تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور محمد البهواشي، أستاذ الاقتصاد، إن مصر تشارك اليوم للمرة الرابعة في قمة مجموعة العشرين، باعتبارها لها دور محوري والقيادة السياسية لها دور متميز في ما بين دول العالم، مشيرًا إلى أن مصر تعد ممثلة لكل الدول النامية وخاصة الدول الأفريقية ودائما ما نشهد الرئيس السيسي في المحافل الإفريقية يطالب بما تحتاجه الدول النامية والناشئة ولا سيما الدول الإفريقية.

وأضاف "البهواشي" في مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز" اليوم الاثنين، أن مشاركة مصر في قمة العشرين اليوم لإيصال صوت الدول النامية لما تحتاجه من فرص تمويلية وبنية تحتية تستطيع من خلالها الدول الأفريقية الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لشعوبها وإيجاد فرص تمويلية للدول النامية من خلال استثمارات عادلة تحقق المساواة لهذه الدول.

وتابع، أن مشاركة مصر في هذه القمة فرصة لإلقاء الضوء على ما تمتلكه مصر من امكانيات وما اقامته مصر من اصلاحات غيرت الواقع الاقتصادي للدولة المصرية بالكامل وتسليط الضوء على ما تم استحداثه من فرص استثمارية تم كتب النجاح لها، بعدما استحدثت مصر من بنية تحتية وتشريعية واشادات من كافة مؤسسات التصنيف الدولية.

وأردف، أستاذ الاقتصاد، أن مصر تعزز فكرة الاستثمار والتبادل التجاري مع دول قمة العشرين، كما تسلط الضوء على ما تمتلكه من مقومات تستطيع من خلالها تعزيز دورها كمركز إقليمي عالمي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاقتصاد قمة مجموعة العشرين الدول الإفريقية الرئيس السيسي الدول النامية الدول النامیة

إقرأ أيضاً:

عاجل | نتنياهو: هناك تقدم كبير في مفاوضات صفقة التبادل

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو:

هناك تقدم كبير في مفاوضات صفقة التبادل. من المبكر إعطاء الأمل لكننا نعمل دون تلكؤ في هذه الساعات من أجل صفقة تبادل. نعمل في كل وقت من أجل الصفقة وأتمنى أن نستطيع التقدم.

مقالات مشابهة

  • بلدية الشارقة: مخالفات «التجاري» للرخصة و«السكني» للهوية
  • ترامب يُقيّم الاتفاق التجاري مع الصين
  • ترامب يعلن إتمام الاتفاق التجاري مع الصين
  • عروسة في العشرين من عمرها .. نادية الجندي تتألق بالأزرق بأحدث ظهور
  • أستاذ اقتصاد : استقرار الأوضاع الاقتصادية والأمنية يجذب المستثمرين لمصر
  • عاجل | نتنياهو: هناك تقدم كبير في مفاوضات صفقة التبادل
  • نور الدين البابا: بعض الأسماء التي يسلط عليها الضوء اليوم وحولها الكثير من إشارات التعجب والاستفهام، ساعدت خلال معركة ردع العدوان على تحييد الكثير من القطع العسكرية التابعة للنظام البائد وهذا ما عجل النصر وتحرير سوريا
  • موسكو تعتزم توسيع وتعزيز وجودها في أفريقيا
  • أدنى معدلات البطالة في مجموعة العشرين
  • «الجليلة» تتلقى 10 ملايين درهم من «دبي التجاري»