موقع النيلين:
2025-08-01@20:28:57 GMT

حسن إسماعيل: (خاص ناس كنبة ورا)

تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT

حسن إسماعيل يكتب:
(خاص ناس كنبة ورا)
> بخصوص كلام البرهان عن الإسلاميين والمؤتمر الوطني( والناس البقاتلو ع الأرض ماحقين زول) … البرهان يُؤشر (يسارا) وينعطف (يمينا) ويعضُ على شفته السفلى باليسرى ويغمز لمولانا هرون
> وكده …
> ف …..
> البرهان( ٤٠ سنة ) في الجيش يعرف عدوه من صديقه ويعرف متى يعادي ومتى يهادن ومتى ….

يُضلل…!! و…… يعرف اكثر… (العظم الذي يُبتلع والعظم الذي يجرح الحلق) ….
> والرجل يقرأ لعمر بن أبي ربيعة .. ويمتثل:-
> ( إذا جئت فامنح طرف عينك غيرنا #
لكي يحسبوا أن الهوى حيث تنظرُ )
> إييييه…..
> حاشية :-
> الوطني في عطبرة لم ينقسم بل التأم …
> حزب وفي هذا الطقس يدير شوراه زعيم من دارفور ويكلف لقيادته رجل قسمة بين دارفور وكردفان ومشاعا بنجاحاته لكل أهل السودان….. شطار انتو!!!

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

أيُّ عصابة هذه التي تزعم حماية دارفور وتبتز أبناءها؟!

???? ما لا يُروى في الإعلام:
طلاب الشهادة من أبناء دارفور..في طريقهم لمناطق الحكومة لأداء الامتحانات..اعترضتهم ارتكازات المليشيا واحتجزوهم أيّامًا في الصحراء القاحلة!

طالبوا كل واحد بـ300 ألف للإفراج عنه..واضطر الأهالي المنكوبون لتوفير المبالغ وسط انعدام الشبكة والاتصالات!

بعض الطلاب وصلوا بعد فوات الأوان..وآخرون أُعيدوا قسرًا بتهمة أنهم “سيلتحقون بالجيش”!
أيُّ عصابة هذه التي تزعم حماية دارفور وتبتز أبناءها؟!
جرائم لا تُغتفر
#أنقذوا_الفاشر
#الفاشر_تموت_جوعاً
‏#StopStarvingAlFashir
‏#DarfurUnderSiege
#افضحوا_مشروع_الإمارات
#السودان_ينتصر
#معركة_الكرامة
#لا_لشرعنة_المليشيا
#الجيش_خط_أحمر
✍️ مكاوي الملك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • آبي أحمد يطلب والبرهان يجيب بطريقة صادمة
  • البرهان يصنع مفاجأة في حلة كوكو
  • حرب دارفور وكردفان غير شكل !
  • البرهان يفاجئ أهالي حطاب بهذه الخطوة
  • بارزاني محذراً من عقلية اقصائية: مادامت باقية فلن يعرف العراق الأستقرار
  • الذكرى الأولى لاستشهاد إسماعيل الغول ورامي الريفي
  • حزب الله أمام لحظة الحسم: هل سيقاتل؟ ومَن ومتى؟
  • البرهان يلتقي ممثل الاتحاد الأفريقي ومجلس السلم يدين الحكومة الموازية
  • أيُّ عصابة هذه التي تزعم حماية دارفور وتبتز أبناءها؟!
  • كيف أقلق البرهان واشنطن وتل أبيب؟