محكمة الأسرة.. سيدة في دعوى طلاق «سرقني وباع شقتي ورماني وانا حامل في الشارع»
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أقامت زوجة دعوى طلاق للضرر ودعوى إثبات نسب، ضد زوجها المهندس أسامة م، أمام محكمة الأسرة بحلوان.
قالت أميرة. ط في دعوى الخلع: قام بهجري بعد سنتين من الزواج، والتخلي عن تحمل مسئوليته وشوه سمعتي أمام الجميع بالإضافة إلى أنه تبرأ من نسب طفلته وقام بسرقة مصوغاتي الذهبية و منقولاتي والمفاجأة أنه باع شقتنا الملك بدون علمي، حتى المنقولات باعها مع الشقة وتركني في الشارع وأنا حامل بطفلته، لمروره بأزمة ماليه وخائف أن يسجن بعد الحكم عليه في القضايا المرفوعة ضده.
وتابعت الزوجة في دعواها أمام محكمة الأسرة:" تركني زوجي وعاد للعيش برفقة والدته وبدأ ملاحقتي بالاتهامات الكيدية ليدمر حياتي، ورفض كافة الحلول الودية لحل الخلاف، وعندما لاحقته بالدعاوى القضائية كاد أن يتخلص مني لأعيش في جحيم خلال الشهور الماضية.
وأشارت أميرة:" بعد أن أنجبت طفلتي أنكر نسبها، ورفض رد حقوقي وتركني معلقة، وحاول ابتزازي، واتهمني بخيانته والتسبب بتدمير زواجنا، وعندما طالبته بالانفصال عني ورد حقوقي رفض وقال لي ملكيش حاجه عندي وتوعدني بالانتقام.
وتابعت أميرة، عشت وأنا ملاحقة بالتهديدات علي يديه، وقدمت مستندات تفيد إخفائه حقيقة راتبه الشهري بالإضافة الى دخله من عمله الخاص (مغسله سيارات )، وذلك للتهرب من حقوقي، وكذلك تحايله لبطلان نسب طفلته، وكل دا علشان يتخلص منى لأنه اصبح لا يطيفني بسبب تدخل والدته في حياتي وتركني لأمكث سنة أعاني بسبب تصرفاته الجنونية، والإعتداء عليا بالضرب المبرح بسبب وبدون سبب، بخلاف إقدامه علي الاستيلاء على حقوق من منقولات ومصوغات، وقام بتهديدي بقتلى وتركني أعيش في بيت أسرتي أكثر من عام كامل دون ان يصرف علي ولا على طفلته البالغة ٩ أشهر.
قمت برفع دعوى طلاق للضرر ودعوى اثبات نسب في المحكمة لاستحالة العيشة معه.
اقرأ أيضاًنائب: مشروع قانون حظر زواج الأطفال ينتصر لحقوق الانسان
ربة منزل أمام محكمة الأسرة: رفعت دعوى خلع لإنقاذ أطفالي من زوجي الثرى البخيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طلاق محكمة الاسرة طلاق للضرر دعوى خلع خلع محکمة الأسرة
إقرأ أيضاً:
بعد أسبوعين من الزواج.. سيدة تطالب بالخلع: هددنى ورفض رد مصوغاتى
"استولى على مصوغاتي، وأجبرني على التنازل عن القائمة، وشهّر بي وهددني، لأعيش في جحيم حقيقي دفعني إلى اللجوء للمحكمة طلبًا للخلع".. بهذه الكلمات بدأت سيدة في العقد الثالث من عمرها رواية مأساتها أمام محكمة الأسرة بالجيزة، في دعوى أقامتها لإنهاء زواج لم يدم سوى أسبوعين. قالت الزوجة في دعواها إنها تعرضت لانتهاكات جسيمة على يد زوجها، الذي طردها من منزل الزوجية، واستولى على مصوغاتها الذهبية التي تقدر بنحو نصف مليون جنيه، وأجبرها على توقيع تنازل عن قائمة المنقولات تحت التهديد. وأضافت: "رفض كافة محاولات الصلح، وواصل سبّي وقذفي، رغم تدخل عائلتي، حتى حررت ضده 3 بلاغات إثبات حالة لإثبات العنف الذي تعرضت له، بينما ظل يهددني ويتوعدني بنشر أسراري وفضحي أمام الناس". وأشارت الزوجة إلى أن أهل زوجها لعبوا دورًا سلبيًا في تصعيد الخلافات، حيث سعوا إلى إجبارها على ترك شقة الزوجية والانتقال للعيش معهم، بل حرّضوه على التعدي عليها وإرغامها على التنازل عن كامل حقوقها الشرعية. وأكدت المدعية أن زوجها تركها معلّقة، وحرمها من حقوقها المالية والشرعية الموثقة بعقد الزواج، ورفض رد المصوغات والمنقولات، ما دفعها للجوء للقضاء لإنهاء العلاقة رسميًا ورد حقوقها المسلوبة. يُذكر أن قانون الأحوال الشخصية ينص على أنه في حال صدور حكم نشوز ضد الزوجة، يُسقط حقها في نفقة العدة والمتعة، ويحق للزوج استرداد ما دفعه من مهر ومتاع، إلا إذا أثبتت الزوجة الضرر الواقع عليها أمام المحكمة، وهو ما تسعى المدعية لإثباته في دعواها الحالية.
مشاركة
كيا ريو هاتشباك بـ 500 ألف جنيه