إسلام الشاطر: أطالب الجماهير بمساندة منتخب الشباب أمام تونس
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
طالب إسلام الشاطر مدير منتخب الشباب، الجماهير المصرية وخاصة جماهير الإسماعيلية، بمؤازرة منتخب الشباب في مباراته الحاسمة أمام تونس يوم الثلاثاء المقبل.
وقال إسلام الشاطر، خلال تصريحات لبرنامج لعبة والتانية الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم: المباراة الأخيرة أمام تونس يوم الثلاثاء المقبل هامة جدا، وأدعو جماهير الإسماعيلية وكل جماهير مصر للحضور لدعمنا ومساندتنا في ستاد هيئة قناة السويس.
وأضاف مدير منتخب الشباب: دخول الجمهور مجاني، وأتمنى حضور جماهير الإسماعيلي والجماهير من مختلف المحافظات، لأن المباراة هامة جدا، وأعتقد أن الجمهور سيتجاوب معنا.
وتابع الشاطر: حال عدم الصعود سنخسر جيلا مميزا به عدد من اللاعبين سيكونوا نواة جيل مميز لمنتخب مصر، وأتمنى التأهل لبطولة إفريقيا، رغم ضيق الوقت مع ميكالي والذي لم يمكنه من وضع خططه وتكتيكاته للاعبين.
واختتم إسلام الشاطر: لم نكن أفضل شيء أمام المغرب، لكن لم نكن نستحق الخسارة، وكنا نستحق التعادل على الأقل، لكن استعدنا التوازن والجزائر تعادلت معنا في الدقائق الأخيرة، قبل أن نفوز بعد ذلك على ليبيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسلام الشاطر منتخب الشباب تونس منتخب الشباب إسلام الشاطر
إقرأ أيضاً:
رايتس ووتش تدعو تونس لإسقاط التهم عن محتجزين من المجتمع المدني
دعت منظمة "هيومن رايتس ووتش" أمس الاثنين، السلطات التونسية إلى إسقاط "التهم التي لا أساس لها من الصحة"، والإفراج عن موظفَيْن تحتجزهم، ووقف تجريم العمل المشروع للمجموعات المستقلة.
ومثُل خمسة موظفين من "المجلس التونسي للاجئين" أمام المحكمة في 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، في ما وصفته المنظمات الحقوقية بأنه حملة واسعة تستهدف منظمات المجتمع المدني في تونس.
وأغلقت السلطات التونسية المجلس وجمّدت حساباته البنكية، وتُحاكم 6 من موظفيه بسبب عملهم في مساعدة طالبي اللجوء واللاجئين كشريك للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
وسجلت المنظمة أن القرار يشمل المؤسس والمدير مصطفى الجمالي، ومدير المشروع عبد الرزاق كريمي، اللذيْن قد يواجهان ما يصل إلى 23 سنة سجنا، إذا أُدينا بتهم لا أساس لها تتعلق بتسهيل الدخول والإقامة غير النظامية للأجانب في تونس، وأحد الموظفيْن لم يُحاكم بعد بانتظار إجراءات أمام محكمة التعقيب.
وقال بسام خواجة نائب مدير قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في "هيومن رايتس ووتش" إن المجلس التونسي للاجئين قدم عملا أساسيا في دعم اللاجئين وطالبي اللجوء، وعمل بشكل قانوني مع منظمات دولية معتمدة في تونس.
وأضاف مبينا أن استهداف منظمة بإجراءات قانونية تعسفية يُجرّم عملا مساعدا حيويا ويترك طالبي اللجوء دون الدعم الذي هم بأمسّ الحاجة إليه.