بقصد الاتجار.. حبس المتهمين بجلب مخدرات في المعصرة
تاريخ النشر: 1st, June 2025 GMT
تباشر جهات التحقيق إجراءاتها مع عنصرين جنائيين، لاتهامهما بجلب مواد مخدرة، تمهيداً للاتجار بها بالمعصرة، وأمرت النيابة بإرسال عينة من المضبوطات للمعمل الكيميائي لفحصها وتحليلها وإعداد تقرير مفصل عنها، كما قررت حبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وفي التفاصيل، تم ضبط عنصرين جنائيين، لقيامهما بمزاولة نشاط إجرامي، تخصص في جلب مخدر الأستروكس، تمهيداً للاتجار به بدائرة قسم شرطة المعصرة، وبحوزتهما فرد خرطوش، وأكثر من 2 كيلو جراما من مخدر الإستروكس وعدد من الأقراص المخدرة.
وبمواجهتهما اعترفا بحيازتهما للمضبوطات، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالهما، وإخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
اقرأ أيضاًاندلاع حريق داخل مخزن أخشاب في عزبة النخل.. والنيابة تحقق
اليوم.. دعوى منع سعد الدين الهلالي من الفتوى والظهور الإعلامي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث الأسبوع الاتجار بالمخدرات المعصرة النيابة العامة جلب مخدرات حبس حوادث حوادث الأسبوع مخدرات
إقرأ أيضاً:
الداخلية المصرية توضح صحة فيديو احتجاز ضباط في قسم المعصرة
صراحة نيوز- علّقت وزارة الداخلية المصرية على مقطع فيديو متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، زُعم فيه احتجاز ضباط في قسم شرطة المعصرة بالقاهرة، مؤكدة أن المحتوى “مفبرك ولا يمتّ للواقع بصلة”.
ونشرت الوزارة، عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، تصريحًا منسوبًا لمصدر أمني أوضح فيه أن “الوثائق المصاحبة للفيديو مزيفة”، مشيرًا إلى أنه تم ضبط المتورطين في إعداد ونشر هذه المزاعم، وجارٍ اتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم.
وأكد المصدر أن الفيديو يندرج ضمن محاولات “تزييف الحقائق وبث الشائعات بهدف النيل من استقرار البلاد”، مشددًا على وعي الشارع المصري بهذه المحاولات.
وأشار التصريح إلى أن ربط الفيديو بالموقف المصري من الوضع في غزة يأتي ضمن حملة تستهدف تصوير القاهرة على أنها شريك في حصار القطاع، وهو ما نفته السلطات المصرية مرارًا.
وتؤكد مصر أنها لم تغلق معبر رفح – المنفذ الوحيد بين غزة والعالم الخارجي – موضحة أن الجيش الإسرائيلي هو من يسيطر على الجانب الفلسطيني من المعبر ويمنع تشغيله، مما تسبب في توتر بالعلاقات بين القاهرة وتل أبيب.
وتُعد مصر طرفًا رئيسيًا في جهود الوساطة بشأن وقف إطلاق النار في غزة، وتواصل لعب دور محوري في التفاوض بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية.