القسام توقع 10 جنود صهاينة بين قتيل وجريح وتدمر آليات شمال غزة
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
وقالت كتائب القسام في بلاغ عسكري مقتضب: "اشتبكنا مع قوة صهيونية راجلة مكونة من 10 جنود تواجدت في أحد المنازل بالرشاشات والقنابل اليدوية وأوقعناهم بين قتيل وجريح بالقرب من مسجد طيبة وسط بيت لاهيا شمال القطاع".
وفي بلاغ آخر ، أعلنت كتائب القسام استهداف دبابة إسرائيلية من نوع "ميركفاه 4" بقذيفة "الياسين 105" في شارع الحطبية وسط بيت لاهيا شمال القطاع.
بدورها قصفت كتائب الأقصى، مقر قيادة وسيطرة تابع للعدو الصهيوني في محور "نتساريم" بقذائف الهاون من العيار الثقيل.
وتواصل فصائل المقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها كتائب القسام التصدي لقوات العدو الإسرائيلي الذي يشن عدوانًا واسعًا على شمال القطاع للشهر الثاني على التوالي، موقعة الخسائر في صفوف قواته وآلياته.
وأسفر العدوان الإسرائيلي على شمال القطاع عن استشهاد 2000 مواطن وإصابة نحو 6 آلاف آخرين، في ظل تعطيل المستشفيات والدفاع المدني من العمل في تلك المناطق.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: شمال القطاع
إقرأ أيضاً:
القسام تعدم لصوص مساعدات في حي الشيخ رضوان / شاهد
#سواليف
تداولت منصات التواصل الاجتماعي مشاهد لعناصر من #كتائب عز الدين #القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )- في أحد شوارع #حي_الشيخ_رضوان شمالي مدينة #غزة، حيث أحرقوا سيارة تابعة لأحد #لصوص_المساعدات.
وأظهرت الصور إعلان مقاتلي القسام إعداما ميدانيا لمن سموهم “لصوص المساعدات” وسط تهليل المواطنين.
وقالت وسائل إعلام فلسطينية إن “مقاتلي القسام بالتعاون مع وحدة سهم التابعة لوزارة الداخلية، قاموا بتحييد مجموعة لصوص وقطاع طرق، بهدف ضبط الأمن وتحقيق عدالة توزيع المساعدات والبضائع”.
مقالات ذات صلة “قتلت 10% من سكان غزة”.. تقرير عالمي عن تفوق إسرائيل على النازيين في قتل المدنيين 2025/08/10وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2024 قالت مصادر في وزارة الداخلية في قطاع غزة إن أكثر من 20 ممن سمتهم عصابات لصوص شاحنات المساعدات قتلوا في عملية أمنية نفذتها أجهزة الشرطة بالتعاون مع لجان عشائرية.
ومنذ بداية الحرب على غزة، تعرضت شاحنات المساعدات لعمليات سرقة ونهب، عبر عصابات تعمل تحت حماية جيش الاحتلال الإسرائيلي.
كما تعمد جيش الاحتلال استهداف عناصر تأمين المساعدات الإنسانية الواصلة إلى القطاع في سياسة قال المكتب الحكومي في غزة إنها “لتسهيل سرقتها عبر العصابات المحلية التي ترعاها تل أبيب وللإمعان في سياسة تجويع الفلسطينيين”.
وكانت صحيفة واشنطن بوست نقلت عن منظمات إغاثة أن السلطات الإسرائيلية رفضت معظم الطلبات باتخاذ تدابير أفضل لحماية القوافل في غزة، كما رفضت مناشدات بالسماح للشرطة المدنية في غزة بحماية الشاحنات.
ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل -بدعم أميركي- حرب إبادة جماعية على سكان قطاع غزة أسفرت حتى الآن عن استشهاد أكثر من 61 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 152 ألفا وتشريد سكان القطاع كلهم تقريبا، وسط دمار لم يسبق له مثيل منذ الحرب العالمية الثانية، وفقا لما وثقته تقارير فلسطينية ودولية.
https://twitter.com/i/status/1954444598375272956