افتتاح 3 فروع جديدة لـ"لولو للصرافة"
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
مسقط- الرؤية
افتتحت لولو للصرافة- إحدى أبرز شركات المدفوعات والخدمات المالية الدولية بالسلطنة- 3 فروع جديدة ليصل إجمالي الفروع إلى 46 فرعا في عُمان.
وستعزز الفروع الثلاثة بالأنصب الأنصب وسوق بركاء وبركاء الصناعية، سهولة وصول العُملاء إلى الخدمات المالية الأساسية مع التركيز على المشاركة المجتمعية والخدمة التي تركز على العُملاء.
وافتتح الفروع الثلاثة الجديدة الرئيس التنفيذي لسوق مسقط للأوراق المالية هيثم بن سالم السالمي، بحضور العضو المنتدب في مجموعة لولو العالمية للصرافة أديب أحمد، والشيخ محمد بن حمد بن علي الغزالي مدير شركة لولو للصرافة بسلطنة عُمان.
وقال هيثم بن سالم السالمي: "نهنئ شركة لولو للصرافة على توسيع شبكة فروعها بالسلطنة، ويمثل هذا النمو خطوة مهمة في تعزيز إمكانية الوصول المالي للمجتمعات المحلية بشتى أنحاء البلاد".
وذكر الشيخ محمد بن حمد علي الغزالي: "نهدف من خلال توسيع شبكة فروعنا إلى تلبية الاحتياجات المتنوعة للمجتمع العماني، وتقريبهم من الحلول المالية السلسة التي تناسب عالمنا سريع الخطى اليوم".
وأكد أديب أحمد التزام لولو للصرافة بتقديم خدمات مالية آمنة وسهلة الوصول إليها في جميع أنحاء سلطنة عمان، مضيفا: "ينصب تركيزنا دائمًا على توسيع شبكتنا مع الحرص على الابتكار وتوظيف التحول الرقمي".
يقدم كل فرع جديد لشركة لولو للصرافة الآن كافة الخدمات المالية، بما في ذلك التحويلات المالية، والصرف الأجنبي، ودفع الفواتير، بدعم من المنصات الرقمية لشركة لولو للصرافة لمزيد من السهولة والكفاءة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
مقر خاتم الأنبياء العسكري الإيراني: أي تدخل أمريكي مباشر في الحرب سيؤدي إلى توسيع الصراع
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "مقر خاتم الأنبياء العسكري الإيراني" أن أي تدخل أمريكي مباشر في الحرب سيؤدي إلى توسيع الصراع في المنطقة.
وفي ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط، تعود العلاقة المتأزمة بين الولايات المتحدة وإيران إلى الواجهة مجددا، وسط تحركات عسكرية لافتة وتصريحات نارية بين الطرفين.
ويأتي التصعيد الجديد في وقت تشهد فيه المنطقة حالة من الغموض والترقب، لا سيما مع اقتراب حاملات طائرات أميركية من محيط النزاع، مما يثير التساؤلات حول إمكانية نشوب مواجهة عسكرية مباشرة.
ومن خلال هذا التقرير، نرصد لكم آخر التطورات التي تخللتها تصريحات الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، والموقف الإيراني الحازم تجاه ما تعتبره "تهديدا وضغطا لا يليق بدولة ذات سيادة".
وفي تصعيد جديد ضمن سلسلة المواجهات الكلامية بين واشنطن وطهران، صرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن إيران قد تواصلت مع إدارته وأبدت رغبتها في الدخول بمفاوضات، وفي الوقت نفسه، لم يستبعد احتمال توجيه ضربة عسكرية ضد طهران.