العربي بدر: لا ألعب في أي نادي.. ولن أستسلم
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
كشف العربي بدر، لاعب الأهلي والمقاولون العرب السابق، كواليس رحيله عن ذئاب الجيل ووجوده بدون ناد في الوقت الحالي، معربا عن تمنيه العودة لمنتخب مصر والقلعة الحمراء مجددا.
قال العربي بدر في مقابلة مع الإعلامي هاني حتحوت في برنامج «الماتش» على قناة «صدى البلد»:" لم أستكمل الموسم مع نادي المقاولون العرب، رحلت في يناير، ومنذ هذه الفترة لا ألعب في أي نادي، ذهبت لكابتن طلعت محرم، وأخبرني بمستحقاتي المالية ورحيلي عن النادي، وإلا سيتم اسقاطي من القائمة لو لم أوقع".
وأضاف:" هدفي العودة للأهلي، ولن أستسلم، وأتمنى الرجوع مجددا لمنتخب مصر، وفي فترة الانتقالات الشتوية المقبلة سيكون هناك عروض".
وأتم العربي بدر: "هناك كلام مع أحد الأندية السعودية، وعلاقتي بكابتن شوقي غريب جيدة".
https://www.youtube.com/watch?v=rYsgEjB9ipQ
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاهلي والمقاولون العرب الاعلامي هاني حتحوت القلعة الحمراء نادي المقاولون العرب الانتقالات الشتوية العربي بدر إعلامي هاني حتحوت العربی بدر
إقرأ أيضاً:
ترمب لا يستبعد ضرب إيران مجدداً إذا واصلت برنامجها الصاروخي
#سواليف
أشار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب إلى احتمال أن تقوم #الولايات_المتحدة بتوجيه #ضربة_جديدة #لإيران في حال رفضت القيادة الإيرانية التوصل إلى اتفاق مع واشنطن، وواصلت تنفيذ برنامجها الصاروخي.
وفي معرض حديثه للصحافيين في البيت الأبيض، أكد ترامب مجدداً على أن تسوية النزاع في الشرق الأوسط ما كانت لتتحقق لولا الضربات الأميركية على المنشآت النووية في فوردو ونطنز وأصفهان.
وبحسب ترمب، قد تحاول إيران مواصلة تنفيذ برنامجها النووي، مضيفاً: “سيستغرق الأمر منهم وقتاً طويلاً لإعادة بنائه، ولكن إذا أرادوا استعادته من دون التوصل إلى اتفاق معنا، فسندمّر هذا البرنامج أيضاً، يمكننا تدمير صواريخهم بسرعة كبيرة”.
وفي مطلع نوفمبر (تشرين الثاني)، أكد نائب وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في مقابلة إعلامية أن قيادة إيران تعتزم مواصلة تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية، ولا ترى إمكانية مناقشة مستقبل برنامجها الصاروخي. وأوضح أن “أي شخص عاقل لن يوافق على التخلي عن مكوّنه العسكري”.
يذكر أن إسرائيل شنت ليلة 13 يونيو (حزيران) عملية عسكرية ضد إيران، وأكدت وسائل الإعلام الإيرانية مقتل عدد من العلماء النوويين جراء الضربات الإسرائيلية، بدورها نفذت طهران هجمات مضادة، وفي 22 يونيو (حزيران)، هاجم سلاح الجو الأميركي 3 منشآت نووية إيرانية، ومساء 23 يونيو (حزيران) شنت طهران هجوماً صاروخياً على قاعدة “العديد” الأميركية في قطر، في وقت لاحق قال الرئيس ترامب إن إسرائيل وإيران اتفقتا على وقف إطلاق النار، ودخل وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 24 يونيو (حزيران).
مقالات ذات صلة التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية يبلغ أعلى مستوى له منذ 2017 2025/12/13