نائب محافظ قنا يوجه مسئولي المركز التكنولوجي بتذليل العقبات أمام الطلبات المقدمة من مواطني قفط
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تفقد الدكتور حازم عمر نائب محافظ قنا، المركز التكنولوجى لخدمة المواطنين التابع لمركز ومدينة قفط، لمتابعة استقبال طلبات التصالح في مخالفات البناء وتقديم التسهيلات، والاطئمنان علي جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية.
يأتي ذلك فى إطار تكليف الدكتور خالد عبد الحليم محافظ قنا، بضرورة المتابعة الميدانية المستمرة لملف التصالح بهدف تسريع معدلات الأداء ومتابعة سير العمل ونسب الإنجاز، وتكثيف حملات التوعية بقانون التصالح وعرض مزاياه وتعريفهم بالمستندات المطلوبة للتصالح، رافقه حافظ محمود رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة قفط.
حيث التقى نائب محافظ قنا، بعدد من المواطنين داخل صالة الاستقبال أثناء تقديمهم للطلبات وتلقيهم الخدمات، مستمعا لعدد من طلبات وشكاوى المواطنين بشأن الإجراءات الخاصة بطلبات التصالح، موجهاً مسئولي الوحدة المحلية بتذليل كافة العقبات أمام المواطنين من راغبى التصالح مع توفير كافة أوجه الدعم والإمكانيات اللازمة لتسريع معدلات الأداء بهذا الملف، مشددًا على ضرورة تعاون الموظفين القائمين على ملف التصالح لتبسيط الإجراءات أمام المواطنين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المركز التكنولوجي تذليل العقبات جودة الخدمات محافظة قنا مركز قفط نائب المحافظ محافظ قنا
إقرأ أيضاً:
مدير المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية: مظاهرة الإخوان أمام سفارة مصر موقف مشين وأمر مضحك للغاية
أكد الدكتور غازي فيصل مدير المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية، أنّ مظاهرة الإخوان أمام السفارة المصرية في تل أبيب بدلًا من التظاهر ضد جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة، تمثل موقفاً مشيناً ومضحكاً في آنٍ واحد، مشيراً إلى أن من الأولى كان على المتظاهرين التوجه إلى وزارة الدفاع الإسرائيلية للاحتجاج على جرائم الإبادة والتجويع والتشريد والاستيطان بحق الشعب الفلسطيني، وهي انتهاكات صريحة للقانون الدولي وحقوق الإنسان.
وأضاف فيصل، في تصريحات مع الإعلامية دعاء جاد الحق، أنّ تاريخ جماعة الإخوان الإرهابية حافل بالتحالفات المشبوهة مع قوى استعمارية وإمبريالية، منذ تأسيسهم في ثلاثينيات القرن الماضي بدعم من بريطانيا، مرورًا بتفاهماتهم مع الولايات المتحدة في مرحلة ما بعد الربيع العربي.
وتابع، أنّ هذا الأمر كشفت عنه هيلاري كلينتون عن اعتبار واشنطن لهم قوة معتدلة، في حين أن التنظيم كان الحاضنة الفكرية الأولى لتنظيم القاعدة الإرهابي، ولعب دورًا في تدمير ليبيا والسودان، بالإضافة إلى تحالفاتهم المثيرة للريبة في العراق وعلاقاتهم مع إيران.
وذكر، أن مشهد تظاهر الإخوان في إسرائيل ليس إلا مسرحية سياسية متقنة تهدف إلى تضليل الرأي العام، وتقديم صورة زائفة عن المظلومية، وهي استراتيجية يتقنها كل من الإخوان وإسرائيل.