدة داخل ميكروباص بعد تخديرها.
وكتبت عبر حسابها على فيسبوك: "يا جماعة، خلّوا بالكم من نفسكم، وبلاش تركبوا عربيات فاضية أو تركبوا لوحدكم. أنا ركبت امبارح من الهانوفيل مشروع منشية، وكان فيه 4 أفراد، وبدأ يحمل من البيطاش. الست دي ركبت من البيطاش، شكلها متسولة زي ما أنتم شايفين، وقعدت في الكنبة اللي ورا خالص، وبعدين جت وقعدت جنبي رغم إن كان في أماكن كتير فاضية. فجأة جابت منديل على وشي ومالت عليا وقالتلي: متخافيش، متخافيش".
وتابعت: "لولا ستر ربنا، بعدت عنها بسرعة وقاومت؛ لأني عارفة ريحة البنج. قولت للسواق: على جنب، ونزلت من المشروع من الخوف. كنا وقتها وصلنا الورديان، وأول ما حطيت رجلي على الأرض لقيت جسمي شبه بيشل، بدأ ينمل، ودماغي تقيلة، ولساني تقل ومش عارفة أتكلم".
وأضافت: "قولت للسواق: افتح الباب جنبك، خدني جنبك هنا. وكان في واحد راكب جنبه، قولت للسواق: أبوس إيدك خليك جنبي لحد ما أفوق، أنا اتخدرت. قال لي: الراكبة ورا دي؟ قولت له: آه. قال لي: اسمك إيه؟ قولت له: آية. دي آخر حاجة قولتها، وكان التليفون في إيدي وشنطتي معايا. وبجد ربنا يجازيه خير، مسك الست هو واتنين ركاب كانوا شهود، ومحدش فيهم سابني لحد ما روحنا القسم، ومن القسم للنيابة تاني يوم، لحد ما الست اتحبست، وطلعت مسجلة خطر ولها سوابق".
واختتمت: "حابّة أشكر النائب العام، ومحكمة الدخيلة، والأستاذ محمد خطاب اللي تعب معايا جدًا، ومعاملته كانت كويسة جدًا. ربنا يبارك له، ولكل حد وقف جنبي وساعدني أجيب حقي. أنا بجد مش عارفة أشكركم إزاي، والحمد لله على كل حال".