لاعب الجولف العالمي نيمان يزور مدينتي .. وعمر هشام: نادي مدينتي للجولف يجذب السياحة الرياضية إلى مصر ( فيديو )
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
قام لاعب الجولف العالمي خواكين نيمان بزيارة لنادي مدينتي للجولف، وذلك في إطار زيارته السياحية الأولى لمصر. ونشرت الصفحة الرسمية لنادي مدينتي للجولف فيديو للاعب خلال تواجده بالنادي ، حيث كان بمرافقة الأستاذ/ عمر هشام طلعت ، الرئيس التنفيذي لتطوير الأعمال بمجموعة طلعت مصطفى .
وقام اللاعب العالمي نيمان ببعض التدريبات والتسديدات البعيدة وأشاد بجودة ملاعب نادي مدينتي للجولف، مؤكدًا أنها من أفضل ملاعب الجولف في العالم ومؤهلة لاستضافة بطولات الجولف الاحترافية العالمية.
من جانبه رحب عمر هشام طلعت باللاعب العالمي خواكين نيمان، وأكد أن نادي مدينتي للجولف أصبح محط أنظار أشهر لاعبي الجولف حول العالم ، وذلك بعد استضافته للعديد من البطولات الدولية، وهو ما يسهم في جذب السياحة الرياضية إلى مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدينتي نادي مدينتي للجولف نيمان الجولف عمر هشام طلعت نادی مدینتی للجولف
إقرأ أيضاً:
أمير هشام يشيد برونالدو: البطولات تطارده أينما حل
شارك الإعلامي أمير هشام منشوراً بشأن كريستيانو رونالدو عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب أمير هشام:"36 لــقـــب عبر مسيرته الكروية
البطولات تجد طريقها أينما حل كريستيانو رونالدو ".
رغم مرور السنوات وتغير الأجيال، لا يزال البرتغالي كريستيانو رونالدو يقدم دروسًا متواصلة في التميز والثبات والتألق، بعدما أضاف إنجازًا جديدًا إلى سجله التاريخي، بقيادته منتخب بلاده للتتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية على حساب منتخب إسبانيا في لقاء حسمته ركلات الترجيح.
هدف حاسم وتاريخي في عمر الأربعينفي ليلة كروية مبهرة، وعلى أرضية نهائي ناري، سجل رونالدو الهدف الثاني للمنتخب البرتغالي في شباك إسبانيا، ليعيد فريقه إلى أجواء المباراة بعد التأخر 2-1، وينتهي الوقت الأصلي بالتعادل 2-2. الهدف لم يكن مجرد تعديل للنتيجة، بل كان محطة تاريخية جديدة، حيث أصبح كريستيانو أكبر لاعب يسجل في تاريخ البطولة، بعمر 40 عامًا و123 يومًا.
هذا الرقم حطم أرقام لاعبين سبقوه في القائمة مثل روي شيبولينا من جبل طارق، والنجمين السابقين في ريال مدريد كريم بنزيما ولوكا مودريتش، ليؤكد "الدون" أنه لا يزال في قمة عطائه رغم بلوغه العقد الخامس من عمره.
لم يكن هدف رونالدو هو الشيء الوحيد اللافت في اللقاء، بل تجسدت قيمته الحقيقية في روحه القتالية، وقيادته الحكيمة لزملائه داخل الملعب، وتحفيزه المستمر لعناصر المنتخب، خاصة اللاعبين الشباب، وظهر كابتن البرتغال كقائد ملهم.
بهذا الفوز، أحرز المنتخب البرتغالي لقبه الثاني في بطولة دوري الأمم، معززًا حضوره الأوروبي القوي، وموجهًا رسالة واضحة للمنافسين قبيل انطلاق يورو 2024، أما رونالدو، فبقي على وعده لجماهيره، مستمرًا في العطاء، ومؤكدًا استمراره مع نادي النصر السعودي حتى إشعار آخر، ليجمع بين التألق المحلي والدولي في آنٍ واحد.
من ماديرا إلى مدريد، ومن تورينو إلى الرياض، رحلة كريستيانو رونالدو لم تكن أبدًا عادية. وكل هدف يسجله، وكل رقم يتخطاه، هو دليل جديد على أن الأساطير لا تعترف بعمر أو نهاية. بل تزداد بريقًا كلما اشتدت التحديات.
وزيرة البيئة تناقش مع المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة آخر مستجدات مفاوضات معاهدة البلاستيك