جريدة الوطن:
2025-06-08@08:10:26 GMT

إطلاق مشروع “داماك آيلاندز” في “دبي لاند”

تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT

إطلاق مشروع “داماك آيلاندز” في “دبي لاند”

أعلنت “داماك العقارية”، عن إطلاق مشروع آيلاندز، ثالث مشاريع الشركة السكنية التي جرى الإعلان عن إطلاقها خلال 2024 وأكبرها مساحةً، والمجتمع السكني السادس ضمن المحفظة العقارية لشركة داماك.
ويتخذ المشروع الجديد موقعاً حيوياً في قلب منطقة دبي لاند، بطبيعة استوائية تشكل واحةً طبيعية تتناغم فيها أجواء الجُزر الهادئة مع أسلوب الحياة العصري والفخامة.


وجرى الكشف عن هذا المشروع خلال مؤتمر صحفي خاص في دبي، بحضور حسين سجواني، مؤسس ورئيس مجلس إدارة داماك العقارية، وأميرة سجواني، العضوة المنتدبة للمبيعات والتطوير في الشركة، إلى جانب جمعٍ من مسؤولي الشركة وشركائها.
وأعلنت داماك العقارية عن المشروع بعد حملة “داماك للطيران” الترويجية التي استمرت لأكثر من شهر، حظي خلالها الحضور بفرصة الفوز بتذاكر طيران إلى وجهاتهم المفضلة.
وتعاونت داماك العقارية خلال إطلاق “داماك آيلاندز” مع مجموعة من المشاهير والمؤثرين العالميين، بمن فيهم نجوم بوليوود أميتاب باتشان ورانفير سينغ وسارا علي خان، وأسطورة كرة القدم الإنجليزية جون تيري، والممثلة اللبنانية نادين نجيم، وغيرهم من النجوم والمشاهير لتسويق المشروع الجديد والتواصل مع عملائها.
وقال حسين سجواني، مؤسس ورئيس مجلس إدارة داماك العقارية: إننا لا ننظر إلى ’داماك آيلاندز‘ على أنه مشروع عقاري فحسب، بل نراه تجسيدًا لرؤية الشركة في ابتكار أسلوب حياة متفرد يجمع بين الفخامة والرفاهية. هذا المشروع يمثل التزامنا الراسخ بتقديم وجهات تمنح السكان الخصوصية والدفء وتعزز الروابط الاجتماعية بينهم في بيئة تعكس قيم الابتكار والتجديد. ’داماك آيلاندز‘ هو خطوة جديدة في مسيرتنا لتعزيز مكانة دبي كوجهة عالمية لأنماط الحياة الفريدة والملهمة.”
وقد استوحى مشروع “داماك آيلاندز” سحره من أجواء وجهات الجزر العالمية، وسيتضمن 6 مجمّعات تحمل طابع جزر المالديف، وبورا بورا، وسيشل، وهاواي، وبالي، وفيجي، لتجمع بين بيئة الجزر الهادئة والتصاميم العصرية الآسرة، ليقدم للعملاء واحةً تتناغم فيها الفخامة الداخلية لوحداته مع سحر المناطق الخارجية، مشكلاً وجهةً استثنائية توفر للسكان أفضل أجواء تلك الجزر دون الحاجة لمغادرة دبي.
ويضفي نمط المشروع، طابعاً مميزاً على التجارب التي يتيحها مجتمع “داماك آيلاندز”، حيث يزخر المجتمع السكني بمجموعة من المرافق والخدمات التي تجعل منه ملاذاً فريداً، بدايةً من البحيرات الخلابة والشلالات المتدفقة وأنهار الغابات والقبة المائية الحصرية التي تزخر بالأنشطة المائية، مع تصاميم آسرة تجسد روعة حياة الجزر وهدوئها.
ويضم المشروع منتجع الينابيع الحارة، وأراجيح الغابة، وحديقة للطيور، وجزيرة مخصصة لرياضة الغولف المصغرة، بما يوفر لكافة السكان الأنشطة والفعاليات التي تلبي احتياجاتهم في قلب مجتمع حصري.
وإلى جانب العديد من المزايا والمرافق المتاحة في المشروع، سيتمكن السكان من الاستمتاع بجولات ممتعة على قوارب التجديف والاستلقاء على الأرجوحة أثناء طفوها على البحيرات اللؤلؤية، فضلاً عن المنتجع الصحي الطبيعي بمياهه الساخنة.
وسيحظى السكان بتشكيلةٍ متنوعة من المطاعم المطلة على البحيرات الآسرة، وقاعة مخصصة لحفلات الزفاف وحديقة للسلاحف وكلوب هاوس متكامل، مما يجعل من داماك آيلاندز تجسيداً بديعاً لمجتمعٍ متكامل يجمع بين الفخامة والترفيه والجمال الطبيعي الأخاذ.
سيضم مشروع داماك آيلاندز تشكيلةً من الفلل الفاخرة ووحدات التاون هاوس الأنيقة المصممة جميعها لتتيح مساحات واسعة وإطلالات بديعة، وتتضمن خيارات الوحدات الفلل الفاخرة التي تتألف من 6 غرف نوم وتبدأ أسعارها من 6.3 مليون درهم، إلى جانب الفلل التي تتألف من 7 غرف نوم بأسعار تبدأ من 18.5 مليون درهم، فيما تبدأ أسعار وحدات التاون هاوس المؤلفة من 4 غرف نوم من 2.25 مليون درهم، و 3.1 مليون درهم للوحدات المؤلفة من 5 غرف نوم.
وتوفر داماك العقارية لعملائها ضمن هذا المشروع، خطة سداد 75/25 تتضمن دفع 75% من قيمة الوحدة خلال فترة الإنشاء، و25% عند التسليم، ليكون هذا المشروع خياراً مثالياً للعائلات والمستثمرين الراغبين في استثمار أموالهم في مجمعٍ سكنيٍ مرموق في قلب دبي.
وعكفت داماك العقارية على توسيع محفظة مجتمعاتها السكنية المتكاملة، حيث كشفت خلال 2024، النقاب عن مجتمعي “صن سيتي” و”ريفرسايد”، لتضيفهما إلى مجتمعاتها القائمة حالياً وهي داماك هيلز وداماك هيلز 2، ومجتمع داماك لاجونز الذي يجري العمل على إنجازه حالياً.
وقد أطلقت داماك العقارية منذ إنشائها في العام 2002، ما يزيد عن 75 برجاً، لتواصل التزامها بتحقيق معدلات نمو متسارعة، وتقدم للسوق العقارية في المنطقة المزيد من خيارات العيش الفاخرة وإتاحة الفرص الاستثمارية المناسبة.


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: هذا المشروع ملیون درهم غرف نوم

إقرأ أيضاً:

“الأونروا” تطالب بإعادة تمكينها من توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة

الثورة نت/..

نقلت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، السبت، شهادة ناج من مجازر المجوّعين في غزة تحدث فيها عن إجبارهم على الزحف للنجاة وسط إطلاق نار كثيف من جيش العدو الإسرائيلي، مطالبة بالعودة إلى إيصال المساعدات لقطاع غزة عن طريقها.

وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة، بدأ العدو الاسرائيلي في 27 مايو الماضي، تنفيذ مخطط لتوزيع “مساعدات” عبر “مؤسسة غزة الإنسانية” ضمن آلية إسرائيلية أمريكية، ويقول فلسطينيون إن المخطط يستهدف تهجيرهم من شمال القطاع إلى جنوبه.

ووفقا لوكالات أنباء، قالت الأونروا، على حسابها بمنصة “إكس”: “أُجبر أناس جياع على الزحف على الأرض وسط إطلاق نار كثيف، في محاولة يائسة لتأمين طعام لعائلاتهم، فقط ليجدوا أنفسهم يغامرون بحياتهم ويغادرون دون أن يحصلوا على شيء”.

وأضافت: “يجب أن نعود إلى إيصال المساعدات بأمان وعلى نطاق واسع إلى جميع سكان غزة. ولا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال الأمم المتحدة، بما في ذلك الأونروا”.

وأرفقت الوكالة منشورها بشهادة من أحد الناجين الذين توجهوا إلى أحد مراكز توزيع المساعدات برفح جنوبي قطاع غزة، حيث قال: “توجهنا إلى المركز فجرا وانتظرنا الإشارة (من قبل الجيش الإسرائيلي) للتحرك وكان إطلاق النار لا يتوقف”.

وأضاف: “زحفنا على الأرض لأكثر من ساعة، وحين توقف إطلاق النار قفز الناس وشرعوا بالركض لكن عاد إطلاق النار وأصيب الكثيرون أثناء الركض .. لم أشهد شيئًا كهذا من قبل”.

والجمعة، قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن جيش العدو الإسرائيلي قتل 110 مدنيين وأصاب 583 آخرين بجروح، خلال محاولاتهم الحصول على الغذاء من مراكز “المساعدات الأمريكية – الإسرائيلية” جنوبي القطاع، منذ 27 مايو الماضي.

وفي إحصائية نشرها عبر “تلغرام”، ذكر المكتب، أن 9 أشخاص لا يزالون في عداد المفقودين، بعد توجههم إلى تلك المراكز التي تحولت إلى نقاط استهداف مباشر للمدنيين الجوعى.

وأضاف أن الاعتداءات الإسرائيلية تواصلت حتى أول أيام عيد الأضحى، حيث استشهد 8 فلسطينيين وأصيب 61 آخرون في مدينة رفح (جنوب)، نتيجة إطلاق نار مباشر من عناصر جيش الاحتلال.

وكان الأحد الماضي، الأعنف من حيث عدد الضحايا، إذ استشهد 35 مدنيًا وأصيب 200 آخرون في رفح، بينما استشهد مدني وأصيب 32 آخرون في منطقة جسر وادي غزة، مع تسجيل حالتي فقدان، وفق المكتب.

ومنذ 18 عاما يحاصر العدو الاسرائيلي غزة، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم.

وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,772 مواطنا فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 125,834 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.

مقالات مشابهة

  • “الأونروا” تطالب بإعادة تمكينها من توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة
  • ترامب يؤكد انتهاء علاقته بماسك ويحذره من “عواقب وخيمة”
  • يستهدف 2940 عائلة.. مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق مشروع “أضاحي سوريا”
  • مصر إيطاليا العقارية تطلق مرحلة هيل توب بمشروع سولاري رأس الحكمة
  • جمعية غيث تُنفذ مشروع “الإرشاد الراجل” داخل المسجد الحرام لخدمة نصف مليون حاج
  • انخفاض أسهم “تسلا” بعد تصاعد التوتر بين ترامب وماسك
  • “التي أم أس” تشهد أولى خطوات قيد زيزو مع الأهلي واللاعب يطير إلى تركيا
  • وزارة الشؤون الاجتماعية تطلق مشروع الأضاحي لـ16 ألف أسرة في سبع محافظات
  • تدشين مشروع “إطعام” للفقراء والمساكين والمرابطين في ذمار
  • موجة غضب في مجلس الأمن بعد “فيتو” أمريكي ضد مشروع قرار لوقف إطلاق النار في غزة