كيف تعرف مدة صلاحية سرعة إطارات سيارتك؟ مكتوبة في هذا المكان
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
الكثيرون قد لا يعلمون أن كل إطار للسيارات يحمل رموزًا مهمة توضح حدوده القصوى من السرعة، بالإضافة إلى تاريخ صنعه وفترة صلاحيته.
على جدار الإطار، يمكنك العثور على أرقام ورموز مثل "1423"، والتي تعني أن الإطار صنع في الأسبوع الرابع عشر من عام 2023.
تمتد صلاحية معظم الإطارات من سنتين إلى ثلاث سنوات من تاريخ الإنتاج، ولكن يجب الأخذ في الاعتبار السرعات المحددة لكل إطار لضمان سلامته.
رموز السرعة على الإطارات
تمثل هذه الرموز السرعة القصوى التي يتحملها الإطار بأمان، وأهمها كالتالي:
T: الحد الأقصى للسرعة 190 كم/ساعة.
M: الحد الأقصى للسرعة 130 كم/ساعة.
N: الحد الأقصى للسرعة 140 كم/ساعة.
P: الحد الأقصى للسرعة 150 كم/ساعة.
Q: الحد الأقصى للسرعة 160 كم/ساعة.
R: الحد الأقصى للسرعة 170 كم/ساعة.
H: الحد الأقصى للسرعة يفوق 210 كم/ساعة.
استخدام الإطارات بسرعة تتجاوز الحدود المكتوبة عليها قد يؤدي إلى انفجارها بسبب الضغط الزائد، لذا من الضروري التأكد من الرموز قبل القيادة بسرعة عالية لتجنب الحوادث.
اختيار الإطار المناسب للسيارة من حيث رمز السرعة يمكن أن يؤثر بشكل كبير على أداء السيارة وسلامة الركاب.
فعند القيادة بسرعة تتجاوز الحد المسموح للإطار، يزيد الضغط على المطاط والهيكل الداخلي، مما يعرض الإطار للانفجار.
لذلك، من الضروري التأكد من أن الإطار يتناسب مع السرعة التي تنوي القيادة بها، خصوصًا عند استخدام السيارة على الطرق السريعة.
نصائح للحفاظ على سلامة الإطارات
1. التفحص الدوري للإطارات: ينصح بفحص حالة الإطارات بانتظام للتحقق من عدم وجود تشققات أو اهتراء غير طبيعي.
2. ضبط ضغط الهواء: يؤثر ضغط الهواء على أداء الإطار؛ الضغط الزائد أو الناقص يمكن أن يقلل من عمر الإطار ويؤثر على سلامة القيادة.
3. التوازن والدوران: يُنصح بعمل توازن ودوران للإطارات كل 10,000 كيلومتر تقريبًا لضمان توزيع متساوٍ للوزن ومنع التآكل غير المتساوي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إطارات السيارة سيارات ضغط الهواء الحوادث اطارات سيارتك سلامة القيادة سلامة الركاب الحد الأقصى للسرعة کم ساعة
إقرأ أيضاً:
ندوة في معان تناقش جماليات المكان في الأدب الأردني
صراحة نيوز-استضافت محافظة معان، مساء اليوم الجمعة، ندوة ثقافية بعنوان “جماليات المكان في الأدب الأردني/ ذاكرة المكان وجمالياته”، ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته التاسعة والثلاثين، بالتعاون مع رابطة الكتّاب الأردنيين
.
وأقيمت الندوة في قاعة بلدية معان، بحضور جمع من الأدباء والمثقفين والمهتمين بالشأن الثقافي، وتناولت تجليات المكان في الأدب الأردني من خلال نماذج شعرية وروائية، وأدارها الشاعر تيسير الشماسين، وشارك فيها كل من الباحثة الدكتورة نادية الطويسي، والباحث عبدالله آل الحصان.
وقالت الدكتورة الطويسي، إن مدينة معان حضرت في عدد من الروايات الأردنية، وكانت مصدر إلهام للعديد من الأدباء، الذين تناولوا من خلالها أحداثًا تاريخية وقضايا اجتماعية ومواقع أثرية، بأساليب أدبية سردية، جعلت من معان عنصرًا فاعلًا في بنية العمل الروائي.
بدوره، قدّم الباحث عبدالله آل الحصان قراءة في حضور محافظة معان في الشعر الأردني، مستعرضًا نماذج من قصائد لشعراء استلهموا من المدينة صورهم الشعرية، وعبّروا من خلالها عن حنينهم العاطفي إلى المكان.
(بترا)