#سواليف

استشهد عشرات المواطنين، وأصيب آخرون، منذ فجر يوم السبت، جراء #القصف #الإسرائيلي على مناطق متفرقة من محافظات قطاع #غزة.
واستشد مواطنان اثنان، إثر قصف من مسيرة إسرائيلية على مجموعة من المواطنين في منطقة الجنينة شرقي مدينة رفح جنوبي القطاع، كما استشهد ثلاثة مواطنين، وأصيب آخرون، في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا شمالي القطاع.


وفجر اليوم، أصيب عدد من المواطنين، جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلًا لعائلة سمارة قرب مسجد السيد في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة.
وفي سياق متصل، انتشلت طواقم الدفاع المدني #شهيد ومصاب، جراء استهدافهما من طائرات الاحتلال الإسرائيلية في منطقة خربة العدس شمالي رفح.
ومساء الجمعة أصيب عدد من المواطنين جرّاء قصف #طائرات #الاحتلال منزلًا لعائلة حسب الله في محيط مدرسة الحرية بشارع البرهام في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة.
ولم يتوقف القصف المدفعي والجوي على بيت لاهيا ومخيم #جباليا، ناهيك عن عمليات النسف للمباني السكنية.
واستهدفت مدفعية الاحتلال صباح اليوم، مخيم جباليا ومدينة بيت لاهيا شمالي القطاع.
ونسفت قوات الاحتلال منازل في المناطق الغربية لمخيم جباليا.
كما دمر الاحتلال منزلين لعائلتي العابد ودردونة، بشكل كامل، في محيط مستشفى كمال عدوان شمالي القطاع.
ومنذ بدء العملية العسكرية في مخيم جباليا، بالخامس من تشرين الاول/أكتوبر الماضي استشهد 2000 مواطن، وأصيب 6000 آخرين، بالإضافة إلى اعتقال 1000، فضلًا عن عشرات المفقودين ما زالوا تحت الأنقاض.
ومنذ 42 يومًا والاحتلال يمنع إدخال المواد الغذائية والمساعدات الإنسانية إلى شمالي القطاع، ويحرم السكان من أدنى مقومات الحياة، مما يعمق المجاعة لدى المواطنين.
ويعاني المواطنون أوضاعًا إنسانية وصحية مأساوية، في ظل استمرار العملية العسكرية، وتشديد الحصار الإسرائيلي، ومنع إدخال المساعدات والطعام لشمالي القطاع.
ولليوم الـ25 على التوالي، ما زال الدفاع المدني معطل قسرًا في كافة مناطق شمال قطاع غزة، بفعل الإستهداف والعدوان الإسرائيلي المستمر، وبات آلاف المواطنون هناك بدون رعاية إنسانية وطبية.
وبتاريخ 23 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، هاجم جيش الاحتلال طواقم الدفاع المدني في شمال قطاع غزة وسيطر على مركباته وشرد معظم عناصره إلى وسط وجنوب القطاع واختطف 10 منهم.
ومنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، ترتكب جيش الاحتلال بدعم أمريكي مطلق إبادة جماعية بقطاع غزة، خلفت أكثر من 145 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 43,764 مواطنًا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 103,490 آخرين.
وما زال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.

مقالات ذات صلة جدعون ليفي : الاشخاص الذين عينهم ترامب تجار دماء و هم اسوأ اعداء اسرائيل 2024/11/16

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف القصف الإسرائيلي غزة شهيد طائرات الاحتلال جباليا شمالی القطاع قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

إصابة 3 فلسطينيين في قصف للاحتلال على جباليا و خان يونس بقطاع غزة

غزة نيويورك "العُمانية" أصيب ثلاثة فلسطينيين بينهم طفل، اليوم في قصف وإطلاق نار من قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية بإصابة مواطنين اثنين، جراء قصف مدفعي من قوات الاحتلال الإسرائيلي على منطقة مفترق بني سهيلا شرق مدينة خان يونس جنوب القطاع، مشيرة إلى أن طفلا أصيب أيضا، بجراح خطيرة بنيران الآليات الإسرائيلية شرق مخيم جباليا شمال القطاع. من جانب آخر واصل جيش الاحتلال عمليات نسف المنازل، والقصف المدفعي، وإطلاق النار من الآليات العسكرية على طول المناطق الشرقية لقطاع غزة، فيما أطلقت زوارقه البحرية النار على شاطئ مدينة غزة. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة في وقت سابق، اليوم، عن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 70369 شهيدًا و171069 مصابًا منذ السابع من أكتوبر 2023.

وفيات بانهيارات

توفي 9 فلسطينيين وأصيب آخرون في قطاع غزة خلال أقل من 24 ساعة، نتيجة انهيارات متتالية وغرق واسع ناجم عن العاصفة والمنخفض الجوي العميق اللذين ضربا القطاع. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا أن خمسة أشخاص توفوا وأصيب آخرون جراء انهيار منزل يؤوي نازحين في منطقة بئر النعجة ببيت لاهيا شمال القطاع. وأفادت بأن اثنين توفيا فجر اليوم بعد سقوط حائط كبير على خيام نازحين في حي الرمال غرب مدينة غزة شمالًا فيما توفي آخر أمس الخميس جراء انهيار جدار في مخيم الشاطئ. كما أصيب طفلان عقب سقوط خيمتهما في "مخيم أبو جبل" بمنطقة العمادي بمدينة غزة، فيما أدى البرد القارس إلى وفاة رضيعة داخل خيام النازحين في منطقة المواصي بخان يونس جنوب القطاع أمس الخميس. وأشارت طواقم الدفاع المدني إلى انهيار ما لا يقل عن عشرة منازل خلال الساعات الماضية، كان آخرها منزلان في حي الكرامة وحي الشيخ رضوان.وأدى المنخفض أيضًا إلى غرق مخيمات كاملة في منطقة المواصي بخان يونس، وتضرر مناطق واسعة في "البصة والبركة" بدير البلح، و"السوق المركزي" في النصيرات، فضلًا عن منطقتي "اليرموك والميناء" في مدينة غزة.

40 بالمائة معرضون لخطر الفيضانات

قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) بأن الأمطار الغزيرة في غزة أغرقت الخيام، وأتلفت ممتلكات السكان، وزادت من المخاطر الصحية، بما في ذلك انخفاض حرارة الجسم لدى الرضع والأمراض المرتبطة بطفح مياه الصرف الصحي. وذكر المكتب أن الفرق الميدانية التابعة للأمم المتحدة هناك أنشأت نظامًا للاستجابة السريعة والمشتركة لإنذارات الفيضانات، والذي يجمع وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية، التي تعمل جنبًا إلى جنب لتوزيع الخيام والأغطية والملابس الدافئة والبطانيات في جميع أنحاء غزة. وأضاف أنه حتى وقت سابق من الخميس، عالجت هذه الفرق أكثر من 160 إنذارًا بالفيضانات منذ الصباح، وأجرت تقييمات شملت أكثر من 16,000 عائلة في مناطق مختلفة. بدوره، قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين (الأونروا)، فيليب لازاريني، إن هذه العاصفة المطرية المستمرة تزيد من معاناة الأشخاص الذين فقدوا كل شيء. وأضاف أن فرق الأونروا - التي ينتمي العديد من أفرادها إلى النازحين أنفسهم - تعمل على شفط مياه الصرف الصحي ومياه الفيضانات، وإزالة القمامة، وتوزيع المواد الأساسية، وتقديم الرعاية الطبية. وأوضح مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أنه قبل هذه العاصفة، كانت الأمم المتحدة وشركاؤها قد عززوا بالفعل الدعم الشتوي، بما في ذلك للعائلات في المناطق الساحلية المعرضة لخطر الفيضانات، وللآخرين الذين اختاروا الانتقال بعيدًا عن تلك المناطق. وبناء على تحليل المكتب لمخاطر الفيضانات، فإن أكثر من 760 موقعًا للنزوح، تضم حوالي 850 ألف شخص، معرضة لخطر الفيضانات بشكل كبير. وهذا يمثل حوالي 40 بالمائة من سكان غزة. وعلى مدار الأسبوع الماضي، واصلت الأمم المتحدة وشركاؤها تقديم مواد الإغاثة بما فيها المزيد من الخيام والأغطية، فضلًا عن زيادة في الملابس الشتوية للأطفال من 5000 إلى 8000 يوميًّا. وأضاف المكتب أن الشركاء المسؤولين عن المياه والصرف الصحي يدعمون نشر مضخات مياه متنقلة في المناطق المنخفضة، وينشرون مقاولين مزودين بآليات ثقيلة في حالة تأهب. كما يبذلون جهودًا حثيثة لتنظيف شبكات تصريف مياه الأمطار والصرف الصحي. وجدد المكتب دعوته لإنهاء الحظر المفروض على معظم المنظمات غير الحكومية الدولية ووكالة الأونروا، التي تواصل تقديم خدماتها للمجتمعات المحلية رغم عملها في ظل قيود شديدة.

مقالات مشابهة

  • غضب إسرائيلي: قتلى وجرحى في إطلاق نار خلال احتفالات بـعيد الحانوكا  في أستراليا
  • سقوط شهداء وجرحى برصاص الاحتلال الإسرائيلي في غزة والضفة
  • شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي بطائرة مسيّرة غرب غزة
  • 6 شهداء بنيران الاحتلال في غزة منذ صباح اليوم
  • الخروقات مستمرة .. 4 شهداء بقصف سيارة غرب غزة / فيديو
  • شهيدان بنيران الاحتلال في جباليا وخانيونس.. وتواصل الانتهاكات
  • غزة تنزف رغم التهدئة: شهداء وجرحى جدد يرفعون حصيلة العدوان إلى أرقام صادمة
  • غزة - شهيد في جباليا وغارات جوية على رفح وخانيونس
  • عاجل | مجمع الشفاء الطبي: شهيد بنيران جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج مناطق انتشاره بجباليا شمالي قطاع غزة
  • إصابة 3 فلسطينيين في قصف للاحتلال على جباليا و خان يونس بقطاع غزة