«معلومات الوزراء» يوضح تفاصيل متوسط أعداد مواليد مصر.. كل 16 ثانية طفل
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أوضح مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، أن الدولة تولي اهتماما كبيرا للقضية السكانية، وما يرتبط بها من قضايا تنموية ذات أبعاد تؤثر في مجملها على جودة حياة المواطن المصري، ووفقًا لالتزام الدولة المصرية بالمادة 41 من الدستور المصري، والتي تنص على تنفيذ برنامج سكاني يهدف إلى تحقيق التوازن بين معدلات النمو السكاني والموارد المتاحة، وتعظيم الاستثمار في الطاقة البشرية وتحسين خصائصها، وذلك في إطار تحقيق التنمية المستدامة، وفي هذا الصدد أطلق المجلس القومي للسكان الاستراتيجية القومية للسكان والتنمية (2015 -2030) في نوفمبر 2014.
وأوضح معلومات الوزراء، عبر الصفحة الرسمية له على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، تفاصيل الزيادة السكانية خلال الفترة من 2020 حتى 2024 كالتالي:
- 3 أكتوبر 2020: 101 مليون نسمة .
- 5 يوليو 2021: 102 مليون نسمة.
- 22 فبراير 2022: 103 ملايين نسمة.
1 أكتوبر 2022: 104 ملايين نسمة.
- 3 يونيو 2023: 106 ملايين نسمة.
- 2 نوفمبر 2024: 107 ملايين نسمة.
وأشار المركز إلى أن معدل انخفاض متوسط أعداد المواليد اليومية 3.8%، لافتا إلى أنه في 2 نوفمبر 2024 بلغت 5383 مولودا للوصول إلى 107 ملايين نسمة، وفي 8 فبراير 2024 بلغت 5599 مولودا للوصول إلى 106 ملايين نسمة، موضحة أن متوسط مولود كل 16 ثانية تقريبا.
ولفت معلومات الوزراء، إلى أنه في ضوء التغييرات الديموجرافية المستجدة والمستمرة، ولا سيَّما التغييرات الدولية التي أثرت على المجتمع المصري، والتي كان أبرزها مؤخرًا جائحة كورونا والوضع الاقتصادي العالمي وتداعيات الحرب بين روسيا وأوكرانيا وتغيرات المناخ، حرصت وزارة الصحة والسكان -ممثلة في المجلس القومي للسكان- على تحديث الاستراتيجية القومية للسكان والتنمية، وأطلقت «الاستراتيجية القومية للسكان والتنمية (2023 -2030)» بمشاركة كل الجهات المعنية من الجهات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني وصندوق الأمم المتحدة للسكان والاتحاد الأوروبي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أعداد المواليد الأمم المتحدة الاتحاد الأوروبي الاستراتيجية القومية للسكان والتنمية التنمية المستدامة السكان الصحة والسكان ملایین نسمة
إقرأ أيضاً:
أحمد شوبير يوضح تفاصيل إصابة حارس الأهلي محمد الشناوي
كشف الإعلامي أحمد شوبير عبر إذاعة "أون سبورت إف إم" عن تفاصيل إصابة محمد الشناوي، حارس مرمى النادي الأهلي، خلال المباراة الأخيرة، مؤكدًا أن الجهاز الفني والطبي يتعاملان بحذر لتحديد خطورة الإصابة قبل اتخاذ أي قرار بشأن مشاركته في المباريات المقبلة.
وأشار شوبير إلى أن الدكتور أحمد جاب الله، طبيب الفريق، أكد إصابة الشناوي في العضلة الضامة اليسرى، حيث شعر اللاعب بآلام واضحة أثناء اللقاء، ما دفع الجهاز الفني لاستبداله سريعًا لتجنب تفاقم الإصابة. وأضاف أن الجهاز الطبي سيجري أشعة خلال الساعات القادمة لتقييم حجم الإصابة بدقة، ومعرفة إمكانية سفره مع الفريق إلى المغرب أو اللحاق بالتدريبات القادمة.
وشدد شوبير على نصائحه السابقة لجميع اللاعبين بضرورة عدم المشاركة في المباريات وهم مصابون، مهما كانت أهمية اللقاء، محذرًا من أن اللعب في مثل هذه الظروف يؤدي دائمًا إلى تفاقم الإصابات.
وختم شوبير مؤكّدًا أن قرار استبدال الشناوي كان صائبًا، خاصة مع ارتباط الأهلي بمباريات مهمة تتطلب جاهزية كل اللاعبين، وعلى رأسهم الحارس الدولي، مشيرًا إلى أن الأيام القادمة ستكشف حجم الإصابة بدقة، ليتم تحديد مشاركته في المباريات المقبلة.