اليوم العالمي للسناجل.. كيف تتغلب على الشعور بالوحدة وتعرف نقاط قوتك؟
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
اليوم العالمي للسناجل.. تحل اليوم 11 نوفمبر، ذكرى الاحتفال بـ اليوم العالمي للسناجل، حيث تحتفل دول العالم بـ «يوم العزاب» كل عام يوم 11 - 11.
اليوم العالمي للسناجلوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص اليوم العالمي للسناجل وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
تعد دولة الصين، هي من بدأت الاحتفال باليوم العالمي للسناجل، ثم انتشر بعد ذلك في باقي الدول.
وتم اختيار يوم 11- 11 في الصين، لـ الاحتفال باليوم العالمي للسناجل، بسبب تكرار رقم «1» أربع مرات، تأكيدا على شعورهم بالوحدة في حياتهم.
يمكنك التغلب على الشعور بالوحدة في اليوم العالمي للسناجل في مرحلة الشباب من خلال هذه الأشياء:
- بدء اليوم بقراءة الصحف.
- تدوين بعض المذكرات.
- عدم قضاء معظم الوقت على مواقع التواصل الاجتماعي.
- ممارسة الاستماع الفعال مع الغير ومنحهم كامل اهتمامك.
- التواصل مع الآخرين سواء العائلة والزملاء في العمل والأصدقاء.
يمكنك التغلب على الشعور بالوحدة في اليوم العالمي للسناجل في منتصف العمر من خلال هذه الأشياء:
- تكوين الصداقات.
- ممارسة رياضة جديدة.
- القيام بتحديات مع الأهل والأصدقاء.
- القيام بنشاط بسيط كالرسم أو الرقص أو الحياكة.
- الخروج في الطبيعة والاستمتاع بالأماكن الطبيعية.
يمكنك التغلب على الشعور بالوحدة في اليوم العالمي للسناجل في سن التقاعد من خلال هذه الأشياء:
- ممارسة المهارات والهوايات القديمة وإعادة بلورتها.
- تجربة العمل التطوعي في قضية تؤمنون بها.
- القيام ببعض المشاريع المستقلة.
- البحث عن وظيفة بدوام جزئي.
- الحصول على حيوان أليف.
اقرأ أيضاًفي اليوم العالمي للسناجل.. كيف تختار شريكة حياتك؟
اليوم العالمي للرجال.. ما قصته وسبب الاحتفال به؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الوحدة اليوم العالمي للسناجل اليوم العالمي للعزاب يوم العزاب من خلال
إقرأ أيضاً:
«إتش إس بي سي»: المستثمرون الأثرياء في الإمارات يقودون التحول العالمي خلال 2025
أبوظبي (الاتحاد)
يتصدر المستثمرون من أصحاب الثروات في دولة الإمارات مشهد التحول العالمي في إدارة الثروات، وذلك حسب تقرير لبنك «إتش إس بي سي» «HSBC» بعنوان «لمحة عن المستثمرين الأثرياء لعام 2025» يسلط الضوء فيه على كيفية تجاوز المستثمرين المقيمين في دولة الإمارات للمتوسطات العالمية في مستويات الثقة والمرونة، بالإضافة إلى تعميق انخراطهم في التعامل بالأصول البديلة والفرص الدولية، مما يعكس النهج الديناميكي للمنطقة في تعزيز الثروات وحمايتها.
كما تُظهر البيانات التي جُمعت من 10.79 ألف مستثمر فردي في 12 سوقاً إقبالاً متزايداً على التنويع عبر فئات الأصول والمناطق الجغرافية ويقود المستثمرون من الشباب، وخاصةً جيل «Z»، هذا التحول، حيث قاموا بمضاعفة مخصصاتهم المالية للاستثمار في الأصول البديلة ثلاث مرات خلال الأشهر الـ 12 الماضية، وبشكل عام، يتوقع 5 من كل 10 مستثمرين من أصحاب الثروات حول العالم حيازة استثمارات بديلة في محافظهم الاستثمارية خلال العام المقبل «أي ضعف مستوى الحيازة الحالي» مع 3 من كل 10 صرّحوا بأنهم سيستثمرون في الأسواق الخاصة.
وانخفضت المخصصات النقدية في المحافظ المالية في الإمارات إلى 13%، مما يدل على توجه المستثمرون لتوظيف أموالهم وتُظهر البيانات المستخلصة من دولة الإمارات ارتفاع مخصصات الذهب بمقدار 5 نقاط، حيث يخطط 57% من المستثمرين الأثرياء للاستثمار في الذهب، بينما يهتم ما يقرب من 4 من كل 10 منهم بالتداول بالأصول الذهبية المرمزة «رقمية» ويمتلك 36% من المستثمرين الأثرياء بدائل استثمارية «مثل صناديق الأسواق الخاصة وصناديق التحوط» بزيادة قدرها 4% عن العام الماضي.
وقال دينيش شارما، رئيس إدارة الثروات الدولية وخدمات «Premier» المصرفية «IWPB» في منطقة الشرق الأوسط: مع انخفاض مخصصات السيولة النقدية عالمياً إلى أدنى مستوياتها، يقوم المستثمرون في دولة الإمارات باستثمار وتوظيف أموالهم بشكل نشط، بما في ذلك البحث عن استثمارات بديلة ويعتبرون الذهب جزءاً من محافظهم الاستثمارية المتنوعة، وتُظهر نتائج أبحاثنا أن المستثمرين في دولة الإمارات لا يركزون على الفرص المحلية، مثل امتلاك العقارات السكنية فحسب، بل يعتمدون أيضاً أسلوب تنويع الاستثمار على المستوى الدولي، حيث تُعتبر الولايات المتحدة والمملكة المتحدة من بين أسواقهم الخارجية المفضلة.