شرطة دبي تحتفي باليوم العالمي للتسامح بمسيرة مجتمعية
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
دبي: «الخليج»
احتفت القيادة العامة لشرطة دبي، ممثلة بالإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية ومركز حماية الدولي، باليوم العالمي للتسامح، والذي يصادف يوم 16 من شهر نوفمبر من كل عام، بمسيرة في القناة المائية، بهدف تعزيز قيم التسامح والتعايش وثقافة تقبل الآخرين.
وأكد العميد خلفان الجلاف مدير إدارة الشرطة السياحية، أن هذه المسيرة والفعاليات المصاحبة، تأتي في إطار التزام شرطة دبي بتعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي بين مختلف فئات المجتمع، وتأكيداً على القيم الإنسانية التي تجمع بين الأفراد على اختلاف ثقافاتهم وعقائدهم، منوهاً بأن دولة الإمارات نموذج في التسامح والتنوع الثقافي، باحتضانها أكثر من 200 جنسية يعيشون في وئام وانسجام وسلام.
وتضمنت المسيرة، التي أُقيمت في القناة المائية، مشاركة كبيرة من أكثر من 350 فرداً، يمثلون طلبة ومتطوعين، إلى جانب إقامة مخيم التسامح الشتوي بتنظيم من إدارة الشرطة السياحية ومجلس الروح الإيجابية، ومشاركة الدوريات الأمنية السياحية، والخيالة والدراجات الهوائية والكلاب البوليسية والشرطي منصور، وتوزيع هدايا على العائلات والمشاركين.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات القيادة العامة لشرطة دبي اليوم العالمي للتسامح
إقرأ أيضاً:
«العرفج» يشكر «عاجل» ويشيد بمقال «إدارة السعوديين للحج تبهر الإعلام العالمي»
استعرض عامل المعرفة أحمد العرفج في فقرة خبر الأسبوع ببرنامج ياهلا بالعرفج، مقالا من صحيفة «عاجل» بعنوان «إدارة السعوديين للحج تبهر الإعلام العالمي» للدكتور حسن النجراني.
وأضاف «العرفج»، «أشكر صحيفة عاجل، والدكتور حسن النجراني الذي رصد الحج بلغة علمية وبتسلسل عرض فيه آراء الصحف الأجنبية والوكالات، حيث يجيد الرجل خمس لغات».
وأكمل، أن ما طالعته في الصحف الغربية يدور حول ثلاثة محاور، أولها «أن طريقة السعوديين في إدارة الحشود أصبحت مدرسة، كما أنهم لا زالوا ينظرون إلى إدارة الحشود بعين الإكبار والإعجاب حيث يوجد بموسم الحج مليونان من الحجج والعمال من دون وقوع حادث واحد»، لافتا إلى أن الصحف الغربية ركزت أيضاً على أن الحجاج أغلبهم من كبار السن ومع ذلك لم يشعر أحدهم بإعياء أو تدافع أو تصادم.
وأردف «العرفج»، أن بعض المهتمين بإدارة الحشود في الغرب بدأوا يطلبون من المملكة آلية إدارة الحشود للحصول على أهم المزايا في هذا الجانب، حيث تكاد تكون نسبة الحوادث والإصابات «صفرا»، مشيرا إلى أن المملكة لا تبخل على الحج بشيء من حيث الإمكانات والطاقات البشرية وكل سعودي يردد «نحن خدام الحرم».
#خبر_الأسبوع
إدارة السعوديين للحج تبهر الإعلام العالمي@Arfaj1@Mofareh5#ياهلا_بالعرفج #روتانا_خليجية pic.twitter.com/v99W2jDJ1m