الرامي الكويتي خالد المضف إلى نهائي أبطال العالم
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أعلن نادي الرماية الكويتي الرياضي تأهل الرامي خالد المضف لبطولة نهائي أبطال العالم ضمن منافسات رماية (تراب) التي ينظمها الاتحاد الدولي للرماية بنهاية كل موسم رياضي لأفضل 12 رامي على المستوى الدولي في في جميع منافسات الرماية.
وقال الرامي المضف في تصريح صحافي اليوم الأربعاء إن هذا الاختيار جاء كونه يحتل حاليا التصنيف السابع على مستوى العالم بهذا الاختصاص نظير انجازاته في البطولات الدولية والقارية هذا الموسم معتبرا هذا الانجاز المهم دليل على تميز رياضة الرماية الكويتية على مستوى العالم.
تشيلسي يتوصل لاتفاق لضم لافيا من ساوثامبتون منذ 9 ساعات «الكويت» يدعم إجراءات اتحاد الكرة في شأن «النقل التلفزيوني» منذ 13 ساعة
وأضاف انه يستعد حاليا بقوة لهذه البطولة المهمة التي من المتوقع أن يتم تنظيمها في شهر نوفمبر المقبل ولم يتم تحديد الدولة المنظمة حتى الآن معربا عن فخره بتمثيل بلده الكويت في هذا التجمع الرياضي الكبير الذي يضم أفضل 12 راميا بالعالم.
وشدد عى أهمية البطولات الدولية والقارية التي ستقام في الفترة المقبلة كونها مؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية المقبلة (باريس 2024) مؤكدا انه سيبذل قصارى جهده لتحقيق التأهل وإحراز أفضل نتيجة في البطولة.
وأشاد بالدعم المتواصل الذي يجده وزملاؤه الرماة من قبل نادي الرماية الكويتي برئاسة دعيج العتيبي وأعضاء مجلس الادارة منوها بجهود مدربه الايطالي العالمي ميركو سينسي في رفع أدائه الفني.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
الأزهر عن الشيخ عبد الباسط عبد الصمد: صاحب الحنجرة الذهبية الذي جاب بلاد العالم
عدّد الأزهر الشريف، إنجازات الراحل الشيخ عبد الباسط عبد الصمد بمناسبة ذكرى وفاة الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، مؤكدا أنه أحد أشهر قراء القرآن الكريم في العالم الإسلامي، وصاحب "الحنجرة الذهبية" الذي جاب بلاد العالم شرقًا وغربًا سفيرًا لكتاب الله.
ونشرت صفحة الأزهر الشريف، عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، أبرز المحطات في حياة الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، في ذكرى وفاته 30 نوفمبر.
أبرز المحطات في حياة الشيخ عبد الباسط عبد الصمدالتحق الشيخ بالإذاعة المصرية واعتُمِدَ بها قارئًا عام 1951م، وكان أولَ نقيب لقراء مصر عام 1984م.
وُلِدَ فضيلة الشيخ عبد الباسط محمد عبد الصمد سليم داود في يناير عام 1927م، بقرية المراعزة التابعة لمدينة أرمنت بمحافظة قنا، وتوفي في 30 نوفمبر عام 1988م، وكان يوم وفاته يومًا مشهودًا.
يذكر أن الراحل تلقى دعوات عديدة من شتى بقاع الدنيا؛ للقراءة في المناسبات المختلفة، فلباها وجاب أنحاء العالم، ومن الدول التي سافر إليها: المملكة العربية السعودية، وفلسطين، وسوريا، والكويت، والعراق، والمغرب ولبنان، والجزائر، وإندونسيا، وجنوب أفريقيا، والولايات المتحدة الأمريكية، وفرنسا، والهند، وغيرها.
الأمين المساعد لـ البحوث الإسلامية: الأزهر ضمير الأمة.. وقضية فلسطين في قلب رسالته
شيخ الأزهر خلال لقائه وزير الرياضة: الشباب عماد الأمة ومبادرات الأزهر تهدف لصقل الوعي وتعزيز السلام
وقرأ رحمه الله في الحرمين الشريفين؛ ولهذا لقب بـ «صوت مكة»، كما قرأ في المسجد الأقصى المبارك، والمسجد الأموي بدمشق، وكان يحظى بحب الملوك والرؤساء، حيث كانوا يستقبلونه استقبالًا رسميًّا حافلًا.
أما عن التكريمات والأوسمة.. كُرم الشيخ في العديد من المحافل العالمية، وحصل على عدد من الأوسمة الرسمية المرموقة، منها: وسام الأرز من الجمهورية اللبنانية، والوسام الذهبي من باكستان، ووسام العلماء من الرئيس الباكستاني ضياء الحق، ووسام الاستحقاق السنغالي، ووسام من الجمهورية السورية، ودولة ماليزيا، ووسام الإذاعة المصرية في عيدها الخمسين، ووسام الاستحقاق من جمهورية مصر العربية.
الأوقاف تحيي ذكرى وفاة الشيخ عبد الباسط عبد الصمدوكانت وزارة الأوقاف، أحيت اليوم الأحد 30 نوفمبر، ذكرى وفاة القارئ الكبير الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، المشهور بلقب "الحنجرة الذهبية" و"صوت مكة"، وصاحب المدرسة الأجمل في عالم التلاوة؛ لما امتاز به صوته من قوة وعذوبة وخشوع قلّ أن يجتمع مثلها.