«القاهرة الإخبارية»: الاتحاد الأوروبي يريد ضم 10 دول جديدة متاخمة للحدود الروسية
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
قال عمرو المنيري، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من بروكسل، إن هناك حدود مشتركة بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ومن بينها أوكرانيا، مشيرًا إلى أن الاتحاد الأوروبي يريد ضم 10 دول جديدة منها البلطيق المتاخمة للحدود الروسية.
انتقادات للتعاون العسكري بين كوريا وروسياوأضاف «المنيري» خلال تغطيته لـ«القاهرة الإخبارية»، أن الاتحاد الأوروبي ينتقد التعاون العسكري بين كوريا الشمالية وروسيا، وبعد التوقيع على اتفاقية منذ يومين للتعاون العسكري مع وجود قوات لكوريا الشمالية.
ولفت إلى أن ما قدمته كوريا الشمالية من أسلحة وذخائر إلى أوكرانيا، يفوق ما قدمه الاتحاد الأوروبي، علاوة على ذلك فإن الاتحاد الأوروبي الذي يتخوف من وجود الرئيس الأمريكي المرشح دونالد ترامب، يرى أن الوضع العسكري في أوكرانيا صعب ويجب الاستمرار في دعمها.
تهديد روسي لدول الاتحاد الأوروبيوأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي عليه أن يكون ملتزمًا بدعم أوكرانيا، إذ ما كان يريد الاستمرار في ذلك، إذ يرى أن التهديد الروسي ليس فقط لأوكرانيا، بل تهديد لجميع الدول الأوروبية التي تقع تحت الاتحاد الأوروبي، لذا فإنه يقدم الدعم بشكل كبير، وهناك نحو 88 مليار دولار جرى تقديمها إلى أوكرانيا لدعمها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية الاتحاد الأوروبي أوكرانيا روسيا الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
شقيقة زعيم كوريا الشمالية ترفض الحوار مع سول وتهاجم رئيسها الجديد
الثورة نت/
أعلنت كيم يوجونغ، شقيقة زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، اليوم الإثنين، أن بيونغ يانغ غير معنية بأي مبادرات أو سياسات تصدر عن كوريا الجنوبية، مؤكدة رفض بلادها الجلوس إلى طاولة الحوار مع سول.
جاء هذا التصريح عبر وكالة الأنباء المركزية الكورية، بالتزامن مع محاولات الرئيس الكوري الجنوبي، لي جيه ميونغ، لاستئناف الحوار مع كوريا الشمالية، بهدف تهدئة التوترات العسكرية وتحسين العلاقات بين البلدين.
ويعد البيان أول تعليق رسمي من بيونغ يانغ على إدارة لي، الذي تولى السلطة قبل نحو 50 يوما، وفقا لوكالة أنباء “يونهاب” الكورية.
وقالت شقيقة زعيم كوريا الشمالية، إن سياسات رئيس كوريا الجنوبية الجديد لا تختلف عن سلفه، إذ يواصل “الانصياع الأعمى للتحالف مع أمريكا” والسعي للمواجهة مع الشمال، على حد تعبيرها.
وأكدت أن حكومة كوريا الشمالية لا تكترث بأي جهود تبذلها سول لجذب انتباهها، مشددة على أن الموقف تجاه الجنوب لن يتغير، وأضافت: “لن نناقش أو نتفاوض مع كوريا الجنوبية تحت أي ظرف”.
وانتقدت كيم يو جونغ مقترحات في الجنوب لإعادة هيكلة وزارة الوحدة، معتبرة أن وجود هذه الوزارة “غير منطقي”، لأن “الكوريتين دولتان منفصلتان”، واتهمت سول بالهوس بفكرة “الوحدة عبر الدمج”.
كما أنها سخرت من قرار سول وقف البث الإذاعي والتلفزيوني الموجه للشمال، واصفة إياه بأنه “عديم القيمة”، ورفضت الاعتقاد بإمكانية تغيير موقف بيونغ يانغ عبر “بعض العبارات العاطفية” بعد ما وصفته بـ”تصعيد المواجهة وعدّ الشمال عدوا رئيسيا”، بحسب قولها.
وختمت شقيقة زعيم كوريا الشمالية بيانها بوصف مقترح دعوة شقيقها، كيم جونغ أون، لحضور قمة منتدى “أبيك” في كوريا الجنوبية بأنه “وهم سخيف”.