لبنان.. ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية إلى 3670 قتيلًا
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
ارتفعت حصيلة الضحايا جراء الغارات الإسرائيلية المستمرة على مناطق مختلفة في لبنان إلى 3670 قتيلًا، و15413 مصابًا.
وبلغت حصيلة القتلى خلال الساعات الـ24 الماضية، 25 شخصًا، فيما أصيب 58 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة.حرب إسرائيل على لبنانيذكر أن الطائرات الحربية الإسرائيلية بدأت منذ 23 سبتمبر الماضي بشن سلسلة واسعة من الغارات لا تزال مستمرة حتى الساعة.
أخبار متعلقة ارتفاع حصيلة ضحايا إعصار "مان-يي" في الفلبين إلى 12 قتيلًاارتفاع حصيلة غارات الاحتلال على لبنان إلى 3243 قتيلًا3365 قتيلًا.. استمرار ارتفاع حصيلة ضحايا غارات الاحتلال على لبنانوتستهدف العديد من المناطق في جنوب لبنان والبقاع شرق لبنان والعاصمة بيروت والضاحية الجنوبية لبيروت وجبل لبنان وشمال لبنان.
#لبنان تحت القصف.. مقتل 11 شخصًا في غارة إسرائيلية على بيروت#اليوم https://t.co/ZebLj2wkwd— صحيفة اليوم (@alyaum) November 23, 2024حرب لبنانوبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي في أول أكتوبر الماضي عملية عسكرية برية مركزة في جنوب لبنان.
وطالت الغارات الإسرائيلية منازل المواطنين والمنشئات المدنية والصحية والطرقات، ومراكز للجيش اللبناني والقوات الدولية العاملة في جنوب لبنان "اليونيفيل".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 بيروت لبنان حرب إسرائيل على لبنان الاحتلال الإسرائيلي الغارات الإسرائيلية على لبنان قتیل ا
إقرأ أيضاً:
أكدت ارتفاع ضحايا نقاط المساعدات إلى 3920 شهيدا وجريحا.. “حماس” تشدد على الملاحقة الدولية لقادة الاحتلال الصهيوني
“حماس”: ما يسمى نقاط توزيع المساعدات ليست سوى “مصائد موت” مدروسة
الثورة نت/..
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ارتفاع ضحايا ما يُسمّى “آلية توزيع المساعدات” الصهيونية-الأمريكية إلى 454 شهيداً و3,466 مصاباً، منذ بدء العمل بها قبل أقل من شهر، “يكشف الطبيعة الإجرامية لهذه الآلية”.
وقالت في بيان، إن هذا “يؤكد أن ما يسمى نقاط توزيع المساعدات ليست سوى “مصائد موت” مدروسة، تُستخدم لإدارة التجويع والإذلال ضمن سياسة ممنهجة للإبادة الجماعية ضد أبناء شعبنا في قطاع غزّة”.
وأضافت: “هذه الجريمة المتواصلة التي تُنفّذ بغطاء دولي وصمت مخزٍ، تُعدّ انتهاكاً صارخاً لكل القوانين والأعراف الإنسانية، وتفرض على المجتمع الدولي والأمم المتحدة تحمّل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية عبر التدخّل الفوري لوقف هذه المجازر، وتوفير آلية إنسانية آمنة وخاضعة للأمم المتحدة وللرقابة الدولية المستقلة، لإيصال المساعدات بعيداً عن قبضة الاحتلال وتحكمه”.
وأكدت “ضرورة تفعيل المساءلة الدولية وملاحقة مجرمي الحرب من قادة الاحتلال الصهيوني، على جرائمهم بحقّ المدنيين العزّل”.
ودعت إلى “تحرّك عاجل وفاعل لفرض وقف فوري وشامل لحرب الإبادة التي تستهدف أكثر من مليونَي إنسان محاصر في قطاع غزّة”.