تنسيق المرحلة الثانية للجامعات2023.. موعد فتح تقليل الاغتراب
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
كشف سيد عطا المشرف العام على تنسيق الثانوية العامة، تفاصيل تسجيل المرحلة الثانية لتنسيق الجامعات 2023.
وأوضح سيد عطا، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «حضرة المواطن»، عبر فضائية «الحدث اليوم»، أن التنسيق أصبح إلكترونيا، واختلف عن السنين الماضية حيث يستطيع الطالب التقديم من المنزل أو خلال تواجده خارج مصر.
وأكد عطا، أنه بعد إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثانية يتم فتح مرحلة تقليل الاغتراب بنسبة 10% للطلاب الأعلى مجموعًا، حتى يحدث التوازن بين جميع الكليات ولا يحدث تكدس في جامعة دون الأخرى.
وأضاف «عطا» أن الموقع متاح خلال 24 ساعة في حالةً وجود كمبيوتر شخصي في المنزل وتعتبر خدمة مريحة ومحترمه لأبنائنا الطلاب وتجعل عدم وجود أخطاء عند الطالب، مشيرًا إلى أنه في حالة عدم وجود كمبيوتر خاص بالمنزل يستطيع الطالب أن يتوجه إلي أقرب جامعة له، حيث توجد معامل مجهزه بالكامل.
وتابع، أن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي أصدر تعليمات أن الجامعات تكون مجهزة للطلاب، وفي حالة عدم قدرة الطالب عن تسجيل رغباته يتوجه لهذه المعامل حيث يوجد المرشدين والمتخصصين يستطيعوا أن يساعدوا الطلاب في كتابته رغبتهم.
موعد غلق المرحلة الثانيةووجه المشرف العام على تنسيق الثانوية العامة، نصيحة للطلاب بكتابة جميع الكليات التي يرغب فيها في أي تخصص معين والموقع بيحدد كل هذا، لافتًا إلي أن المرحلة الثانية للتنسيق بدأت اليوم وتستمر ليوم السبت المقبل ويستطيع الطالب من خلال هذه المدة أن يعدل رغباته مرة أخري خلال هذه المرحلة الثانية.
اقرأ أيضاًتنسيق المرحلة الثانية 2023.. التعليم تعيد نشر دليل التعامل مع الأخطاء الشائعة
تنسيق المرحلة الثانية 2023.. أماكن شاغرة بـ كلية دار العلوم
تنسيق المرحلة الثانية 2023.. أماكن شاغرة في كليات حاسبات ومعلومات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الثانوية العامة تنسيق الثانوية العامة تنسيق الثانوية العامة 2023 تنسيق المرحلة الثانية كليات المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثالثة تنسيق كليات الثانوية العامة المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثانية 2023 موعد تنسيق المرحلة الثانية 2023 تنسیق المرحلة الثانیة
إقرأ أيضاً:
أطباء الإمارات تطلق المرحلة الثانية لمشروع قسطرة القلب المتنقلة في القرى المصرية
أعلنت مبادرة أطباء الإمارات، إطلاق المرحلة الثانية من خدمة مركز قسطرة القلب المتنقل في القرى المصرية، في إطار البرنامج الإماراتي المصري للقلب، بعد نجاح المشروع منذ تدشينه عام 2015 في تقديم أفضل مستوى من الرعاية الصحية لمرضى القلب، في بادرة هي الأولى من نوعها في الشرق الأوسط، تهدف إلى تحسين الخدمات الطبية والتخصصية لكبار السن والنساء في المناطق البعيدة عن المستشفيات التخصصية وتدريب الكوادر الطبية وفق أحدث المعايير العالمية.
ويأتي تدشين المرحلة الثانية بعد نجاح المرحلة التجريبية في القارة الإفريقية في علاج الآلاف من مرضى القلب وإجراء المئات من عمليات القسطرة القلبية في العشر سنوات الماضية، في إطار حملات زايد الإنسانية انسجاما مع توجيهات القيادة الحكيمة بتبني مبادرات مبتكرة وغير مسبوقة وتقديم أفضل الخدمات للمرضى المحتاجين.
وتنفذ المرحلة الثانية في القرى المصرية برعاية من وزارة الصحة المصرية وباشراف أطباء الإمارات وأطباء مصر، من منتسبي برنامج القيادات الطبية الإنسانية الشابة، وبمبادرة من جمعية دار البر وعيادات الإمارات المتنقلة وشركة "جي اي" العالمية، تحت إطار تطوعي ومظلة إنسانية.
وتتضمن الخطة التشغيلية في مصر مرحلتين، الأولى بناء القدرات والجاهزية الطبية، والثانية تشغيل مركز قسطرة القلب المتنقل لإجراء عمليات القسطرة، تسهيلا على مرضى القلب في المناطق البعيدة ولتقديم الخدمات التشخيصية والعلاجية والوقائية بمشاركة فعالة من الكوادر الطبية الإماراتية والمصرية والفرنسية.
ويأتي إطلاق المرحلة الثانية من الخدمة، انسجاما مع الروح الإنسانية للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، واستكمالا للمهام الإنسانية لمبادرة زايد العطاء منذ انطلاقها عام 2000 والتي استطاعت في الـ"25" سنة الماضية أن تصل برسالتها الإنسانية للملايين في شتى بقاع العالم تحت شعار "على خطى ونهج زايد الخير" وقدمت نموذجا يحتذى به محليا ودوليا في مجال ريادة الأعمال الإنسانية والاجتماعية.
أخبار ذات صلةوأكد جراح القلب الإماراتي الدكتورعادل عبدالله الشامري العجمي، الرئيس التنفيذي لمبادرة زايد العطاء، أن مركز قسطرة القلب المتنقل استقبل خلال مهامه الإنسانية التجريبية الأولى في القارة الإفريقية الآلاف من مرضى القلب من الأطفال والمسنّين ممّن يعانون من الأمراض القلبية الطارئة والمزمنة، فضلاً عن معاينة المئات من الحالات المرضية المصابة بتشوهات خلقية وأمراض في الشرايين والقلب والصمامات.
وأوضح أن المرحلة القادمة تشمل تشغيل مركز قسطرة القلب المتنقل في مصر بإشراف وزارة الصحة المصرية، مشيرا في هذا الإطار إلى تشكيل لجنة مشتركة لضمان استدامة واستمرارية الخدمات التخصصية القلبية إضافة إلى تكليف فرق تتولى تصميم وتنظيم برامج تدريبية للكوادر الطبية لإجراء عمليات القلب وفق أفضل المعاييرفي الوحدات الجراحية المتنقلة.
من جانبه قال عبد الله علي بن زايد الفلاسي، رئيس مجلس إدارة جمعية دار البر، إن المستشفى المتحرك ووحدات القسطرة المتنقلة حققت نجاحاً كبيراً في تنفيذ مهامها من خلال قدرتها على تكوين شراكات استراتيجية مع المؤسسات الحكومية والخاصة والتطوعية التي مكنت الطاقم الطبي الإماراتي المصري الفرنسي المشترك من تقديم خدماته التشخيصية والعلاجية لآلاف المرضى المتعففين وبالأخص الأطفال والمسنين.
بدوره أكد جراح القلب الفرنسي البرفسور أولفير جاكدين، استشاري جراحة القلب في مركز الإمارات للقلب، أهمية خدمة قسطرة القلب المتنقلة والتي تتمثل في تقديم الرعاية الفورية اللازمة لمرضى القلب.
من جهته أكد جراح القلب المصري صلاح الشافي، أن مركز قسطرة القلب المتنقل يتيح فرص التدريب الميداني التخصصي للأطباء وفق أفضل المستويات، بالاستعانة بالتكنولوجيا والبرامج الحديثة.