إزالة إنشاءات بالمعهد ورصف الطرق بالقصير فى البحر الأحمر
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
كلف اللواء إيهاب مكاوى رئيس مدينة القصير، الإدارة الهندسية ولجنة المتابعة والحملة الميكانيكية بالوحدة المحلية لمدينةالقصير بإزالة انشاءات مقامة على أرض بمساحة 300متر مربع بتقسيم 6ا النزهة شمال المدينة عبارة عن إنشاءات تعد مخالفة وذلك فى إطار جهود الوحدة المحليةلمدينة القصير للحفاظ على اراضى الدولة.
كما أكد اللواء إيهاب مكاوى رئيس مدينة القصير، أن خطة المدينة تشمل رصف العديد من الشوارع، وكذا الإنارة العامة بمختلف المناطق، وذلك لظهور المدينة بالشكل الحضارى.
حيث قامت الادارات المختصه بالوحدة المحلية لمدينة القصير بمتابعة تمهيد عدد من الشوارع بالمناطق الشمالية، حيث جارى العمل بوضع تربة الأساس بمنطقة المنتزه.
استمرار اعمال الفرق الصحية لمكافحة الحشرات والاصحاح البيئى بمختلف المناطق بالقصير
كما قامت ادارة مكافحة الأمراض المتوطنة بالقصير بالاستمرار فى تنفيذ خطة أعمال الرش وفحص خزانات المياه وسحب عينات لتحليلها بالمعامل المختصة ومكافحة يرقات الباعوض والتوعية بمناطق الامل والمرور والزاريب والمستعمرة والشاليهات وشوارع العروبة وجامعة الدول العربية وصباح السالم وكمال الدين حسين.
وياتى ذلك فى إطار توجيهات اللواء عمرو حنفى محافظ البحر الأحمر بضرورة التصدى لأى تعديات على أملاك الدولة بمدن المحافظة تنفيذ الخطط الاستثمارية بمدن المحافظة وتقديم خدمات افضل للمواطنين ومتابعة خطة الترصد الحشرى والقضاء على البؤر الناقلة للأمراض
القصيرالقصير
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الإلكترونية إزالة القصير رصف الطرق
إقرأ أيضاً:
قفل وحب للأبد .. حكاية شارع العشاق في قرية سياحية بالبحر الأحمر
في واحدة من أغرب العادات السياحية التي بدأت تنتشر بهدوء داخل إحدى القرى السياحية الشهيرة على البحر الأحمر، أطلق عدد من السياح الأجانب على أحد الممرات الهادئة اسم "شارع العشاق"، وبدأوا في تعليق أقفال الحب عليه، في طقس رومانسي يشبه ما يحدث على "جسر الفنون" في باريس.
السياح – ومعظمهم من أوروبا الشرقية – صاروا يأتون للقريه وهم يحملون أقفال حديدية صغيرة، يكتبون عليها أسماءهم وأسماء أحبائهم، ثم يربطونها في سور خشبي قديم يُطل على البحر، ويلقون المفاتيح في المياه، وكأنهم يحبسون حبهم للأبد.
أحد العاملين في القرية قال مازحًا: "كل يوم بنلاقي قفل جديد، وبقينا نفكر نفتح محل أقفال بدل كافيه"، مضيفًا أن بعض الأزواج يأتون خصيصًا من أجل هذا الطقس.
الغريب أن عدد الأقفال زاد لدرجة أن السور نفسه بدأ "يئن من الحب"، بحسب تعبير أحد حراس الأمن. وبدأت إدارة القرية تدرس تحويل الممر إلى معلم رسمي ضمن المزارات السياحية، بعنوان: "هنا يُقفل الحب… دون رجعة".
هل تتحول هذه الظاهرة إلى تريند جديد على البحر الأحمر؟ الأيام القادمة كفيلة بالإجابة.