محافظ مطروح يتفقد أقسام مركز بحوث الصحراء
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تفقد اللواء خالد شعيب محافظ مطروح والدكتور حسام شوقى رئيس مركز بحوث الصحراء اليوم الأربعاء على هامش معرض مصر الدولى للتمور عدد من أقسام مركز بحوث الصحراء والاطلاع على ما يمتلكه المركز من أبحاث علمية وأدوات تكنولوجيا حديثة مشيدا بجهود التعاون مع المركز ومحافظة مطروح في تقديم مزيد من الأبحاث والخدمات التنموية خاصة الزراعية وحصاد مياه الأمطار بعدد من المناطق والتجمعات الصحراوية بمطروح من خلال مركز التنمية المستدامة بمطروح.
وكذلك التعاون في العديد من الفعاليات كان آخرها إنطلاق فعاليات المدرسة الصيفية لطلاب الجامعات حول مصادر المياه غير التقليدية بمطروح،مع الايمان بأهمية البحث العلمى فى مواكبة قضايا العصر، والبحث عن كيفية الإستغلال الأمثل لما نمتلكه من موارد وإمكانيات لسد إحتياجاتنا ومطالبنا من زراعة ومياه وغيرها من مشروعات يهتم بها مركز بحوث الصحراء ودوره الفاعل في البحث عن مصادر جديدة للأجيال القادمة بهدف التنمية المستدامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابحاث علمية الاستغلال التنمية المستدامة الخدمات التنموية المستدامة اللواء خالد شعيب محافظ مطروح انطلاق فعاليات مركز التنمية المستدامة مرکز بحوث الصحراء
إقرأ أيضاً:
اللقاء الإنساني الموسع بصنعاء يطالب المنظمات الدولية والأممية بإعادة تمويل البرامج المستدامة والتنموية
الثورة نت /..
أكد المشاركون في اللقاء الإنساني الموسع الذي نظمه قطاع التعاون الدولي بوزارة الخارجية والمغتربين اليوم في صنعاء، العمل وفق مبادئ العمل الإنساني وتجاهل الاعتبارات والضغوطات السياسية في المجال الإنساني.
وشددوا ختام أعمال اليوم الأول من اللقاء، على الالتزام بالتنسيق مع وزارة الخارجية والمغتربين – قطاع التعاون الدولي كنافذة واحدة للتعامل المباشر بين المنظمات والجهات الحكومية، بما فيها تقديم البرامج والمشاريع والأنشطة وكافة التدخلات الطارئة.
وأشاروا إلى أهمية تعزيز مستوى التنسيق بين الجانب الحكومي والأمم المتحدة والوكالات المتخصصة وبناء الثقة والعمل بروح الفريق الواحد في جميع مراحل العمل الإنساني “التخطيط المشترك – تسهيل عملية التنفيذ – تبادل التقارير- عملية التقييم وقياس الأثر”، والعمل على إعداد آلية تنسيق مشتركة عبر قطاع التعاون الدولي بين الجهات الحكومية والوكالات والقرارات النافذة في البلد.
كما تم التأكيد على العمل بصورة مشتركة “الجانب حكومي – مكاتب – ووكالات الأمم المتحدة” لتذليل كافة الصعوبات التي تواجه البرامج والمشاريع والأنشطة الإنسانية المتفق عليها والتي جرى التنسيق لتنفيذها مسبقًا.
وطالب المشاركون في اللقاء، الأمم المتحدة ممثلة بمكاتبها ووكالاتها ومنظماتها في اليمن برفع مستوى التركيز في إظهار حجم الأزمة الإنسانية التي يعيشها الشعب اليمني في المحافل والاجتماعات الدولية وإظهار العدد الحقيقي التقريبي للأشخاص المحتاجين في جميع التقارير الأممية الصادرة.
كما أكدوا أهمية تعزيز مبدأ الشفافية في الشراكة من خلال تبادل المعلومات والتقارير الدورية والسنوية وفق مبدأ الشفافية، والعمل على إعادة تمويل البرامج المستدامة والتنموية.. داعين إلى زيادة الحشد والمناصرة مع الدول والمانحين للحصول على التمويلات اللازمة لتغذية الفجوة التمويلية لتلبية الاحتياجات الإنسانية والأساسية ذات الأولوية.
كما طالبوا بإعادة النظر في قرار إيقاف المساعدات الإنسانية في محافظة صعدة والمشاريع التنموية في المحافظات الشمالية، والعمل وفق مبادئ وقيم العمل الإنسانية بعيدًا عن الضغوطات السياسية، والعمل على إعداد استراتيجية مشتركة بين الجانب الحكومي والأمم المتحدة لمعالجة ملف النزوح.